وأنا أكتب عن كائنٍ رماديٍّ في الأسبوع الماضي، لم تسعفني المساحةُ لأحدّثكم عن كائنٍ بكبدٍ متليّف، يقضي أيّامه على مهلٍ في انتظارِ رحمةٍ تنزل عليه من السماء، أو انتظارٍ لما ستحمله الأقدار. لستُ متشائمة، ولا من موزّعي الأمل، لكنّني أجدني في منطقة البَيْن بين هذه الأيام، بي رغبةٌ جامحة لأن أجزي ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/10/29