لم تنطل حكاية الفراق على الطير فأدام المكوث على الشّجرة في منتصف الطريق يقسم المسافة بالقسطاس دمعة لي ودمعة لك والتناهيد كافية لدفع الجناحين إلى أعلى الفراق وهم الأحياء أما الأموات فحقيقتهم ما الذي يوهمك إذن أني فارقت مجرتك وأنا أحصي النجوم واحدة واحدة وحتى الغبار الفضي أنا نشقته عن بعد ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/11/27