يوجد المسلخ البلدي بتالة على مقربة من وسط المدينة محاذيا لواد أصبح مصبا للفضلات ومجرى لمياه مستعملة. ويفصل حي عين أحمد والجزء الغربي من حي المنجي سليم عن المدينة
ولكم أن تتصوروا المشقة التي يعانيها التلامذة الصغار للوصول الى مدارسهم خاصة في فصل الشتاء عندما تختلط مياه الأمطار بالمياه المستعملة أما صيفا فان آلاف بل ملايين السواح غير المرغوب فيهم يحطون رحالهم بهذه المنطقة الناموس والوشواشة فيضطر السكان الى مغادرة مساكنهم خوفا خاصة من الأمراض لذا لابد من اجراء تحقيق صحي لهذه المنطقة وتحليل مياهها حتى نضمن لأهلنا الحد الأدنى من الحياة الكريمة.