بوحجلة :استفادة 700 مواطن من القافلة الصحيّة بمدرسة 24 جانفي 1952    عاجل : أحمد الجوادى يتألّق في سنغافورة: ذهبية ثانية في بطولة العالم للسباحة!    عاجل/ القبض على صانعة محتوى بتهمة نشر مقاطع فيديو خادشة للحياء..وهذه التفاصيل..    سيدي بوزيد: تضرر المحاصيل الزراعية بسبب تساقط البرد    عارف بلخيرية مجددا على رأس الجامعة التونسية للرقبي    لا تفوتوا اليوم لقاء الترجي والملعب التونسي..البث التلفزي..    عاجل/ غرق طفلين بهذا الشاطئ..    نبض متواصل.... الرباعي يجدد العهد مع جمهور الحمامات    الأغاني الشعبية في تونس: تراث لامادي يحفظ الذاكرة، ويعيد سرد التاريخ المنسي    بلاغ هام لوزارة التشغيل..#خبر_عاجل    منوبة: رفع 16 مخالفة اقتصادية و13 مخالفة صحية    بطولة العالم للسباحة: الأمريكية ليديكي تفوز بذهبية 800 م حرة    عاجل : نادي الوحدات الاردني يُنهي تعاقده مع المدرب قيس اليعقوبي    الالعاب الافريقية المدرسية: تونس ترفع حصيلتها الى 121 ميدالية من بينها 23 ذهبية    إيران: لم نطرد مفتشي الوكالة الدولية بل غادروا طوعاً    تحذيرات من تسونامي في ثلاث مناطق روسية    منزل بوزلفة:عمال مصب النفايات بالرحمة يواصلون اعتصامهم لليوم الثالث    عودة فنية مُفعمة بالحبّ والتصفيق: وليد التونسي يُلهب مسرح أوذنة الأثري بصوته وحنينه إلى جمهوره    فضيحة تعاطي كوكايين تهز ال BBC والهيئة تستعين بمكتب محاماة للتحقيق نيابة عنها    برنامج متنوع للدورة ال32 للمهرجان الوطني لمصيف الكتاب بولاية سيدي بوزيد    وزارة السياحة تحدث لجنة لتشخيص واقع القطاع السياحي بجرجيس    تقية: صادرات قطاع الصناعات التقليدية خلال سنة 2024 تجاوزت 160 مليون دينار    إيمانويل كاراليس يسجّل رابع أفضل قفزة بالزانة في التاريخ ب6.08 أمتار    الجيش الإسرائيلي: انتحار 16 جندياً منذ بداية 2025    طقس اليوم الاحد: هكذا ستكون الأجواء    رفع الاعتصام الداعم لغزة أمام السفارة الأمريكية وتجديد الدعوة لسن قانون تجريم التطبيع    الإمضاء على اتفاقية تعاون بين وزارة الشؤون الدينية والجمعية التونسية للصحة الإنجابية    بلدية مدينة تونس تواصل حملات التصدي لظاهرة الانتصاب الفوضوي    دورة تورونتو لكرة المضرب: الروسي خاتشانوف يقصي النرويجي رود ويتأهل لربع النهائي    نانسي عجرم تُشعل ركح قرطاج في سهرة أمام شبابيك مغلقة    ما ثماش كسوف اليوم : تفاصيل تكشفها الناسا متفوتهاش !    عاجل/ تحول أميركي في مفاوضات غزة..وهذه التفاصيل..    829 كم في 7 ثوان!.. صاعقة برق خارقة تحطم الأرقام القياسية    كلمة ورواية: كلمة «مرتي» ما معناها ؟ وماذا يُقصد بها ؟    اليوم الدخول مجاني الى المتاحف    درجات حرارة تفوق المعدلات    في نابل والحمامات... مؤشرات إيجابية والسياحة تنتعش    الكاف: شبهات اختراق بطاقات التوجيه الجامعي ل 12 طالبا بالجهة ووزارة التعليم العالي تتعهد بفتح تحقيق في الغرض (نائب بالبرلمان)    لجنة متابعة وضعية هضبة سيدي بوسعيد تؤكد دقة الوضع وتوصي بمعاينات فنية عاجلة    لرصد الجوي يُصدر تحييناً لخريطة اليقظة: 12 ولاية في الخانة الصفراء بسبب تقلبات الطقس    شائعات ''الكسوف الكلي'' اليوم.. الحقيقة اللي لازم تعرفها    قبلي: يوم تكويني بعنوان "أمراض الكبد والجهاز الهضمي ...