الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الإعلان
التونسية
الجريدة التونسية
الحوار نت
الخبير
الزمن التونسي
السياسية
الشاهد
الشروق
الشعب
الصباح
الصباح نيوز
الصريح
الفجر نيوز
المراسل
المصدر
الوسط التونسية
أخبار تونس
أنفو بليس
أوتار
باب نات
تونس الرقمية
تونسكوب
حقائق أون لاين
ديما أونلاين
صحفيو صفاقس
كلمة تونس
كوورة
وات
وكالة بناء للأنباء
موضوع
كاتب
منطقة
Turess
من المجاهدين الأفغان إلى الجولاني ... «الجهاديون»... خدم للإمبريالية!
في بيت الرواية بمدينة الثقافة .. .جلسة أدبية حول «تعالق الشعر بالسرد»
موفى أكتوبر 2025: العجز التجاري لتونس يبلغ 18435,8مليون دينار
فيديو لقصر يهشمون منزل عمهم و يعتدون على زوجته يثير غضبا ... زوجة العم تروي التفاصيل
مع الشروق : ترامب ... وسياسة الأبواب الخلفية
العاب التضامن الاسلامي (الرياض 2025): اسراء بالطيب تهدي تونس الميدالية الذهبية الثانية
عاجل: النيابة العمومية تأذن بفتح أبحاث تحقيقية ضد ثلاثة محامين
أنس بن سعيد تتألّق في "ذو فويس" وتعيد للأغنية التونسية بريقها
وزير الدفاع يلتقي قائد القيادة العسكرية الأمريكية لإفريقيا
الليلة: سحب قليلة والحرارة بين 10 درجات و15 درجة
عاجل/ الزهروني: "دقبونة" و"ولد العيارية" و"العروسي" في قبضة الامن
قابس: انطلاق فعاليات الصالون الأوّل للتقنيات الزراعية الحديثة والتكنولوجيات المائية
عاجل/ رشق هذا القطار بالحجارة ووقوع اصابات
مشروع السدّ يتحرّك: مفاوضات جديدة لإنهاء ملف انتزاع الأراضي بجندوبة!
كاس افريقيا للامم لكرة اليد - المنتخب التونسي في المستوى الاول
عاجل/ تونس تطرح مناقصة دولية لشراء القمح الصلب والليّن
عاجل/ صدور أحكام سجنية في قضية هجوم أكودة الارهابي
مدير المركز الوطني لنقل الدم: هدفنا بلوغ 290 ألف تبرّع سنوي لتلبية حاجيات البلاد من الدم ومشتقاته دون ضغوط
مجلس الجهات والأقاليم ينتدب في هذه الخطط الإدارية..#خبر_عاجل
القصرين: 126 ألف شتلة جديدة لتعزيز الغطاء الغابي خلال موسم التشجير 2025-2026
مباراة تونس وموريتانيا الودية : وقتاش و القناة الناقلة ؟
الإعلان عن الهيئة المديرة للدورة الجديدة لأيام قرطاج المسرجية
سليانة: انطلاق مهرجان "نظرة ما" في دورتها الثانية
عاجل/ انشاء هيكل جديد لتنظيم قطاع القهوة في تونس
الرابطة الأولى: النادي الصفاقسي يطالب بصافرة أجنبية في الكلاسيكو
عاجل: 8 سنين حبس لفتاة تروّج في المخدّرات قدّام مدرسة في الجبل الأحمر!
انقلاب سيارة في جسر بنزرت..#خبر_عاجل
الهند: ارتفاع حصيلة انفجار السيارة إلى 12 قتيلا
أطباء بلا حدود تكشف: الأوضاع الإنسانية بغزة ما تزال مروعة..
