يَبدو أن «ثورة التغيير» ستبقى واقفة طويلا على باب اللجنة الوطنية الأولمبية التونسية التي يستعدّ رئيسها الحالي الأستاذ محرز بوصيان لخلافة نفسه على هامش الجلسة الانتخابية المُرتقبة يوم 26 ديسمبر. «ثورة التغيير» قد تتورّم قدماها من طول الانتظار والصّبر، وربما «تموت» واقفة (على طريقة روبارتو باجيو) بحكم أن أصحاب اللجنة الأولمبية ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/12/17