ياعيد عدت ثقيلا تطرق البابا هل جئت تلبسني الأفراح جلبابا ؟ أم جئتني دون إذن كي تذكرني بأقرباء وصحب عطرهم غابا ؟ بموطن بائس يذرو مدامعه كالت له نائبات الدّهر أوصابا إذا أتيت بحبر اليأس تكتبني حرفا تدفق بالأوجاع وانسابا أو جئت غيما إلى عيني لتمطرها من بعد ما فقدت بالنزف أهدابا فاعلم بأن فؤادي ضاق من ألمي وطفل شعري ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/04/02