الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الإعلان
التونسية
الجريدة التونسية
الحوار نت
الخبير
الزمن التونسي
السياسية
الشاهد
الشروق
الشعب
الصباح
الصباح نيوز
الصريح
الفجر نيوز
المراسل
المصدر
الوسط التونسية
أخبار تونس
أنفو بليس
أوتار
باب نات
تونس الرقمية
تونسكوب
حقائق أون لاين
ديما أونلاين
صحفيو صفاقس
كلمة تونس
كوورة
وات
وكالة بناء للأنباء
موضوع
كاتب
منطقة
Turess
عاجل/ قضية "هيئة الانتخابات" ضد عبير موسي: رفع جلسة الاستئناف وهذا ما تقرّر..
الذكاء الاصطناعي رافد هام للتحول الرقمي
السرس تحتفي بزيت الزيتون
وزيرة الصناعة: صادرات تونس من منتجات النسيج ستتجاوز 7.5 مليون دينار
تحذير عاجل لمستخدمي "واتس آب".. ثغرة خطيرة تهدد مليارات الحسابات
مرّة في الأسبوع: انشر ''المخادد' للشمس...
اتفاقية تمويل بقيمة 1333 مليون دينار لفائدة الستاغ..#خبر_عاجل
عاجل/ تراجع الثروة السمكية بنسبة 60% في هذه الولاية..
عاجل : انقطاع للتيار الكهربائي في منطقة القلعة الصغرى يوم الأحد
نائبة بالبرلمان لوزير التربية: الكتاب المدرسي للسنة الرابعة ابتدائي يطبّع مع المثلية ...وينك سيّد الوزير
ماكرون يعبر عن استعداده لحوار جاد وهادئ مع تبون
رسميّا: أربع قنوات تعلن نقل منافسات كأس العرب 2025.. الموعد والمكان والمجموعات
عاجل/ العثور على جثة امرأة بهذه الجهة..
الشركة اليابانية متعددة الجنسيات متسوي آند كو تستكشف السوق التونسيّة
المنتخب الوطني: قائمة المدعوين لخوض منافسات كأس العرب "قطر 2025"
عاجل/ نتنياهو يوجه هذه الرسالة لسوريا.. ويكشف أسرار "زيارة الجنوب"..
عاجل/ العثور على جثة فوق سطح عمارة بهذه الجهة..
الحكم الشاب "قيس الورغمي" في ذمة الله
يونيسف: استشهاد طفلين على الأقل يومياّ في غزة منذ وقف إطلاق النار
المؤتمر الدولي" من الزيتون الى الزيت....نحو انتاج مستدام وتميز في السوق العالمية" يوم 10 ديسمبر 2025 بصفاقس
تدعو الى تعزيز التشريعات الوطنية لحماية الطفل
الويكاند : شوف برنامج مباريات الجولة 15 للرابطة المحترفة الأولى
شكون فاطمة بوش الفائزة بلقب ملكة جمال الكون 2025؟
اليوم وغدا: انخفاض ملحوظ في درجات الحرارة وأمطار بهذه المناطق
قبلي: نزول كميات هامة من الامطار على عدد من مناطق الولاية واستبشار الفلاحين بها
ألعاب التضامن الاسلامي: تونس تحرز برونزية الفرق في سلاح السابر
قليبية: العثور على جثة مفقود داخل بئر في ضيعة فلاحية
وزير الشباب والرياضة يجتمع برؤساء وممثلي أندية الرابطة الثانية لكرة القدم
انطلاق مهرجان الخط العربي بالجريد في دورته الخامسة
عدنان الشواشي يكشف تفاصيل "البدعة التلفزية" ما بعد الثورة... ويثير موجة تضامن واسعة
نيجيريا: مسلحون يختطفون 52 تلميذا من مدرسة
رغم فوائده الصحية.. 6 مخاطر محتملة للشاي الأخضر..
