لقد بدا جليّا أن فريق علي بن أبي طالب قد قبل بالتحكيم، على قاعدة الخطّة التي رسمها الحسن بن علي، بقبول قرار المفاوض وهو أبو موسى الأشعري. و إن كانت الأمور قد سارت بما لم يرده فريق علي، فإنه كان طبيعيا أن يكون هناك غاضبون متمردون على الصلح بين علي ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/03/19