يعيش كل من أولمبيك سيدي بوزيد والنسر الرياضي بجلمة ظروفا صعبة وأجواء مشحونة وحيرة في صفوف الأحباء. وقد كانت البداية مخيبة للآمال في سباق الرابطة المحترفة الثانية وذلك بسبب عوامل مشتركة منها ضعف الدعم المادي وشح الموارد المالية وأزمة التسيير واستقالة هيئة النسر وانتهاء فترة هيئة الأولمبيك. ولتجنب الفراغ ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/10/18