في العهد الفارط كانت «القطار» في مصاف القرى المهمشة.. والمنسية.. وفجأة وبعد صراع تولد عن انتفاضة شباب الرديف.. قررت السلطة انشاء معمل للاسمنت بمنطقة اكد فيها الاخصائيون انها الوحيدة بالجهة كاملة يمكن ان يفيد أديمها بما فيه من مواصفات علمية وجيولوجية ناجعة لبعث هذا المشروع الاقتصادي. وللأسف شاع اخيرا خبر يفيد بتحويل وجهة المشروع الى منطقة اخرى دون معرفة السبب.. وتم سحب رخصة انطلاق الاشغال بدعم من عناصر العهد البائد..