------------------------------------------------------------------------ تلقت الفجرنيوز رسالة من د. محمد عبد الرحمن يونس يؤكد فيها سرقة بحثه من طرف ثلاث كتاب ورغم ان الفجرنيوز لا يعنيها الامر لا من قريب ولا من بعيد لان لا احد من الكتاب الثلاث المعنيين بالاتهام نشروا البحث المعني بالامرفي جريدة الفجرنيوزولكن لخطورة الامر ولرفضنا لهذا الامر من حيث المبدأ قمنا بالبحث في الشبكة وقارنا بين مقال الكاتب فتحي العابد الذي نتشرف به نعم اقول نتشرف به ليس لانه تونسي فنحن نرفض القطرية جملتا وتفصيلا وانما لانه من الكتاب والادباء الاوائل الذين راهنوا منذ البداية على نجاح هذا المولود الجديد الفجرنيوز تميزا واستمرارا في الوقت الذي كان فيه البعض يمني النفس انه لن يستمر وانما هو نزوة فقط نعود ونقول قارنا بين المقالين فوجدنا التشابه بينهما كبير قد يرتقي في بعض جوانبه الى اكثر من التشابه والاقتباس فبادرنا بمراسلة السيد فتحي العابد للاستضاح فكان رده على جناح السرعة ننشره في الاسفل كما ورد الينا تبرئة للذمة كما لا يفوتنا ان نعبر عن شكرنا وتقديرنا للدكتور محمد عبد الرحمان يونس على ثقته في جريدة الفجرنيوز وعلى الاطراء الذي نسال الله ان يوفقنا حتى نكون في مستواه ومستوى ثقة كتاب وقراء ومراسلي جريدة الفجرنيوز وفي الاخير نترك للقارء الكريم الحكم على هذا الامر عن اسرة التحرير صابر مرابط ------------------------------------------------------------------------ السادة الكرام في صحيفة الفجر نيوز التونسية ، السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، آملا لكم دوام الخير والتوفيق، ولصحيفتكم دوام العطاء ، لقد تعرضت إلى سرقة بحثي لي من قبل ثلاثة منتحلين ، واحد من مصر وآخر من تونس ، وآخر من السعودية وأرجو من باب الحق والخير والعدل، الإشارة إلى هذه السرقة في صحيفتكم ، تأسيسا على مبدأ الحق والعدل وإرجاع الحقوق إلى أصحابها وشكرا لكم ، وحتى يرتدع لصوص الكلمة . أخوكم د. محمد عبد الرحمن يونس أخبار السرقة بالتفصيل بعد فاصل صفحة وفي ملف ورد مرفق ثلاثة كتاب يسرقون بحثا للدكتور محمد عبد الرحمن يونس، وينشرونه في مواقع مختلفة فتحي العابد ومحمود الهنداوي وعضو محترف ، يسرقون بحثا للدكتور محمد عبد الرحمن يونس، وينشرونه في ثلاثة مواقع أدبية الأعزاء والأصدقاء الكتاب والأدباء الكرام : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ، وأطيب تحياتي لكم ، وأحب أن أشير إلى أن ثلاثة محترفين من لصوص الأدب والفكر، وهم : عضو محترف محمود الهنداوي فتحي العابد، قد قاموا بسرقة بحث لي سبق وأن نشرته ورقيا وإلكترونيا ، وقد سرقوه ونشروه في المواقع التالية : منتديات داماس المحامون العرب شبكة تونس أون لاين نت، وما أشاروا إلى اسمي بأي إشارة، وإليكم التفاصيل : العلم سلاحي ( عضو محترف) يسرق مقالي الموسوم ب : (( مقاربات نظرية في مفهوم السلطة وواجباتها)) بتاريخ 14 72008م ، وينشره في منتديات داماس السعودية، على الرابط التالي وبتوقيع في أعلى الصفحة: (( العلم سلاحي عضو محترف)) ولا يشير إلى اسمي لا من قريب ولا من بعيد، http://www.damasgate.com/vb/t112685/ وعلى الرابط التالي: http://intl.feedfury.com/content/18949440-.html وكذلك يقوم المدعو السيد محمود الهنداوي بسرقة المقال نفسه ، وينشره على شبكة ( المحامين العرب) المصرية، على الرابط التالي : http://www.mohamoon.com/montada/Default.aspx?Action=Display&ID=35187&Type=3 وكذلك قام الكاتب التونسي فتحي العابد بسرقة المقال نفسه، ونشره في شبكة تونس أون لاين نت التونسية، وتحت اسم علاقة الدولة بالفرد ، وعلى هذا الرابط التالي، وبالحرف نفسه ، وما فعله أنه غير العنوان من : مقاربات نظرية في مفهوم السلطة إلى : علاقة الفرد بالدولة، ووضع اسمه بدلا من اسمي، وقام بحذف مصادر المقال ومراجعه التي اعتمدتها في بحثي ، وذلك على الرابط التالي: http://www.tunis-online.net/upload/up/Fathiabed180908.htm وقام الكاتب التونسي السيد فتحي العابد ، بسرقة المقال نفسه ، ونشرة مرة أخرى على موقع على السبيل أون لا ين التونسي ، على الرابط التالي: http://www.assabilonline.net/index.php?option=com_content&task=view&id=1521&Itemid=48
