* المقاومة الفلسطينية دكت المستوطنات ب 883 صاروخا هذا العام ذكرت مصادر عسكرية صهيونية أن فصائل المقاومة الفلسطينية قصفت المستوطنات الإسرائىلية القريبة من قطاع غزّة ب 883 صاروخا منذ بداية العام الحالي. وكانت صحيفة «يدعوت أحرنوت» العبرية ذكرت مؤخرا أن المقاومة الفلسطينية دكت مستوطنات «غوش قطيف» في عام 2005 بنحو 937 صاروخ وقذيفة. * إيران تقر «قانون المعاملة بالمثل» أقر مجلس الشورى الإيراني (البرلمان) قانونا جديدا ينص على معاملة الرعايا الأمريكان والوافدين منهم إلى طهران بمثل ما يعامل به المواطن الإيراني لدى زيارته الولاياتالمتحدة. وينص القانون الجديد على أخذ بصمات المواطنين الأمريكان لدى دخولهم الأراضي الإيرانية ولدى منحهم تأشيرة الدخول على غرار الإجراءات التي اتخذتها السلطات الأمريكية في التعامل مع الوافدين من إيران إلى أراضيها. وسبق لفنزويلا وكوبا أن فعلتا هذه الإجراءات كلما حدثت أزمة ديبلوماسية مع واشنطن وفي إطار المعاملة بالمثل منعت كوبا على سبيل المثال تحليق الطائرات الأمريكية في أجوائها ردّا على إجراءأمريكي مماثل. * لوبان يسخر من سيغولين المرشحة للانتخابات الرئاسية سخر جان ماري لوبان زعيم الجبهة الوطنية الفرنسية (اليمين المتطرف) من سيغولين رويال التي رشحها حزبها (الحزب الاشتراكي) للانتخابات الرئاسية الفرنسية. وقال لوبان في مقابلة أجرتها معه صحيفة «كورييري ديلاسيرا» الإيطالية: «إن سيغولين ممتازتة كدمية». وأضاف أن هذه السيدة أنيقة لكن طباعها رديئة (...)، و»أنا أفضل أن تكون المرأة لطيفة» ويرى خبراء ومتابعون لسير الحملات الانتخابية في فرنسا أن سيغولين التي سخر منها اليميني المتطرف لوبان مرشحة قوية للفوز بالرئاسة خاصة وأن الفرنسيين يرغبون في أن تصل إلى قصر الإليزي ولأول مرة امرأة علّها تقدم للبلاد ما لم يستطع الرؤساء الرجال تقديمه وإنجازه. * ملياردير روسي مطلوب للقضاء يطمح في رئاسة الحكومة الإسرائيلية كشف الملياردير اليهودي الروسي الأصل أركادي غايداماك، المطلوب قضائيا في فرنسا عن تطلعاته لأن يصبح رئيسا لوزراء إسرائىل، ونقلت صحيفة «يديعوت آحرونوت» عن غايداماك قوله: «اليوم أحظى بدعم شعبي لانتخابي رئيسا للوزراء بأغلبية كبيرة». وأضاف «إذا قررت أن أرشح نفسي، فسأفوز بأصوات أربعين نائبا في الكنيست من أصل 120 نائبا، السياسيون يدركون ذلك ويشعرون بالخوف». وتابع القول: «أعطوني ثلاثة أشهر وسيصبح لي نصف الكنيست أنا متأكد من ذلك». وفي تصريحات أخرى هاجم الملياردير اليهودي من أصل روسي وزير الحرب عمير بيريتس وقال «شيءمخجل أن يكون هذا الشخص مسؤول عن أمن اليهود... ولو لم يكن في الحكومة لكان سائق سيارة أجرة على أكثر تقدير». وكان أركادي موّل على نفقته الشخصية نقل عائلات يهودية من مستوطنات «سديروت» التي تتعرض باستمرار لقصف بصواريخ المقاومة الفلسطينية وللقصف في الفترة الماضية بصواريخ «حزب الله» إلى فنادق فخمة في إيلات. وانتقدت الحكومة الصهيونية بشدة تهجير الملياردير اليهودي من أصل روسي للعائلات اليهودية من المستوطنات. * إسرائىل « تلاحق» باحثة سعودية تعرضت باحثة سعودية متخصصة في الكيمياء الحيوية تقيم في أوروبا لمحاولات إغراء متتالية قدمتها السلطات الإسرائىلية من أجل الاطلاع والاستفادة من أبحاثها وبينت الباحثة حياة سندي وهي أول امرأة عربية تحصل على الدكتوراه في التقنية الحيوية من جامعة كامبردج العالمية في تصريح لصحيفة «الوطن» السعودية أن إسرائىل دعتها أربع مرات للمشاركة في مركز (وايزمان انستتيوت) في تل أبيب دون أن ترد لإدراكها بخطورة تطبيع البحث العلمي... يذكر أن حياة ساهمت في اختراع مجس للموجات الصوتية والمغناطيسية يمكنه تحديد الدواء المطلوب لجسم الإنسان. * في العراق المحتل 5 ملايين فقير... و40 عاطلون أفادت مصادر من السلطة المحلية المعينة في العراق بأن عدد الفقراءفي العراق المحتل ارتفع بشكل كبير. وتشير الإحصائيات المعلنة أن أكثر من 5 ملايين عراقي هم تحت خط الفقر. وحسب الإحصائيات ذاتها فإن أكثر من 40 من العراقيين عاطلون عن العمل. لكن نسبة الفاسدين من المسؤولين المعينين قد تفوق نسبة العاطلين فقد تبددت ثروات العراق وخرّبت مؤسساته منذ الغزو ومنذ تعيين سلطة محلية غالبية المسؤولين فيها ممن جاءت به الولاياتالمتحدة مع قواتها الغازية. وقبل الاحتلال كان النظام العراقي (الأسير) يعتمد البطاقةالتموينية لتوزيع الأغذية والاحتياجات الضرورية على المعوزين ماديا، ورغم الحصار الذي فرض على البلاد لم تصل نسبة الفقر أو البطالة إلى ما هي عليه الآن وقد تكون هذه الصورة شاهدة على الديمقراطية الموعودة والازدهار الذي أغوى به المحتل ضعاف النفوس من العراقيين. * المحاربون القدامى: لا فرق بين فيتنام والعراق عبّر عدد من قدامى المحاربين الأمريكان الذين حاربوا في فيتنام عن غضبهم من الرئيس الأمريكي الذي زار فيتنام مؤخرا. وأشاروا إلى أنهم لا زالوا يشعرون بمرارة ما واجهوه في فيتنام وأن جراحهم لم تشف حتى بعد مرور 30 عاما عن تلك الحرب المؤلمة. وقال المحارب القديم دفيد كارتر إنه يشعر بالأسف الشديد لإرسال القوات الأمريكية للعراق مؤكدا وجود تطابق بين ما حدث للجيش الأمريكي في فيتنام وما تواجه القوات الأمريكية اليوم في العراق. وأضاف: «يبدو أن التاريخ يعيد نفسه».