«بأي حالٍ عُدت يا عيد؟». قالتها امرأة عندما تعرضت حفيدتها، التي كانت تستعد لحفل زفافها، لحادث سيرٍ مروعٍ في إحدى طرقات القرية الضيقة، قبل عيد الفطر بيومين، وقبل موعد زفافها بعشرة أيام. لا شك أن جميع من رأوها، مثلي، وهي مضرجة بدمائها الحمراء، تبلل رداءها الأسود وحجابها الأبيض، فاقدة ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/04/02