متصاحف دخيل، قال علنا وبكل وقاحة لصخر الماطري (عندما اشترى إحدى المؤسسات الصحفية) إن قدومك لهذه الدار آية من آيات الله، وكان من عتاة المداحين خصوصا بين سنوات 97 و2000 عندما كان طامعا في جائزة الهادي العبيدي وكانت افتتاحياته تملى عليه هاتفيا من مدير التحرير وهي شاهدة على مستواه الضحل إلى يوم يبعثون، يبحث هذه الأيام عن دور ويفتش عن ترقية بالتطاول على النهضة التي خذلته والتي لم تعينه مديرا. وكيف تفعل وهو الذي كان ومازال إلى اليوم أسيرا؟