تحت غطاء العمل الإنساني، يرتكب الاحتلال الصهيوني جريمة مزدوجة، بإقصاء المنظمات الدولية عن الإشراف على المساعدات في غزّة، وتسليم الملف لأجهزته الاستخباراتية. فحوّل نقاط التوزيع إلى بؤر تجسس وتجنيد، بهدف اختراق فصائل المقاومة وكشف مواقع الأسرى، مستغلا معاناة المدنيين لتنفيذ مخططاته الأمنية الخبيثة. تونس – الشروق – في قلب المأساة الإنسانية التي ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/07/04