الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الإعلان
التونسية
الجريدة التونسية
الحوار نت
الخبير
الزمن التونسي
السياسية
الشاهد
الشروق
الشعب
الصباح
الصباح نيوز
الصريح
الفجر نيوز
المراسل
المصدر
الوسط التونسية
أخبار تونس
أنفو بليس
أوتار
باب نات
تونس الرقمية
تونسكوب
حقائق أون لاين
ديما أونلاين
صحفيو صفاقس
كلمة تونس
كوورة
وات
وكالة بناء للأنباء
موضوع
كاتب
منطقة
Turess
وزارة السياحة تحدث لجنة لتشخيص واقع القطاع السياحي بجرجيس
تقية: صادرات قطاع الصناعات التقليدية خلال سنة 2024 تجاوزت 160 مليون دينار
الإمضاء على اتفاقية تعاون بين وزارة الشؤون الدينية والجمعية التونسية للصحة الإنجابية
وزارة التشغيل: التسجيل في برنامج دفع تشغيل الاشخاص ذوي الإعاقة يتواصل الى هذا الموعد
بلدية مدينة تونس تواصل حملات التصدي لظاهرة الانتصاب الفوضوي
الجيش الإسرائيلي: انتحار 16 جندياً منذ بداية 2025
عراقجي: قادرون على تخصيب اليورانيوم وبرنامجنا لا يدمره القصف
رفع الاعتصام الداعم لغزة أمام السفارة الأمريكية وتجديد الدعوة لسن قانون تجريم التطبيع
دورة تورونتو لكرة المضرب: الروسي خاتشانوف يقصي النرويجي رود ويتأهل لربع النهائي
إيمانويل كاراليس يسجّل رابع أفضل قفزة بالزانة في التاريخ ب6.08 أمتار
طقس اليوم الاحد: هكذا ستكون الأجواء
طقس الأحد: خلايا رعدية مصحوبة بأمطار بهذه المناطق
نانسي عجرم تُشعل ركح قرطاج في سهرة أمام شبابيك مغلقة
ما ثماش كسوف اليوم : تفاصيل تكشفها الناسا متفوتهاش !
عاجل/ تحول أميركي في مفاوضات غزة..وهذه التفاصيل..
التوقعات الجوية لهذا اليوم..
خطر تيك توك؟ البرلمان المصري يهدد بالحظر!
عاجل: قرار قضائي يوقف ترحيل آلاف المهاجرين من أمريكا
عاجل: ما تشربوش من''عين أحمد'' و''عين أم ثعلب'' في تالة!
829 كم في 7 ثوان!.. صاعقة برق خارقة تحطم الأرقام القياسية
عارف بلخيرية رئيسا للجامعة التونسية للرقبي لفترة نيابية جديدة
الوحدات الأردني يفسخ عقد قيس اليعقوبي
كلمة ورواية: كلمة «مرتي» ما معناها ؟ وماذا يُقصد بها ؟
درجات حرارة تفوق المعدلات
تململ وغضب ودعوات للمقاطعة.. 70 دينارا لحم «العلوش» والمواطن «ضحيّة»!
اليوم الدخول مجاني الى المتاحف
جامع الزيتونة ضمن السجل المعماري والعمراني للتراث العربي
غازي العيادي ضمن فعاليات مهرجان الحمامات الدولي: ولادة جديدة بعد مسيرة حافلة
معاينة فنية لهضبة سيدي بوسعيد
في نابل والحمامات... مؤشرات إيجابية والسياحة تنتعش
لرصد الجوي يُصدر تحييناً لخريطة اليقظة: 12 ولاية في الخانة الصفراء بسبب تقلبات الطقس
الكاف: شبهات اختراق بطاقات التوجيه الجامعي ل 12 طالبا بالجهة ووزارة التعليم العالي تتعهد بفتح تحقيق في الغرض (نائب بالبرلمان)
البطولة العربية لكرة السلة - المنتخب التونسي يفوز على نظيره القطري 79-72
مباريات ودية: انتصارات لكل من النادي الصفاقسي، النجم الساحلي والاتحاد المنستيري
شائعات ''الكسوف الكلي'' اليوم.. الحقيقة اللي لازم تعرفها
قبلي: يوم تكويني بعنوان "أمراض الكبد والجهاز الهضمي ...الوقاية والعلاج"
قرطاج يشتعل الليلة بصوت نانسي: 7 سنوات من الغياب تنتهي
عاجل/ وزارة الفلاحة توجه نداء هام لمُجمّعي الحبوب وتقدّم جُملة من التوصيات للفلاحين..
تنبيه هام: تحويل جزئي لحركة المرور بهذه الطريق..#خبر_عاجل
زلزال بقوة 6.2 درجة يضرب هذه المنطقة..#خبر_عاجل
شراو تذاكر ومالقاوش بلايصهم! شنوّة صار في باب عليوة؟
بالأرقام: كميات الأمطار المسجلة خلال ال24 ساعة الماضية في عدد من الولايات..
