تعود منطقة البحر الكارييبي إلى واجهة التوتر الدولي مع تصاعد الحديث عن استعداد إدارة دونالد ترامب لشن حرب على فنزويلا، تحت غطاء فرض حصار بحري بدعوى محاربة عصابات المخدرات. هذا التحرك، وإن بدا في ظاهره أمنيًا، يخفي في عمقه أبعادًا جيوسياسية واقتصادية أوسع، ويعكس توجّهًا أمريكيًا قديمًا-جديدًا لإعادة ترتيب "الحديقة الخلفية" ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/12/23