قال المحامي غازي مرابط أن ما يتم تداوله مؤخرا من أخبار حول محاولة الفتاة التونسية المسجونة، بعد القبض عليها في جهة قمرت في وضع مخلّ بالحياء وهي تتبادل القبل رفقة مواطن فرنسي جزائري الجنسية، الانتحار، لا أساس له من الصحة. وحسب ما جاء بجريدة الصريح في عددها الصادر اليوم السبت 14 أكتوبر 2017؛ فإن مرابط أشار إلى أن السجينة تعاني حالة نفسية صعبة. وكانت المحكمة الابتدائية بتونس العاصمة قررت يوم الأربعاء 4 أكتوبر بالنظر في قضية تورّط فيها مواطن مزدوج الجنسبة " فرنسية – جزائرية" وصديقته، حيث صدر حكم بشأنهما يقضي بسجنهما أربعة أشهر ونصف.