لا تتمتع بخيرات المركب الرياضي بالعمران شبيبة المكان فحسب بل عديد الأندية القريبة منه بما أنه يقع في قلب العاصمة والفرق التي تستغله مدنية ومدرسية ومن رياضة وشغل. ملعب هذا المركب تم تعشيبه وأصبح في حلة جميلة لكنه يعاني من ثغرة كبيرة جدا حيث أقلقت كل مرتادي هذا المركب وخاصة جماهير شبيبة العمران اذ لا توجد به مدارج . تمكن كل الحاضرين من متابعة المباريات في ظروف طيبة ويأمل أبناء العمران ان يتم بناء المدارج في أقرب وقت مع اضافة حجرات ملابس جديدة حتى يخف الضغط عن الموجود حاليا وساعتها يمكن توسيع نشاطاات هذا المركب ليحتضن مباريات من الرابطة الثانية (الأولمبي للنقل مثلا) أو الرابطة الأولى (الملعب التونسي) ونادي حمام الأنف اللذين تجد الرابطة مصاعب جمة في برمجة مباراتهما خاصة اذا تزامن لعبهم في العاصمة مع الترجي والافريقي.