عاجل: المخدّرات وراء حرق 5 سيّارات بجبل الجلود
رابطة أبطال إفريقيا : تراكم الإصابات لا تثني الترجي عن البحث عن انطلاقة قوية أمام الملعب المالي
الترجي الرياضي يعلن..#خبر_عاجل
زلزال يهز هذه المنطقة..وهذه حصيلة الضحايا..خبر_عاجل
مواعيد التأشيرات والرحلات للحجّاج التونسيين
وزيرة الشؤون الثقافية تكشف ملامح الإصلاح الشامل للقطاع: مشاريع كبرى وهيكلة جديدة للتراث وخارطة وطنية للمهرجانات ضمن رؤية تنموية 2026–2030
الخير جاي لتونس: ديسمبر يبدأ بالغيث النافع
10 سنوات سجنا لشاب نفّذ براكاج ضدّ سائق تاكسي في المروج
كأس ديفيز للتنس: تأهل المنتخب الإسباني للدور نصف النهائي
ممثّل عُمّال الحضائر جمال الزموري: القرار الأخير لتسوية الملفّ خطوة مهمّة... لكن
"مفاجأة" في خطة إنهاء حرب أوكرانيا.. ضمانات غير مسبوقة
مكسيكية تفوز بلقب "ملكة جمال الكون" 2025
في مناقشة مشروع ميزانية وزارة الشؤون الثقافية: انتقادات لضعف أداء القطاع الثقافي وتأخر البرامج والمشاريع
وزير التربية : الإصلاح التربوي في تونس سيقوده المجلس الأعلى للتربية
اسألوني .. يجيب عنها الأستاذ الشيخ: أحمد الغربي
الضريبة في الإسلام رافد هام من روافد التنمية
المعلّق الذي شغل الناس .. عامر عبد الله موهبة إماراتية بروح تونسية
خطبة الجمعة: الإحسان إلى ذوي القربى
السبت مفتتح شهر جمادي الثانية 1447 هجري..
عاجل: المسرحية التونسية'عطيل وبعد' تحصد 3 جوائز في مهرجان الأردن المسرحي
ضوء خفي يهدد قلبك.. دراسة تكشف خطرا أثناء النوم..!
قهوة مصنوعة من الصراصير تثير الجدل
يحي الفخراني في تونس
حيلة زوجان حققا تخفيض مذهل في فاتورة الطاقة
الدكتور ذاكر لهيذب: ''ملعقة زيت الزيتون... درعك الأوّل ضد الجلطات''
لماذا سمي جمادى الثاني؟ أصل التسمية والأحداث التاريخية
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
التمر سيد المائدة الرمضانية
الحوار نت
نشر في
الحوار نت
يوم 15 - 08 - 2010
يلقى التمر في شهر رمضان رواجاً غير عادي وإقبالاً من كافة المستويات الأغنياء والفقراء فهو يتصدر المائدة الرمضانية بكل أنواعه جاف أو باللبن أو عجوة أو رطب ، نظراً لما يحتويه التمر علي نسبة عالية من الفيتامينات والأملاح المعدنية التي يحتاجها الجسم ، والتمور كنز من الفيتامينات والمعادن التي يحتاجها الجسم; إلا أنها في -الوقت نفسه- وهي وموجودة ومتاحة للجميع و متربعة علي عرش الموائد الرمضانية .
فوائد صحية عديدة
وقد تناولت التمور دراسات متعددة, وأصدر علماء كتبا كثيرة توضح فوائدها منها كتاب 'التداوي بالنبات والطب النبوي' للدكتور عبدالباسط محمد سيد أستاذ مادة الجراثيم والميكروبات في الجامعات المصرية.
في البداية يعد الدكتور عبدالباسط فوائد التمر قائلا: إنه منجم من الفيتامينات وذلك لكثرة ما يحتويه من العناصر المعدنية مثل الفسفور والكالسيوم والحديد والمغنيسيوم والصوديوم والكبريت والكلور كما يحتوي التمر أيضا علي فيتامينات : أ ب1 ب2 د فضلا عن السكريات السهلة البسيطة في تركيبها ويمتاز التمر بعدة فوائد صحية من أبرزها أنه مقو للكبد وملين , كما يعالج خشونة الحلق, وهو من أكثر النباتات تغذية للبدن .
أيضا يفيد التمر كمقو للعضلات والأعصاب ومؤخر للشيخوخة, ويحارب القلق العصبي وينشط الغدة الدرقية ويلين الأوعية الدموية, كما أنه يرطب الأمعاء ويحفظها من الضعف والالتهابات, ويقوي حجرات المخ ويكافح الدوار وزوغان البصر والتراخي والكسل ويدر البول وينظف الكبد ويغسل الكلي,
كما يفيد منقوعا ضد السعال والتهاب القصبات الهوائية, فيما تكافح أليافه الإمساك وأملاحه تعدل حموضة الدم التي تسبب حصي الكلي والمرارة والنقرس والبواسير وارتفاع ضغط الدم ولا يمنع التمر إلا عن البدينين والمصابين بالسكري .
ويتركب التمر من 21% ماء , وعدد كبير من الفيتامينات, 1.2% بروتين , و18% دهونا , و73%سكريات , و3%ألياف.
غذاء ودواء
ويذكر المؤلف حسب مجلة " نصف الدنيا" فوائد التمور قائلا: التمور من أكثر انواع الفاكهة انتشارا وهي غذاء صحي مركز وطبيعي, وتتميز التمور عن كثير من الأغذية باحتوائها علي العناصر الغذائية المفيدة لجسم الإنسان ويتغذي علي ثمارها كثير من الناس حول العالم, فالتمور غنية بالمواد السكرية 65- 75% كما أنها غنية بالأملاح المعدنية والعديد من الفيتامينات.
