كتب هذا الحاقد في مقال بتاريخ 6/5/2005 ,جاء فيه _رابطة العقلانيين العرب التي يشرف عليها المفكر الكبير جورج طرابيشي ،ويمولها المحسن الكبير للفكر والأدب د.محمد عبد المطلب الهوني،مستشارسيف الإسلام القذافي. مع الأسف الشديد لم أقرأ من كتب هذه السلسلة إلا ثمانية ،وقد حكم شيخ الموت يعني به( الشيخ راشد الغنوشي) بالموت على مؤلفيها وهذه الكتب التنويرية (الماسونية الظلامية الملحدة والمرتدة) يقول,الرائعة التي روعت "الظلاميّ ,وهذا حلم الفاسق أقرف عبد القادر رغم أنفه . _انظر أيها القارئ الكريم كم يحقد هؤلاء على الإسلام الذي ينعتونه بالظلام,ألا يحقّ لنا أن نسمي هذا الأقرف وأمثاله, ظلاميين ومرتدّين وكفرة أيضا؟... ولكنّ هذا الأمر يحكم الله فيه ,و أنّ الله هو أحكم الحاكمين, كلّ نفس بما كسبت رهينة,لا إكراه في الدّين, قد تبيّن الرّشد من الغيّ, إنّ الدين عند الله الإسلام,فمن يبتغي غير الإسلام دينا فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين,وليس من همومنا التكفير,خاصة وهم يتهمون الاسلاميين بالتكفير دون أن يكفّرهم أحد. _راشد الغنوشي ,الشيخ المجاهد الذي بقي في المنفى 22 سنة ,و تحمّل الضّيم حتّى من أبناء سعود , الذين منعوه من الحج ,وقد وصل مُحرما إلى جدّة, فمنعوه وأرجعوه إلى لندن في نفس الطائرة,وكذلك يفعل المجرمون,وصمد دون أن يتصدى للراغبين في الخلاص الفردي لأعضاء وأتباع الحركة. _يقول المرتدّ (أشرف عبد القادر) الكتب التنويرية التي روعت "الظلاميّ ؟ هي: "الإسلام الحركي" تأليف عبد الرحيم بو هاها،و"إسلام المتصوفه"تأليف محمد بن الطيب،و"إسلام عصور الإنحطاط" الذي لا يؤمن الغنوشي بأي إسلام سواه، تأليف هاله الورتالي وعبد الباسط قمودي،وكتاب"إسلام المجددين"تأليف محمد حمزه،و"الإسلام في المدينةالمنورة "تأليف بلقيس الزرقي،و"الإسلام الخارجي"تأليف ناجية الوريمي بو عجيلة، و"إسلام الفلاسفة" تأليف منجي لسود ... ويضيف المرتدّ (أشرف عبد القادر) الغنوشي افتى بقتل 23 تونسي،على رأسهم المفكر الإسلامي العالمي الأستاذ الجليل عبد المجيد الشرفي وهو(من عُشّ الماسونيةالتونسية)وهذا العرش من أصول صفاقسية، المقبور محمد الشرفي وزير التربية سابقا,زوجته سلوى الشرفي المتحاملة على الاسلام والمسلمين والصحابة,و منير الشرفي وأنس الشرفي, وآخرون من نفس عائلة الشرفي)ويضيف الأستاذة الفذة د.رجاء بن سلامه( المائعة التي تتحدث عن القضيب وما تحت الحزام)،يضيف التي كان الغنوشي هددها بالشنق مع أستاذ الأجيال العفيف الأخضر(أكبر مرتدّ تونسي ,وعدو للإسلام والمسلمين جعله الله في زمرة فرعون وهامان ,وأبي ابن خلف، يضيف ,وشنقه في ساحة عامة من ساحات عاصمة تونس, وذلك هو شيئ قليل، أما الأساتذة الأفاضل الآخرين؟ الذين لم أسعد بقراءة كتبهم،والذين توعدهم بالموت (شيخ الموت) الغنوشي،فهم منصف بن عبد الجليل، ونائله سليني،ووحيد السعفي،ونادر جهان،ومحمد شقرون،وبسام جميل،وسهام مسعاوي، و عبد الله خليفي،وأمال قرامي،ومحمدهلال ،وبهان عمر،وتهامي عبدولي.مقالي "شيخ متأسلم يموت كمداً ويحلم بقتل العفيف الأخضر شنقاً" المنشور في الحوار المتمدن بتاريخ 6/5/2005 لا شك أن قرائي الأفاضل يذكرون الفتوى التي أصدرها راشد الغنوشي بقتلي بإسم "القاعدة" ؟ التي يفترى عليها "فتوى بقتلي؟ بقلم راشد الغنوشي"المنشورة في الحوار في الحوار المتمدن بتاريخ27/3/2009. هكذا إذا وكما نرى , شخص يبحث عن الشهرة ,و قد نشر صورته التي ستجعله مطلوبا للعدالة, وسيستنطق على ما خطّت يداه من بهتان ,وما قام به من تشويه لسمعة الشيخ ونعته بالظلامي ,و كذلك ينعت الاسلام بالظلامية. كتبه أبوجعفرالعويني في 13مارس2011