طارق الجبالي (موظف): وجوه سياسية عديدة ظهرت بكثافة في الإعلام حتى أن المواطن فقد في أغلبها الثقة، ما الذي يميز عملكم مقارنة بالأحزاب الأخرى؟ مختار بالرقية (موظف): لماذا أصررتم على أن تكون الشركات ممولا للأحزاب؟ فهل كان يمكن أن نجد معلقات اشهارية تعرف بحزبكم تتضمن صورك وصور مية الجريبي إضافة إلى منتوجات أخرى مثل «الهريسة» أو «الدهان» أو «المقرونة»؟ مهدي الطباخ (حركة الوحدة الشعبية): عرفناك بمعارضتك الشديدة للنظام السابق فلماذا هذا الانبطاح للسلطة الحالية التي لا تختلف روحها كثيرا عن سابقتها؟ عادل القادري (مثقف وسياسي): بعد ما قمت به من حملات دعائيّة وإشهاريّة واسعة ، ماذا تركت للحملة الانتخابية؟ أنيس الدريدي (طالب): هل صحيح أن جهات غربية تمول حزبك حتى تحقق نجاحا في الانتخابات؟ وان صح ذلك هل هناك شروط للتمويل؟