إن نظام الأسد اعتمد اصلاحات جيدة من شأنها تجديد النظام والانفتاح على التعددية ولكن ذلك تأخر كثيرا.. للاسف فكل نصائحنا لم تطبق في الوقت اللازم. فهدفنا هو تحقيق السلام في سوريا وانقاذ ارواح وتفادى انفجار طائفي في منطقة الشرق الاوسط..
نحن لا ندافع عن النظام بل عن حق السوريين السيادي في تقرير مصيرهم بانفسهم بطريقة ديموقراطية .سيرغي لافروف (وزير الخارجية الروسي) «الصين ليس لديها مصالح خاصة في قضية سوريا والصين لا تسعى لحماية اي طرف بما في ذلك حكومة سوريا..
وسط التغيرات التي يمر بها العالم العربي أعتقد أن موقف الجانب الصيني سيلقى تفهم وثقة الدول العربية وفي نهاية المطاف ستتعزز العلاقات بين الصين والدول العربية».رئيس الوزراء الصيني(ون جيا باو)«إن الدستور السوري الجديد يفتح آفاقا جديدة للمواطنين أهمها رفع الظلم عن العمال والحفاظ على حقوقهم وحمايتهم من أي ظلم يمكن أن يقع عليهم في مؤسساتهم سواء كان في القطاع العام او الخاص ولهذا فعلى وسائل الإعلام العامة والخاصة الاضطلاع بدورها في عرض قضايا الموظفين والتحدث عنها بموضوعية ومهنية بغية الوصول إلى حل مقنع لها»قدري