كيف حال الشواطئ التونسية..وهل السباحة ممكنة اليوم..؟!
عاجل/ شبهات اختراق وتلاعب بمعطيات شخصية لناجحين في البكالوريا..نقابة المستشارين في الإعلام والتوجيه الجامعي تتدخل..
الإدارة العامة للأداءات تنشر الأجندة الجبائية لشهر أوت 2025..
تحذير: استعمال ماء الجافيل على الأبيض يدمّرو... والحل؟ بسيط وموجود في دارك
"تاف تونس " تعلن عن تركيب عدة اجهزة كومولوس لانتاج المياه الصالحة للشرب داخل مطار النفيضة- الحمامات الدولي
اتحاد الشغل يؤكد على ضرورة استئناف التفاوض مع سلطات الإشراف حول الزيادة في القطاع الخاص
وفاة جيني سيلي: صوت الكانتري الأميركي يخفت عن عمر 85 عامًا
أحمد الجوادي في نهائي 1500 متر: سباحة تونس تواصل التألق في بطولة العالم
كيفاش أظافرك تنبهك لمشاكل في القلب والدورة الدموية؟
شنية حكاية ''زكرة بريك'' اللي خوّفت جدودنا؟
الرضاعة الطبيعية: 82% من الرضّع في تونس محرومون منها، يحذّر وزارة الصحة
سهرة قائدي الأوركسترا لشادي القرفي على ركح قرطاج: لقاء عالمي في حضرة الموسيقى
بطاطا ولا طماطم؟ الحقيقة إلّي حيّرت العلماء
القصرين: منع مؤقت لاستعمال مياه عين أحمد وأم الثعالب بسبب تغيّر في الجودة
تاريخ الخيانات السياسية (33) هدم قبر الحسين وحرثه
شنوّة جايك اليوم؟ أبراجك تكشف أسرار 1 أوت!
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
الإسلاميون يحكمون تونس واشتباكات في سيدي بوزيد
رويترز
نشر في
الوسط التونسية
يوم 28 - 10 - 2011
لم تصل حركة النهضة الى حد تحقيق أغلبية مطلقة في المجلس التأسيسي الجديد لكن من المتوقع ان تكون ائتلافا مع حزبين علمانيين حصلا على أعلى نسبة من الاصوات بعدها لتشكيل الحكومة.
دعا راشد الغنوشي زعيم حركة النهضة التي فازت بأول انتخابات حرة في
تونس
الى الهدوء في البلدة التي ولدت بها احتجاجات "الربيع العربي".
واطلقت قوات الامن
التونسية
النار في الهواء يوم الجمعة لتفريق حشد من المحتجين كان يحاول مهاجمة مكاتب حكومية في بلدة
سيدي بوزيد
حيث احرق بائع الخضروات محمد البوعزيزي نفسه احتجاجا في ديسمبر كانون الاول وهو ما اشعل فتيل الثورة في انحاء العالم العربي.
من ناحية أخرى قال حمادي الجبالي الامين العام لحركة النهضة الاسلامية
التونسية
يوم الجمعة ان حركته تتوقع تشكيل الحكومة
الجديدة
في غضون عشرة ايام.
وتابع الجبالي رئيس الوزراء المحتمل في مؤتمر صحفي ان حركته ستسرع بعملية تشكيل حكومة جديدة وان ذلك سيستغرق ما بين اسبوع وعشرة ايام.
وأضاف أن الحركة بدأت بالفعل مشاورات مع احزاب اخرى لتشكيل حكومة ائتلافية بعد فوزها في الانتخابات.
وحظرت حركة النهضة لسنوات طويلة واضطر قادتها للفرار خارج البلاد لكنها ستقود الحكومة
التونسية
الجديدة
بعد فوزها في الانتخابات الذي سيضرب المثال على الارجح لدول الشرق الاوسط الاخرى التي اجتاحتها الانتفاضات الشعبية هذا العام.
وحاولت حركة النهضة طمأنة العلمانيين الذين يشعرون بالقلق بشأن تولي اسلاميين السلطة في واحدة من أكثر البلدان العربية تحررا. وقالت الحركة انها ستحترم حقوق المرأة ولن تفرض نموذجا أخلاقيا اسلاميا على المجتمع.
وفي اول مؤتمر صحفي له بعد الانتخابات قال الغنوشي ان حركته لن تفرض الحجاب على المرأة
التونسية
لان كل محاولات الدول العربية لفعل ذلك باءت بالفشل.
وأضاف ان المرأة ستشارك في الحكومة الائتلافية التي ستشكلها حركته سواء كانت محجبة ام لا.