مع العلم أنه سبق لي وأن نشرت مقالي السابق على موقع شبكة الذاكرة الثقافية ، وعلى الرابط التالي: http://www.althakerah.net/inner.php?Level=4&Id=388&list= وفي موقع سؤال التنوير وعلى الرابط التالي : http://www.assuaal.net/studies/studies.118.htm وفي مجلة أفق الثقافية على الرابط التالي بتاريخ 1 يونيو 2002م ، وعلى الرابط التالي: http://www.ofouq.com/today/modules.php?name=News&file=article&sid=427 وسبق وأن نشرته ورقيا في مجلة: سطور المصرية التي تصدر في القاهرة، وفي العدد (51) ، السنة الخامسة، فبراير 2001م، وفي الصفحات: 22 23 24 25، و تحت عنوان: مدخل في تعريف السلطة ومفهومها ، أرجو الاطلاع على هذه السرقة، وإدانتها، ونشرها، حتى يرتدع لصوص الفكر عن السرقات الأدبية، فأنتم معرضون لمثل هذه السرقات في المستقبل. وشكرا لكم ، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته. باحث وقاص وروائي وأستاذ جامعي ------------------------------------------------------------------------ الاخ الكريم فتحي الرجاء النظر في هذه الرسالة اخوكم صابر مرابط رئيس التحرير في جريدة الفجرنيوز ------------------------------------------------------------------------ الأخ الكريم صابر مرابط السلام عليكم ورحمة الله وبركاته شكرا جزيلا لك على التنبيه، ياأخي هذا العمل نشر لي من قبل على صفحات "البريد العربي" الورقية الإيطالية، الناطقة بالعربية في يوم 1 جوان 2005، وبعد ثلاث سنوات أعدت نشره على الشبكة، وقد احتج الأستاذ محمد عبد الرحمان يونس على الفقرة الأولى (كلام عبد الرحمان الكواكبي) وهذه الفقرة هو جزء من نص محاضرة موجود عندي للدكتور عبد الحميد العبيدي الأستاذ بجامعة بيزا وعنوانها "العدالة الغائبة تونس مثال"، في مارس 2004، وأنا نسختها (بعلمه) كما هي في القرص عنده. شكرا لك من جديد وأستسمح كل من أسأت له من قريب أو بعيد. أسأل الله المغفرة 2009/10/29 [email protected][email protected] الاخ الكريم فتحي الرجاء النظر في هذه الرسالة اخوكم صابر مرابط رئيس التحرير في جريدة الفجرنيوز ------------------------------------------------------------------------ أخي العزيز الأٍستاذ صابر الموقر التحيات الطيبة لكم وشكرا لكم من أعماقي على نشر الرسالة ، أرجو التكرم بإضافة ردي هذا على رد الأخ السيد فتحي العابد وشكرا لكم من أعماقي وبارك الله بكم وبجريدة الفجر نيوز
الأستاذ الكريم صابر الموقر السادة القراء المحترمون في جريدة الفجر نيوز السلام عليكم ورحمة الله وبركاته . شكرا لكم على نشر رسالتي وبارك الله بكم، وأحب أن أضيف : لا يزال لأخ السيد فتحي العابد مصمما على تضليل القارئ الكريم ، وإقناعه بأن المقال مقاله ، فهو يقول بأنه نشر المقال في 1 مايو 2005م, والحقيقة التي لا يزال مصمما على تغيبها وإخفائها هي أنه سرق مقالي بالحرف الواحد ، وما فعله هو أنه حذف مصادره ومراجعه ، وغير اسم مقالي من : (مقاربات نظرية في مفهوم السلطة وواجباتها )، ليضع عنوانا بديلا وهو : ( علاقة الفرد بالدولة )، وإلا أين مراجعه الأكاديمية التي اعتمدها في مقاله ؟ لقد حذف هذه المراجع التي اعتمدتها كلها ، وأبقى على النص ، وأوضح أيها القراء الكرام : إني نشرت هذا المقال ورقيا في مجلة: سطور المصرية التي تصدر في القاهرة، وفي العدد (51) ، السنة الخامسة، فبراير 2001م، وفي الصفحات: 22 23 24 25، و تحت عنوان: مدخل في تعريف السلطة ومفهومها . فأيهما أقدم في نشر المقال أنا أم هو؟ هو نشره في عام 2005م، ومقالي نشر ورقيا في عام 2001م. وقد نشرت المقال إلكترونيا في : وفي مجلة أفق الثقافية على الرابط التالي بتاريخ 1 يونيو 2002م ، بعنوان : مدخل في تعريف السلطة ومفهومها على هذا الرابط : http://www.ofouq.com/today/modules.php?name=News&file=article&sid=427 فأيهما أقدم زمنيا عام 2005م الذي تمت فيه سرقة المقال أم عام 2002م، الذي نشر فيه المقال في مجلة أفق. وانظروا أيها القراء الكرام إلى هذا الرابط ، حيث نشر مقالي، وفيه كل هوامشه العملية والأكاديمية ، مع ملاحظة أن مقاله خال تماما من أي مرجع علمي : ونشرت المقال في الموقع التالي بعنوان : (( مقاربات نظرية في مفهوم السلطة وواجباتها))، وتحت هذا الرابط : http://www.assuaal.net/studies/studies.118.htm وأرجو أن تفتحوا الرابط الذي تم سرقة المقال من خلاله ، فسيظهر عنوان مقالي الحقيقي في أعلى الصفحة بدلا من عنوان مقاله الذي وضعه على المقال المسروق: http://www.tunis-online.net/upload/up/Fathiabed180908.htm وفي شبكة غوغل على الرابط التالي لا يظهر عنوان مقاله ( علاقة الفرد بالدولة) ، بل عنوان مقالي الحقيقي : مقاربات نظرية في مفهوم السلطة وواجباتها بسم الله الرحمان الرحيم. علاقة الدولة بالفرد. فتحي العابد. يقول عبد الرحمان الكواكبي في كتابه طبائع الإستبداد: "قيل لأحد النبلاء: لماذا لا تبني لك داراً؟ ... tunis-online.net/upload/up/Fathiabed180908.htm - نسخة مخبأة - مماثل - أيها الكتاب والأصدقاء الكرام: وأحب أن أشير إلى أنني نشرت مقالي أيضا في الموقع التالي في عام 2001م، بعنوان : ( مدخل في تعريف السلطة): http://www.arabiancreativity.com/younes.htm وتشاهدون المقال في أعلى الصفحة من جهة اليسار. فهل يعقل أيها الكرام : أن يكون مقاله متطابقا مع مقالي وبالحرف الواحد ، لو لم يكن قد سرقه مني؟ وفي كل الأحوال يبقى مقاله مسروقا لأنه لا يوجد فيه مرجع أو مصدر واحد، فمن أين جلب كل هذه الآراء عن مفهوم السلطة وواجباتها؟، أما مقالي فإنه بكل أمانة علمية وموضوعية يشير إلى المراجع العلمية وأرقام الصفحات التي تمّ الاقتباس منها . ومن هنا أيها الكرام إني لا زلت أدين السارق السيد فتحي العابد، ومحاولات تضليله، وكذبه، واللف والدوران على عقل القارئ، حتى يقنعه بأنه صاحب المقال الحقيقي. وأطالبه بالرجوع إلى الحق ، بدلا من كذبه وافترائه وتضليله. وهل يعقل أن يقوم السيد محمود الهنداوي الذي سرق مقالي ونشره على الرابط التالي : http://www.mohamoon.com/montada/Default.aspx?Action=Display&ID=35187&Type=3 ووضع مصادره وهوامشه كاملة نقلا عن مقالي، هل يعقل أن يكون سرقه عن مقال السيد فتحي العابد الصادر في إيطاليا الذي يخلو من المصادر والمراجع؟ كلاهما قد سرقا المقال من مقالي. فتحي العابد ينشر مقاله سرقة وزورا وبهتانا أول مرة في جريدة "البريد العربي" الإيطالية الورقية، الناطقة بالعربية في يوم 1 ماي 2005. إن هذه الجريدة لا تصل إلى العالم العربي، عندها قام السيد فتحي العابد بتضليل الجريدة ، وسرق مقالي عن مجلة سطور المصرية أو عن مجلة أفق ، أو عن موقع سؤال التوير، وأرسله إلى الجريدة ، وتم نشره هناك ، وظن أن نشر المقال يبرر سرقة مقال ليس له ، وها هو يدعي افتراء وزورا وبهتانا أنه صاحب المقال . لقد سرق المقال ونشره في البريد العربي، ثم قام بسرقته ثانية ونشره على موقع تونس أون لاين، وهو يرتكب سرقتين معا، غير هيّاب ولا وجل من الله سبحانه وتعالى، ويغطي سرقته بالافتراء والكذب والتضليل. انظروا أيها الأصدقاء إلى الرابط التالي فيسظهر تاريخ المقال السبت 1 يونيو 2002م، فكيف يدعي السيد العابد أنه نشر المقال في 1 ماي 2005م ، إن لم يكن قد سرقه من مقالي ؟ عجبا كيف يكون التلفيق والتضليل؟ : http://www.ofouq.com/today/modules.php?name=News&file=print&sid=427
إني لا أحتج على عبارة الكوالكبي فحسب، بل أحتج على كل مقالة الأخ السيد فتحي العابد . شكرا لكم والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته. د. محمد عبد الرحمن يونس ------------------------------------------------------------------------ تعلن الادارة انها اغلقت النشر في هذا الموضوع الا اذا كان ذلك توضيح من السيد فتحي العابد