نواب ينتقدون مشروع ميزانية الدولة لسنة 2026: "استنساخ للسابقة واعتماد مفرط على الجباية"
الترجي الرياضي: توغاي يعود إلى تونس.. ورحة بأيام ل"بن سعيد"
محاولة سطو ثانية على لاعب تشلسي... واللاعب وأطفاله ينجون بأعجوبة
انطلاق معرض الموبيليا بمركز المعارض بالشرقية الجمعة 14 نوفمبر 2025
عاجل: هزة أرضية بقوة 5.36 ريختر تُحسّ بها عاصمة بلد عربي
يوم مفتوح لتقصي مرض الانسداد الرئوي المزمن يوم الجمعة 14 نوفمبر بمركز الوسيط المطار بصفاقس
تونس تشارك في بطولة العالم للكاراتي بمصر من 27 الى 30 نوفمبر بخمسة عناصر
تحطم طائرة شحن تركية يودي بحياة 20 جندياً...شنيا الحكاية؟
تعاون ثقافي جديد بين المملكة المتحدة وتونس في شنني
"ضعي روحك على يدك وامشي" فيلم وثائقي للمخرجة زبيدة فارسي يفتتح الدورة العاشرة للمهرجان الدولي لأفلام حقوق الإنسان بتونس
ليوما الفجر.. قمر التربيع الأخير ضوي السما!...شوفوا حكايتوا
النجم الساحلي: زبير بية يكشف عن أسباب الإستقالة.. ويتوجه برسالة إلى الأحباء
معهد باستور بتونس العاصمة ينظم يوما علميا تحسيسيا حول مرض السكري يوم الجمعة 14 نوفمبر 2025
سباق التسّلح يعود مجددًا: العالم على أعتاب حرب عالمية اقتصادية نووية..
تحب تسهّل معاملاتك مع الديوانة؟ شوف الحل
عاجل/ هذه حقيقة الأرقام المتداولة حول نسبة الزيادة في الأجور…
اسباب ''الشرقة'' المتكررة..حاجات ماكش باش تتوقعها
خطير: تقارير تكشف عن آثار جانبية لهذا العصير..يضر النساء
حادث مؤلم أمام مدرسة.. تلميذ يفارق الحياة في لحظة
بش تغيّر العمليات الديوانية: شنوّا هي منظومة ''سندة2''
أعضاء مجلسي نواب الشعب والجهات والأقاليم يناقشون مهمة وزارة الشؤون الخارجية
تحذير عاجل: الولايات المتحدة تسحب حليب أطفال بعد رصد بكتيريا خطيرة في المنتج
تقديرا لإسهاماته في تطوير البحث العلمي العربي : تكريم المؤرخ التونسي عبد الجليل التميمي في الإمارات بحضور كوكبة من أهل الفكر والثقافة
المهد الوطني للرصد الجوي: ظهور ضباب محليا كثيف صباح غد الأربعاء
تصريحات صادمة لمؤثرة عربية حول زواجها بداعية مصري
الدكتور صالح باجية (نفطة) .. باحث ومفكر حمل مشعل الفكر والمعرفة
صدور العدد الجديد لنشرية "فتاوي تونسية" عن ديوان الإفتاء
شنيا الحاجات الي لازمك تعملهم بعد ال 40
رحيل رائد ''الإعجاز العلمي'' في القرآن الشيخ زغلول النجار
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
العقل التقدمي و الاقتصاد المتفوّق
رفيق المختار
نشر في
الخبير
يوم 07 - 11 - 2013
منذ البدء أي منذ استرداد البلاد لمقاليدها السياسية و أصبحت ذات سيادة
كاملة في التصرف في شؤونها تحت رعاية و سلطة مسؤولين وطنيين اتجهت
اتجاها خاصا و خالصا للتصنيع و للتركيب المصانع الكبرى و ذلك لأسباب
كثيرة أهمها تلك التركة الضخمة من المصانع و المعامل و المحاجر و المناجم
و ترك الآلات الثقيلة التي هي قوام الصناعة و الانتاج أنذاك و لم يكن في يد
