الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الإعلان
التونسية
الجريدة التونسية
الحوار نت
الخبير
الزمن التونسي
السياسية
الشاهد
الشروق
الشعب
الصباح
الصباح نيوز
الصريح
الفجر نيوز
المراسل
المصدر
الوسط التونسية
أخبار تونس
أنفو بليس
أوتار
باب نات
تونس الرقمية
تونسكوب
حقائق أون لاين
ديما أونلاين
صحفيو صفاقس
كلمة تونس
كوورة
وات
وكالة بناء للأنباء
موضوع
كاتب
منطقة
Turess
اتحاد المعارضة النقابية: استقالة الطبوبي ليست نهائية ولم تكن مفاجئة
عاجل: تركيا تعلن العثور على الصندوق الأسود لطائرة رئيس الأركان الليبي
عاجل/ الإحتلال يقصف غزة مجددا..
كأس الأمم الإفريقية المغرب 2025: برنامج مباريات اليوم والقنوات الناقلة..#خبر_عاجل
عاجل: حادث خطير يؤجّل زفاف شقيقة ميسي في اللحظات الأخيرة
عاجل: استقرار في أحوال الطقس..لكن التقلّبات جاية التاريخ هذا
كأس أمم افريقيا (المغرب 2025: تونس-اوغندا 3-1): تصريحات ما بعد المباراة..
عاجل: بعد فوز ماتش البارح...هذا ما قاله سامي الطرابلسي
اليوم: الدكاترة الباحثون المعطلون عن العمل يحتجون
لجنة ليبية للتحقيق في ملابسات تحطم طائرة رئيس الأركان بتركيا
صور: لقطة رائعة من لاعبي المنتخب وسط الأمطار الغزيرة في مباراتهم ضد أوغندا
منية العرفاوي: استقالة الطبوبي تمثّل أجبن استقالة في تاريخ الاتحاد
كيف سيكون طقس اليوم 24 ديسمبر؟
الذهب فوق 4500 دولار للمرة الأولى.. والفضة تصعد إلى مستويات قياسية
عبد الستار بن موسى: المنتخب الوطني قادر على التطور.. والمجبري كان رجل مباراة اليوم
اشتباكات بين الجيش الأردني ومجموعات مسلحة على الحدود مع سوريا
انفجار في دار لرعاية المسنين في ولاية بنسلفانيا الأمريكية والنار تحاصر المقيمين
عاجل: تحطم طائرة تقل رئيس أركان المجلس الرئاسي الليبي في أنقرة
اللجنة العليا للإنتاج الخاص للكهرباء توافق على إنجاز مشاريع لإنتاج الطاقة باعتماد الطاقات المتجددة بعدد من جهات البلاد
عاجل/ تحديد سعر مرجعي لزيت الزيتون على مستوى المعاصر..
سيدي علي بن عون.. انطلاق فعاليات الدورة الأولى لمهرجان الحكاية
صفاقس تصنع الحدث الثقافي... رحلة في عالم الكتب
قبلي : التسلم الوقتي لمشروع إعادة تهيئة دار الثقافة محمد المرزوقي بدوز
قابس: حادث مرور يخلف حالتي وفاة واصابات
الشركة التونسية للملاحة تدخل تعديلا على برمجة السفينتين "قرطاج" و"تانيت"..وهذه التفاصيل..
انطلاق عدد من التظاهرات على هامش المهرجان الدولي للصحراء بدوز في دورته ال 57
توزر: صناعات تقليدية متنوعة تعكس خصوصية وثراء الجهات وتنوعها في الدورة 17 لأيام الصناعات التقليدية بتوزر
عاجل/ بعد ما راج عن تعرض المنشأة بالمدخل الجنوبي للعاصمة لضرر..وزراة التجهيز تكشف وتوضح..
القصرين: تحديد موعد رحلة ذهاب حجيج الجهة إلى البقاع المقدّسة
دعاء السنة الجديدة لنفسي...أفضل دعاء لاستقبال العام الجديد
القيلولة مفيدة أو مضرة : العلم يحسم الأمر
في تطاوين: اشكاليات الكتابة المسرحية في تونس
حسام حسن مدرب مصر: قلة التركيز سبب إهدار الفرص أمام زيمبابوي
عاجل: نورالدين الطبوبي يقدم استقالته من الاتحاد العام التونسي للشغل
قرار قضائي في حق يوسف الشاهد ومهدي بن غربية
كأس أمم إفريقيا "المغرب 2025": برنامج مباريات اليوم
تونس تحل في المرتبة الرابعة افريقيا ضمن مؤشر ريادة الأعمال الرقمية 2025
وزير النّقل يؤدّي زيارة ميدانيّة إلى ميناء رادس التّجاري
عاجل: فيلم تونسي ''مخدوم بالذكاء الاصناعي'' يصل نهائي مسابقة عالمية في دبي
أيام قرطاج : المخرجون يطالبون بحماية الاستقلالية الفنية فوراً
العودة لتونس: القلب يحب يرجع ... لكن الواقع يقول لا..علاش؟
أرقام: قطاع النسيج في تونس يوفر 155 ألف موطن شغل للتوانسة
فيروسات الشتاء: هذه الفئات معنيّة أكثر
كيفاش يعاونك ضوء النهار الطبيعي على ''ضبط مستوى سكر الدم''؟
إحباط توريد 9 كلغ من المخدرات بمطار تونس قرطاج
بتعريفة استثنائية "9 دنانير فقط": لا تفوتوا الفرجة في الفيلم الحدث "صاحبك راجل2"..التفاصيل..
