كنت أنا وأترابي، في أواخر الستينات من القرن العشرين شبابا صغارا، وكنا من حين إلى آخر نستمع إلى قولة يتداولها الناس، مازالت ترن إلى اليوم في الآذان، وهي رد يقوم به أحد إذا اشتكى إليه صديق أو قريب من ظلم أو إقصاء أو تهميش أو نسيان لحقه أو غبن أصابه: ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/08/08