أكد وزير المجاهدين الطيب زيتوني هذا الثلاثاء أن الحوار متواصل عبر القنوات الدبلوماسية مع الجانب الفرنسي لاسترجاع جماجم المقاومين الجزائريين الموجودة بمتحف الانسان بفرنسا وهو الامر نفسه بالنسبة لملفات الذاكرة العالقة مع الجانب الفرنسي كضحايا التفجيرات النووية بالجنوب وقال الوزير زيتوني للصحافة على هامش تكريم الفائزين بجائزة اول نوفمبر1954 في طبعتها لسنة 2016 ان الجزائر وعن طريق قنواتها الدبلوماسية ما تزال تواصل الحوار لاسترجاع جماجم شهدائها الموجودة بمتحف الانسان بفرنسا ، مضيفا في نفس السياق أن عمل اللجان المشتركة هو الاخر مستمر فيما يخص ملفات الذاكرة كالأرشيف وضحايا التجارب النووية ، ونأمل ان يأخذ كل ذي حق حقه.