حولوه لوكر لصنع المخدرات: إيقاف 13 شخصا من بلدان إفريقيا جنوب الصحراء داخل منزل..
القصبة : وفاة أب أثناء مراسم زواج ابنه
صفاقس: اضطراب وانقطاع في توزيع المياه بهذه المعتمديات
اليوم: طقس بارد وأمطار
مادورو: "ترامب سيكون أفضل حالا" لو اهتم ببلاده بدلا من تهديد كاراكاس
رقم مفرح: هذا عدد السياح الذين زارو تونس منذ بداية 2025..
عاجل/ تحذيرات عالمية من متحور جديد للانفلونزا..
مع الشروق : تونس والجزائر، تاريخ يسمو على الفتن
في رجب: أفضل الأدعية اليومية لي لازم تقراها
عاجل/ بسبب "القريب": وزارة الصحة توجه نداء هام للمواطنين..
اليوم: أقصر نهار في العام
برّ الوالدين ..طريق إلى الجنة
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
التمر سيد المائدة الرمضانية
الحوار نت
نشر في
الحوار نت
يوم 15 - 08 - 2010
يلقى التمر في شهر رمضان رواجاً غير عادي وإقبالاً من كافة المستويات الأغنياء والفقراء فهو يتصدر المائدة الرمضانية بكل أنواعه جاف أو باللبن أو عجوة أو رطب ، نظراً لما يحتويه التمر علي نسبة عالية من الفيتامينات والأملاح المعدنية التي يحتاجها الجسم ، والتمور كنز من الفيتامينات والمعادن التي يحتاجها الجسم; إلا أنها في -الوقت نفسه- وهي وموجودة ومتاحة للجميع و متربعة علي عرش الموائد الرمضانية .
فوائد صحية عديدة
وقد تناولت التمور دراسات متعددة, وأصدر علماء كتبا كثيرة توضح فوائدها منها كتاب 'التداوي بالنبات والطب النبوي' للدكتور عبدالباسط محمد سيد أستاذ مادة الجراثيم والميكروبات في الجامعات المصرية.
في البداية يعد الدكتور عبدالباسط فوائد التمر قائلا: إنه منجم من الفيتامينات وذلك لكثرة ما يحتويه من العناصر المعدنية مثل الفسفور والكالسيوم والحديد والمغنيسيوم والصوديوم والكبريت والكلور كما يحتوي التمر أيضا علي فيتامينات : أ ب1 ب2 د فضلا عن السكريات السهلة البسيطة في تركيبها ويمتاز التمر بعدة فوائد صحية من أبرزها أنه مقو للكبد وملين , كما يعالج خشونة الحلق, وهو من أكثر النباتات تغذية للبدن .
أيضا يفيد التمر كمقو للعضلات والأعصاب ومؤخر للشيخوخة, ويحارب القلق العصبي وينشط الغدة الدرقية ويلين الأوعية الدموية, كما أنه يرطب الأمعاء ويحفظها من الضعف والالتهابات, ويقوي حجرات المخ ويكافح الدوار وزوغان البصر والتراخي والكسل ويدر البول وينظف الكبد ويغسل الكلي,
كما يفيد منقوعا ضد السعال والتهاب القصبات الهوائية, فيما تكافح أليافه الإمساك وأملاحه تعدل حموضة الدم التي تسبب حصي الكلي والمرارة والنقرس والبواسير وارتفاع ضغط الدم ولا يمنع التمر إلا عن البدينين والمصابين بالسكري .
ويتركب التمر من 21% ماء , وعدد كبير من الفيتامينات, 1.2% بروتين , و18% دهونا , و73%سكريات , و3%ألياف.
غذاء ودواء
ويذكر المؤلف حسب مجلة " نصف الدنيا" فوائد التمور قائلا: التمور من أكثر انواع الفاكهة انتشارا وهي غذاء صحي مركز وطبيعي, وتتميز التمور عن كثير من الأغذية باحتوائها علي العناصر الغذائية المفيدة لجسم الإنسان ويتغذي علي ثمارها كثير من الناس حول العالم, فالتمور غنية بالمواد السكرية 65- 75% كما أنها غنية بالأملاح المعدنية والعديد من الفيتامينات.
