تمّ نقل جثث العناصر الإرهابية التي تم القضاء عليها في العملية العسكرية الأخيرة في جبل السلوم إلى العاصمة لإجراء التحاليل الجينية للتعرف على هوياتهم. وحسب ما أوردته أكسبريس وفق معلومات وردت عليها فإن أغلب العناصر الإرهابية هم من صغار السن. وتتواصل عمليات التمشيط الميدانية التي تقوم بها الوحدات العسكرية وفك الألغام الأرضية و العثور على عدد من الحقائب والحواسيب وهواتف جوالة وأمتعة أخرى.