يقول إنه حقق أحلامه ونجاحه بصبر وأناة . ولع في طفولته بالطبيعة والحيوانات، ربّى القطط والعصافير والسّلاحف والحمام ، و انتهى إلى قلب الطبيعة في نيروبي يُعايش عن قُرب عجائب الطبيعة بمحمياتها وحيواناتها وحدائقها الغريبة. لعب في أزقة الحي القديم بحلق الوادي ، وكبر على صوت صافرة القطار والمدرسة والمصانع ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/08/25