ويذكر د.عبدالباسط قائلا: إنه من المستحب أن يبدأ الصائم إفطاره بتناول التمر حيث تكون معدته هادئة مسترخية وتكون مؤهلة لامتصاص العناصر المهمة التي في التمور, حيث تتميز أنواع سكريات التمور بأنها سريعة الامتصاص تذهب مباشرة الي الدم بعد الامتصاص ثم بعد ذلك إلي الخلايا الجسمية ولا يحتاج امتصاصها إلي عمليات هضم معقدة كما في النشويات والدهون, ولذلك نري ان رسول الله صلي الله عليه وسلم كان يفطر قبل أن يصلي علي رطبات فإن لم تكن رطبات فتميرات فإن لم تكن تميرات حسا حسوات من ماء, ولهذا الامر من رسول الهدى عليه أفضل السلام حكمة حيث إن الصائم يعتريه نقص بعض أنواع السكريات والتي تمده بالطاقة.
وأهم فوائد التمور هي:
* غذاء سهل الهضم ولا يرهق المعدة.
* يحد من الشعور بالجوع الشديد الذي يشعر به الصائم.
* تهيئ التمور المعدة لاستقبال الطعام.
* تقي من الإصابة بالقبض (الامساك).
* مدرة للبول وتغسل الكلي.
* تنظف الكبد من السموم.
* تهدئ من التهيج العصبي.
وقد ورد عن رسول الله صلى الله عليه وسلم بعض الأحاديث الشريفة, فقد ثبت في الصحيح عنه صلى الله عليه وسلم: (من تصبح بسبع تمرات لم يضره في ذلك اليوم سم ولا سحر) وفي لفظ: ( من تصبح بسبع تمرات من تمر
العالية
لم يضره في ذلك اليوم سم ولا سحر) وثبت عنه أنه قال: (بيت لا تمر فيه جياع أهله). وثبت عنه أنه أكل التمر بالزبد, وأكل التمر بالخبز, وأكل التمر مفردا والتمر مقو للكبد ملين للطبع يزيد في الباه وأكله علي الريق يقتل الدود وأيضا للتمر بأنواعه فوائد عديدة.
التمر لا ينقل الجراثيم أو الميكروبات وأن السوس الذي بداخل التمر يفتك بالجراثيم التي قد تصيب الإنسان
إن حبوب اللقاح النبات تعالج العقم عند النساء والتمر يفرح القلب الحزين وأن تمر
المدينة
المنورة
أكثر من ستين صنفا وهو أفضل تمر في العالم والتمر البرني يعد إكسير الشباب وفيه سر عظيم وهو أنه ينشط الغدد ويقوي الأعصاب.
فاكهة وحلوى
والتمر والرطب يقويان الرحم عند الولادة, ولذا فقد أشار الله به علي السيدة الطاهرة مريم, فقال: 'وهزي إليك بجذع النخلة تساقط عليك رطبا جنيا, فكلي و اشربي وقري عينا (سورة مريم: 25 26), وفي هذه الآية إشارة إلى أن الرطب يغذيها, وكذلك يزيد من انقباض الرحم بانتظام.
وللتمور في بلادنا حكايات وحكايات, فهناك قري كاملة مشهورة بالتمور, منها: المرازيق
جنوب
حلوان, وكذلك نخيل الواحات المميز والمشهور بتصدره أنواع التمور في العالم.
وكما أن التمر يتصدر مائدة الجميع في رمضان فإنه أيضا فاكهة وحلوي الفقراء, ففي آلاف القري المصرية يقوم أصحاب النخيل بتعبئة المحصول وبيعه, والإبقاء علي جزء منه تتم تعبئته بعد تحميصه ووضعه في صوامع طينية لحفظها من التلف, ليكون هذا التمر زادا وزوادا لأهل البيت كله خلال العام وحتي طرح محصول جديد..
يقول أحد كبار تجار التمور في سوق العبور: التمور مطلوبة في كل الأحوال وعلي مدي العام ,خصوصا في مواسم جمع محصول البلح الذي يأتي من المناطق الكثيفة بزراعة النخ يل,لكن في رمضان له طعم خاص,حيث يأتي أغلب مرتادي السوق لشراء كميات كبيرة من التمور , وطبعا تختلف الأسعار حسب النوع وحسب إمكانات المشترين..
لكن في كل الأحوال يشتد الإقبال علي التمور بأنواعها في موسم الصيام,لأن التمور صنف رئيسي علي كل الموائد الرمضانية تقريبا.
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
هل تعرف لماذا يكره الجن والشياطين العجوة والتمر بأنواعه ؟ المصدر
أسرار الإفطار على التمر
الأسرار الصحية للإفطار على تمر
نصائح لسيدة المنزل في رمضان
نصائح ثمينة للصائمين في شهر رمضان المعظم
أبلغ عن إشهار غير لائق