تأكد لدى نبأ إطلاق سراح مساجين الحوض ألمنجمي الذين قضوا ما يقارب السنة و النصف مسلوبي الحرية لأنهم طالبوا برفع الحيف عن جهتهم و بحقهم في العيش الكريم كبقية أهل البلاد. و المرصد الذي تابع و ساند مطالب أهالي الحوض ألمنجمي و وقف إلى جانب المساجين معرفا بقضيتهم و داعيا إلى إطلاق سراحهم : - يهنئ المسرحين و يبارك لعائلاتهم مكبرا صمودهم و تضامنهم - يدعو السلطة إلى التجاوز النهائي لهذه المحنة بالعمل على معالجة أسبابها و رد حقوق المتضررين فيها. - يقدم جزيل الشكر لكل الشخصيات و المنظمات و المواقع و النشريات الوطنية و الدولية التي ساندت المرصد في حملته من اجل إطلاق سراح مساجين الحوض ألمنجمي و ذلك بإمضاء عريضته و نداءه و ترويجهما و الدعوة لهما. عاش التضامن العمالي عبدالوهاب عمري مسؤول العلاقات الخارجية