وقال الغنوشي ان حركته ستحترم المعاهدات الدولية التي وقعت عليها
تونس
عندما تشكل الحكومة
الجديدة
.
وأنحى باللائمة في الاشتباكات التي شهدتها
سيدي بوزيد
على قوى مرتبطة بالزعيم المخلوع زين العابدين بن علي.
ولم تكن للاحتجاجات الاخيرة علاقة مباشرة بفوز النهضة لكنها جاءت بسبب شطب نتائج حزب يتزعمه رجل اعمال بارز في البلدة بسبب مزاعم عن تجاوزات في تمويل الحملة الانتخابية.
وقال شاهدا عيان في
سيدي بوزيد
لرويترز ان حشدا كبيرا حاول مهاجمة مقر الحكومة المحلية.
وقال عطية العثموني شاهد العيان عبر الهاتف "الجيش يحاول تفريق الناس باطلاق النار في الهواء واطلاق الغاز المسيل للدموع."
وقال الشاهدان ان المتاجر والمدارس أغلقت وان طائرات هليكوبتر تابعة لقوات الامن تحلق في الجو.
وبعد أن أعلن مسؤولو الانتخابات في وقت متأخر يوم الخميس الغاء نتائج عدة مقاعد فاز بها حزب العريضة الشعبية أشعل حشد في
سيدي بوزيد
النيران في مكتب لحركة النهضة ومكتب رئيس البلدية.
قال مصدر بوزارة الداخلية
التونسية
ان الحكومة فرضت حظر التجول خلال ساعات الليل في البلدة.
وأبلغ المصدر رويترز ان الحظر سيفرض من الساعة السابعة مساء (1800 بتوقيت جرينتش) حتى الساعة الخامسة صباحا وسيبدأ مساء الجمعة.
وأشاد الغنوشي زعيم حركة النهضة بالدور الذي لعبته
سيدي بوزيد
في الثورة
التونسية
.
وقال الغنوشي -وهو عالم اسلامي عاد الي
تونس
بعد ان قضى 22 عاما في المنفى في بريطانيا- "نحن نحيي
سيدي بوزيد
وابناءها الذين أطلقوا الشرارة ونرجو من الله ان يتقبل محمد البوعزيزي شهيدا."
واضاف الغنوشي قائلا امام حشد من مؤيديه المبتهجين ان حزبه سيواصل "هذه الثورة" لتحقيق اهدافها في ان تكون
تونس
حرة ومستقلة ومزدهرة تصان فيها حقوق النساء والرجال والمتدينين وغير المتدينين "لان
تونس
للجميع.
واعلن رئيس هيئة الانتخابات مساء الخميس ان حزب النهضة حصل على 90 مقعدا في المجلس التأسيسي المؤلف من 217 مقعدا والذي سيضع مسودة دستور جديد للبلاد ويشكل حكومة انتقالية ويعلن موعدا لانتخابات جديدة ربما تجرى في أوائل عام 2013 .
وقال رئيس الهيئة كامل الجندوبي في مؤتمر صحفي ان حزب المؤتمر من أجل الجمهورية العلماني حصل على 30 مقعدا. وأعلنت النتائج بعد أربعة أيام من الانتخابات التي أجريت يوم الاحد.
ولم تصل حركة النهضة الى حد تحقيق أغلبية مطلقة في المجلس التأسيسي الجديد لكن من المتوقع ان تكون ائتلافا مع حزبين علمانيين حصلا على أعلى نسبة من الاصوات بعدها لتشكيل الحكومة.
وقالت حركة النهضة انها ستطرح اسم الجبالي الامين العام لحركة النهضة والسجين السياسي السابق لتولي رئاسة الحكومة المؤقتة.
ويقول العلمانيون انهم يخشون أن يحاول الاسلاميون فرض نموذج أخلاقي اسلامي على المجتمع لكن الغنوشي نفى هذا الامر.
وستكون لنتيجة الانتخابات
التونسية
صدى في مصر حيث يتوقع أن تبلي جماعة الاخوان المسلمين بلاء حسنا في انتخابات تجرى على مراحل متعددة تبدأ في نوفمبر تشرين الثاني.
من طارق عمارة وكريستيان لو
© Thomson Reuters 2011 All rights reserved
Fri Oct 28, 2011 1:32pm GMT
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
الاسلاميون في تونس ينتظرون اعلان فوزهم بأول انتخابات الربيع العربي
بعد فوز حزبه في الانتخابات.. راشد الغنوشي يقول "تونس للجميع"
حظر للتجول في مهد الثورة التونسية والاتحاد الأوربي يهنئ الغنوشي بالفوز
الغنوشي يبعث برسائل صديقة للسوق بعد فوز حزبه بالانتخابات التونسية
حركة النهضة تعلن فوزها في أول انتخابات الربيع العربي بتونس
أبلغ عن إشهار غير لائق