صورة المرأة الأرملة في مجتمعنا وسرديّاتنا عنها لا تخلو من وصم ومنزلة دونيّة. إذ تُجمع في خانة أرملة منْ فقدت زوجها، ومن هي مطلّقة ومفارقة أيضا. صفة واحدة تقود الجميع إلى جحيم القهر الاجتماعيّ، وتعيد إنتاج الصّور السّلبيّة. نذكر قصيدة معروف الرّصافي تلك التي درسناها في كتاب اللّغة العربيّة، أعني ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/10/15