من بين الوجوه الفنية الشابة التي بدأت تفرض حضورها بثقة في الساحة الغنائية التونسية والعربية، يبرز اسم آمنة دمق، ابنة الثمانية عشر ربيعًا، التي استطاعت أن تلفت الأنظار بصوتها الدافئ، وحضورها المتزن، وشغفها الكبير بالموسيقى. مكتب صفاقس- «الشروق» : رحلتها الفنية بدأت صدفة، لكنها تحوّلت إلى مسارٍ مدروس، يجمع بين ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/10/10