رغم المشاورات والضغوط التي تتعرّض لها قيادة دمشق الجديدة للتطبيع ، إلا أنّ الاحتلال الإسرائيلي يواصل تصعيد انتهاكاته لسيادة الأراضي السورية، والتي كان آخرها زيارة نتنياهو غير الشرعية مع عدد من مسؤولي حكومته إلى جنوبسوريا، والتي تعتبر خرقا لاتفاقية فصل القوات لعام 1974، وللقانون الدولي وقرارات الأممالمتحدة ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/11/20