الكلام عندي إما أن يكون بستان ورود تنشرح له الصدور و ما أحوجنا اليه ، أو بلسما للجراح ، و ما أعمقها فينا ، أو فانوسا في أزقة العقول المظلمة ، وما أعتمها عندنا ، و ما أقربنا إلى عتبة تحت الصفر في هذا و ذاك . ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/12/06