مَا بال المطر الطّالع من أرضي لا يسقي الغيمةَ؟ ما بال الغيمة لا تفرك عشبتها ما بالي لا أحرثُ هذا الوادي وأسيّجُ ضفّته وأغنّي؟ لي أغنيةٌ لي أهلٌ قرب النهرينِ وعاشقة لي تاريخ شخصيّ لي أعداء كثر لي أدعية وسماء تورق حين أعانقها فادخلْ باسمي هذا البيتَ وحاذرْ أن توقظ العشب النّائم في لغتي هو يحلم بي ويراني فاكهة الليل ويشرب شايا ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/11/27