تحولت مجموعة من شباب منطقة «لالة» التابعة لمعتمدية القصر الى مقر ورشات صيانة عربات الأرتال وطلبوا من العمال والموظفين مغادرتها. وقد صرح أحد المسؤولين بالشركة أن هذه المجموعة، اعتادت القيام بمثل هذه الاحتجاجات منذ ما يزيد عن أسبوع للمطالبة بحقهم في التشغيل وتدخل المسؤولون الجهويون بالشركة الوطنية للسكك الحديدية لتطويق المسألة لكنهم فشلوا.