متكئا على فظاعاته في غزة والتي دمرت البشر والحجر والشجر.. وعلى عربدته في لبنان وما أفضت إليه من تدمير مدن واغتيال قيادات وقتل وتشريد الآلاف.. وعلى «إنجازه» في سوريا التي سقطت في لحظة جنون في جراب الصهاينة.. ومتكئا على تفرّق العرب بين خانع وخاضع وتابع استسلم نتنياهو لنوازع نفسه الشريرة ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/06/20