أعلن الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند «ان بلاده تسعى إلى منع استخدام النظام السوري للسلاح الكيماوي لان استعماله سيكون سببا مشروعا للمجتمع الدولي كي يتدخل في سوريا»، مشيرا الى ان «روسيا والصين تضعفان قدرة الاممالمتحدة حيال الملف السوري». حسب زعمه . هولاند، وفي كلمة له امام سفراء فرنسا، طالب المعارضة الفرنسية بتشكيل حكومة مؤقتة، مؤكدا ان بلاده ستعترف بها.وتابع أن فرنسا تعمل مع شركائها على اقامة مناطق عازلة في سوريا. مقتل 10 جنود أتراك
أعلن حزب العمال الكردستاني عن مقتل عشرة جنود أتراك وأحد مسلحيه خلال اشتباكات مسلحة قرب الحدود العراقية. وقالت «قوات الدفاع الشعبي الكردستاني» الجناح المسلح لحزب العمال الكردستاني في بيان لها إن «مسلحي الدفاع الشعبي الكردستاني نفذوا هجوماً على الجيش التركي في قضاء جلي الواقعة على الحدود العراقية». قطع رؤوس 17 مدنيا
عثر رجال الشرطة الافغان على جثث 17 مدنيا قطعت رؤوسهم في بلدة بولاية هلمند. وافاد داود احمدي الناطق باسم سلطات الولاية ان الشرطة عثرت على جثث 17 مدنيا بينهم امرأتان قام مجهولون بقطع رؤوسهم. واكد الناطق انه لم تعلن اية جهة مسؤوليتها عن هذه الجريمة البشعة. دعوة إلى التحقيق الفوري
عبر الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون عن صدمته حيال التقارير التي تتحدث عن مقتل العشرات من المدنيين في مدينة داريا «بريف دمشق» داعيا إلى اجراء تحقيق فوري ومستقل في أحداث مدينة داريا. إسرائيل تصعّد وتنظّر للتصعيد
توقع رئيس هيئة الاستخبارات في رئاسة أركان الجيش الإسرائيلي أفيف كوخافي، أن تكون المنطقة المحيطة بإسرائيل غير مستقرة، خلال العام المقبل. وحذر من أن الأزمات قد تزيد من احتمالات تدهور للأوضاع الأمنية، متوقعاً أن تكون المنطقة (المحيطة بإسرائيل) أكثر توتراً وأن يزداد الطابع الإسلامي لها في تعاملها مع الأزمات الداخلية والخارجية المختلفة. البرازيل تحذر
رأى وزير الخارجية البرازيلي «انطونيو باتريوتا» أمس الاثنين ان اي هجوم احادي الجانب على ايران سيكون كارثيا في ختام لقاء في باريس مع نظيره الفرنسي «لوران فابيوس». واضاف ان هجوما احاديا سيكون كارثيا وسيشكل عنصرا خطيرا يساهم في زعزعة الاستقرار في حين يتم التحدث بانتظام عن امكانية توجيه ضربة اسرائيلية تستهدف المنشات النووية الايرانية. كبح قوات الأمن الفلسطينية
انتقدت منظمة مراقبة حقوق الانسان (هيومن رايتس ووتش) السلطة الفلسطينية أمس الاثنين لتقاعسها عن محاكمة أفراد بقوات الأمن بسبب مزاعم بالاعتداء بالضرب على محتجين وصحفيين ومعتقلين وانتهاكات بحقهم على مدى سنوات. ودعت المنظمة التي مقرها نيويوركالولاياتالمتحدة والاتحاد الأوروبي وهما المانحان الرئيسيان للسلطة الفلسطينية إلى إعادة تقييم مساعداتهما الأمنية في ضوء ما وصفته بهذا «السجل من الافلات من العقاب».