بعد سنتين من أفظع الحروب التي شهدها التاريخ الحديث، تضع الحرب في غزة أوزارها، لكن نهاية المعارك لم تكن كما أرادتها إسرائيل، بل كما رسمتها المقاومة الفلسطينية، فقد خرجت تل أبيب من هذه الحرب مثخنة الجراح، لا فقط عسكريا واقتصاديا، بل أخلاقيا وسياسيا ودبلوماسيا، لتجد نفسها أمام انهيار شامل في ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/10/15