«نحن نرحب بالحوار مع كل القوى التي تؤمن بوقف سفك الدماء وترفض التدخل الاجنبي والعسكري في سوريا، ولكن الطرف الاخر يرفض الحوار ويريدون حوارا من اجل تنفيذ اجندات خارجية لانهاء هذا النظام الذي يقوم على معاداة اسرائيل وعلى ضرورة مقاومة الاحتلال ويدافع عن الشعب الفلسطيني وتحرير ارضه المحتلة». فيصل مقداد (نائب وزير الخارجية السوري)
«السبب الكامن وراء إصرار أمريكا وبعض الدول الغربية وحتى أدواتها في المنطقة على تنحي الرئيس السوري بشار الأسد كخطوة أولى لحل الأزمة في سوريا فسأجيب بأن ذلك من حيث المبدأ مرفوض لسبب معروف للجميع وهو أن هذا الاقتراح جاء من الدول الخارجية وهو تدخل مباشر في الشؤون الداخلية السورية وانتهاك لسيادة دولة ذات سيادة معترف بها من جميع دول العالم وهو خرق للعرف الدولي المعروف بحق تقرير الشعوب لمصيرها بنفسها». علي حيدر (وزير المصالحة الوطنية)
«إن الجامعة العربية تحذر من محاولة إسرائيل تنظيم سباق فورومولا للسيارات حول أسوار مدينة القدسالمحتلة، ووضع نجمة داوود بأضواء الليزر للترويج لادعاءاتها بأن القدس عاصمة لها... وعلى الرغم من كل هذا فنحن نعتمد المقاطعة من أجل السلام، وتصويب مسيرة حق تقرير المصير للشعب الفلسطيني، وكل شعوب العالم استخدمت المقاطعة». السفير محمد صبيح (الأمين العام المساعد لجامعة الدول العربية لشؤون فلسطين والأراضي العربية المحتلة)