تيه مايا....تلك التي كتبت قصتنا على الغيم مضت فبحثت عني في عيونها لم أجدني ما الذي ضيعني....عتمة الليل أم طول الثنايا وأنا الذي خبأت أحلامي تحت ليل رموشها ما زلت أنتظر أن تمطر ضحكتها فيضحك الورد في كل الثنايا حلم علقت بباب الليل أحلامي ورحت أرقب قمرا في البعيد كان الرصيف يلملم بقايا عطر سال من خصلات الصبايا وكنت ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/01/01