ويذكر د.عبدالباسط قائلا: إنه من المستحب أن يبدأ الصائم إفطاره بتناول التمر حيث تكون معدته هادئة مسترخية وتكون مؤهلة لامتصاص العناصر المهمة التي في التمور, حيث تتميز أنواع سكريات التمور بأنها سريعة الامتصاص تذهب مباشرة الي الدم بعد الامتصاص ثم بعد ذلك إلي الخلايا الجسمية ولا يحتاج امتصاصها إلي عمليات هضم معقدة كما في النشويات والدهون, ولذلك نري ان رسول الله صلي الله عليه وسلم كان يفطر قبل أن يصلي علي رطبات فإن لم تكن رطبات فتميرات فإن لم تكن تميرات حسا حسوات من ماء, ولهذا الامر من رسول الهدى عليه أفضل السلام حكمة حيث إن الصائم يعتريه نقص بعض أنواع السكريات والتي تمده بالطاقة.
وأهم فوائد التمور هي:
* غذاء سهل الهضم ولا يرهق المعدة.
* يحد من الشعور بالجوع الشديد الذي يشعر به الصائم.
* تهيئ التمور المعدة لاستقبال الطعام.
* تقي من الإصابة بالقبض (الامساك).
* مدرة للبول وتغسل الكلي.
* تنظف الكبد من السموم.
* تهدئ من التهيج العصبي.
وقد ورد عن رسول الله صلى الله عليه وسلم بعض الأحاديث الشريفة, فقد ثبت في الصحيح عنه صلى الله عليه وسلم: (من تصبح بسبع تمرات لم يضره في ذلك اليوم سم ولا سحر) وفي لفظ: ( من تصبح بسبع تمرات من تمر
العالية
لم يضره في ذلك اليوم سم ولا سحر) وثبت عنه أنه قال: (بيت لا تمر فيه جياع أهله). وثبت عنه أنه أكل التمر بالزبد, وأكل التمر بالخبز, وأكل التمر مفردا والتمر مقو للكبد ملين للطبع يزيد في الباه وأكله علي الريق يقتل الدود وأيضا للتمر بأنواعه فوائد عديدة.
التمر لا ينقل الجراثيم أو الميكروبات وأن السوس الذي بداخل التمر يفتك بالجراثيم التي قد تصيب الإنسان
إن حبوب اللقاح النبات تعالج العقم عند النساء والتمر يفرح القلب الحزين وأن تمر
المدينة
المنورة
أكثر من ستين صنفا وهو أفضل تمر في العالم والتمر البرني يعد إكسير الشباب وفيه سر عظيم وهو أنه ينشط الغدد ويقوي الأعصاب.
فاكهة وحلوى
والتمر والرطب يقويان الرحم عند الولادة, ولذا فقد أشار الله به علي السيدة الطاهرة مريم, فقال: 'وهزي إليك بجذع النخلة تساقط عليك رطبا جنيا, فكلي و اشربي وقري عينا (سورة مريم: 25 26), وفي هذه الآية إشارة إلى أن الرطب يغذيها, وكذلك يزيد من انقباض الرحم بانتظام.
وللتمور في بلادنا حكايات وحكايات, فهناك قري كاملة مشهورة بالتمور, منها: المرازيق
جنوب
حلوان, وكذلك نخيل الواحات المميز والمشهور بتصدره أنواع التمور في العالم.
وكما أن التمر يتصدر مائدة الجميع في رمضان فإنه أيضا فاكهة وحلوي الفقراء, ففي آلاف القري المصرية يقوم أصحاب النخيل بتعبئة المحصول وبيعه, والإبقاء علي جزء منه تتم تعبئته بعد تحميصه ووضعه في صوامع طينية لحفظها من التلف, ليكون هذا التمر زادا وزوادا لأهل البيت كله خلال العام وحتي طرح محصول جديد..
يقول أحد كبار تجار التمور في سوق العبور: التمور مطلوبة في كل الأحوال وعلي مدي العام ,خصوصا في مواسم جمع محصول البلح الذي يأتي من المناطق الكثيفة بزراعة النخ يل,لكن في رمضان له طعم خاص,حيث يأتي أغلب مرتادي السوق لشراء كميات كبيرة من التمور , وطبعا تختلف الأسعار حسب النوع وحسب إمكانات المشترين..
لكن في كل الأحوال يشتد الإقبال علي التمور بأنواعها في موسم الصيام,لأن التمور صنف رئيسي علي كل الموائد الرمضانية تقريبا.
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
هل تعرف لماذا يكره الجن والشياطين العجوة والتمر بأنواعه ؟ المصدر
أسرار الإفطار على التمر
الأسرار الصحية للإفطار على تمر
نصائح لسيدة المنزل في رمضان
نصائح ثمينة للصائمين في شهر رمضان المعظم
أبلغ عن إشهار غير لائق