السلطة الحديثة العهد أنذاك خبرة بالتسيير إلا أن تشد بكل قوتها على تلك
التركة الصناعية الموروثة على دولة استعمارية أنشأت هذه الصناعات لفائدتها
و كانت على علم و دراية بكيفية إدارتها و توجيهها حيث وفرت لذلك رجالات
مضطلعين و مهندسين أكفاء و على رأسهم إدارة قادرة و مقتدرة و ذات إطلاع
واسع و خبرة كبيرة فنجحت في ذلك أ اّمي نجاح . فلم تقدّر بعد ذلك السلطة هذه
الأمور حق قدرها فأسست إدارة غير ذات كفاءة و عينت مهندسين لا دراية لهم
على إدارة شؤون هذه المنشآت الكبيرة و المصانع الضخمة فبدأ الانتاج يترهل و
الصناعة تتراجع و ظهرت بوادر الخسارة و انجلت الحقيقة الثابتة أن الصناعة
تولّد الاقتصاد و تسير به نحو التفوق و النجاح و ثبت للسلط أنذاك أن المهم ليس
المصنع و لكنه الرجل الذي وراء المصنع و أن المناجم وحدها لا تكون منتجة إلا
إذا كان من يخطط لها و يهندس مسارها و يدير شؤونها و معنى ذلك أن يكون
العقل المدير و المدبر عقلا تقدميّا متفهما للحالة و لما يكون عليه الأمر فسلطت
أنذاك الدولة الضوء على التكوين العلمي و الإدارة المقننة و استغنت بهدوء و
تروّ على رؤساء هذه المصانع الذين كان لا همّ لهم إلا البهرجة و الاستعراض
أمام غيرهم من الأكفاء الذين يستطعون إدارة الشأن الصناعي و الانتاجي و
لو أنهم لا يملكون الخبرة اللازمة و لا الكفاءة المطلوبة و لكنهم يملكون جدية
العمل و تفوق العقل و قوّة الإندماج و بهم و بواسطتهم يستطيع اقتصادنا
الصناعي أن يتفوق و يصعد و يبلغ مرحلة المزاحمة و ميدان المنافسة فالعقل
إذا تطور تقدميّا في الاتجاه الصحيح يستطيع أن يخلق النتائج الإيجابية و
علّنا إذا بحثنا مليّا في شؤون غيرنا لوجدنا تفوّقا واضحا لدى بلدان صغيرة
كفرلندا و هولاندا و ذلك بفضل العقل التقدمي لدى الإدارة المشرفة أو الرجال
المسيرين أو العملة قوة الإنتاج الأولى . إذا باقتصار اقتصادنا قادر على التفوق
و المنافسة إذا توفرت المعطيات الهامة و هو العقل التقدمي و الذهنية الإنتاجية
و الإدارة ذات الكفاءة لهذا أستطيع أن أقول أن اقتصادنا في الطريق السوي
بكل فروعه سواء الاقتصاد الذي يرتكز على خامات الأرض أو الذي يعتمد على
التصنيع الأساسي أو التحويلي و في كل الحالات الإقتصاد يبنى على ركائزه
الثلاثة
العقل التقدمي إشرافا و تخطيط و تنفيذا
الألة بكل مقوماتها التكنولوجية و الميكانكية و صيانتها
العامل بجديته و تفانيه مع راحته النفسية .
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
عولمة الأزمة المالية الأمريكية ومؤدياتها :الدكتور لطيف الوكيل
الاستثمار اللامادي مثال الموارد البشرية لتحسين الإنتاجية
منصور الشارني
قراءة في سبل بناء إقتصاد إنتاجي بتونس
تدشين مصنع كوابل السيارات لمجموعة “دراكسلماير” بسليانة
القيمة المضافة للموارد الطبيعيّة لم تكن تتمّ بالولاية ولم تستفد منها
الواقع التنموي الحالي بولاية سيدي بوزيد:
أبلغ عن إشهار غير لائق