كأني انتظرتك سبعين عاما، كأني ولدت لأجلك كأني صنعت من البحر سبعين غيما لأرضي وأرضك فأنت هي العودة المرتجاة وأنت الحياة التي في الحياة وإني أسافر في الكلمات وأرجع عشبا لظلك! كأني انتظرتك سبعين عاما، كأني ولدت لأجلك كأني صنعت من البحر سبعين غيما لأرضي وأرضك يداك صباحان يفتتحان الدنى بالجمال وعيناك نهران مختفيان وراء التلال وإني أرتب فوضى ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/01/01