الوقاية والعلاج"    قرطاج يشتعل الليلة بصوت نانسي: 7 سنوات من الغياب تنتهي    تنبيه هام: تحويل جزئي لحركة المرور بهذه الطريق..#خبر_عاجل    جامع الزيتونة ضمن السجل المعماري والعمراني للتراث العربي    شراو تذاكر ومالقاوش بلايصهم! شنوّة صار في باب عليوة؟    كيف حال الشواطئ التونسية..وهل السباحة ممكنة اليوم..؟!    عاجل/ شبهات اختراق وتلاعب بمعطيات شخصية لناجحين في البكالوريا..نقابة المستشارين في الإعلام والتوجيه الجامعي تتدخل..    الإدارة العامة للأداءات تنشر الأجندة الجبائية لشهر أوت 2025..    تحذير: استعمال ماء الجافيل على الأبيض يدمّرو... والحل؟ بسيط وموجود في دارك    "تاف تونس " تعلن عن تركيب عدة اجهزة كومولوس لانتاج المياه الصالحة للشرب داخل مطار النفيضة- الحمامات الدولي    كيفاش أظافرك تنبهك لمشاكل في القلب والدورة الدموية؟    الحماية المدنية تحذر من السباحة في البحر عند اضطرابه رغم صفاء الطقس    الرضاعة الطبيعية: 82% من الرضّع في تونس محرومون منها، يحذّر وزارة الصحة    بطاطا ولا طماطم؟ الحقيقة إلّي حيّرت العلماء    القصرين: منع مؤقت لاستعمال مياه عين أحمد وأم الثعالب بسبب تغيّر في الجودة    تاريخ الخيانات السياسية (33) هدم قبر الحسين وحرثه    شنوّة جايك اليوم؟ أبراجك تكشف أسرار 1 أوت!    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



معارضة شديدة لما ورد في مقال" الخطاب الديني" لبرهان بسيس
نشر في الوسط التونسية يوم 16 - 07 - 2007

فيما يلي تعيد الوسط التونسية نشر مقال الأستاذ بسيس المعنون بالخطاب الديني والذي نشر صبيحة يوم أمس الخميس 12 رمضان 1427 ه على العربية نت,كما ترفقه بتعليقات تفاعلية هامة لمتابعين عرب وردت على الموقع المذكور:
أعتقد ان قضايا عديدة مهمة متصلة بالأسئلة الدينية تفرض نفسها اليوم على مجتمعنا في ظل واقع معقّد تتقاذفه مصادر تأثير مختلفة ومتنوعة ومتباينة.
أسئلة الهوية المرتبطة مباشرة بالانشغال الديني ما فتئت تتوسع وتتجذّر بموازاة أسئلة التنمية والتحرر وهموم الجموع التي تعاين بتوجس وارتباك واقعا مركبا، متشنجا تخترقه التناقضات الحارقة متدحرجة ككرة ثلج نارية من قمة تناقضات السياسة الدولية ومظالمها الصارخة الى قاعدة مصاعب الحياة اليومية الكادحة من أجل الشغل وتوفير لقمة العيش وبينهما مصادر تأثير اعلامي ينسج بقوة سطوته عالم الحقيقة في الأذهان كما يريدها أصحاب المصلحة والتخطيط والتمويل لتتحول خياطة هذه الحقيقة الى مقدس لا يرتقي اليه الشك في نظر وعي جماهيري عام انتكست لديه قدرة الادراك النقدي لفائدة استعداد تلقائي للتسليم والتصديق في ظل انحدار وخفوت وانهيار كل بذور للمقاومة النقدية.
في بلادنا تجري بعض المحاولات الخجولة لاقتحام عالم هذه الاسئلة ولكنها ظلت حبيسة المحدودية والتوجس غير المفهوم. فالخطاب الديني السائد عبر المؤسسات الرسمية لم يتخلص من طابعه التقليدي الباهت المتحرك في دائرة عموميات تحولت لفرط برودها الى شعارات باهتة صالحة لكل زمان ومكان محلقة في كوكب سرمدي سعيد لا تعنيها من اشكالات المرحلة سوى قضايا على شاكلة علاقة الاسلام بالنظافة او علاقة الاسلام بالاستهلاك او علاقة الاسلام بالبيئة او ترشيد استهلاك الطاقة وترشيد استهلاك اللحوم وترشيد استهلاك البطاطا والروح الرياضية والاخوة والتعاون والترفيه والتصرف في اوقات الفراغ والصداقة والسرور ولِمَ لا صيد الفراشات وجمع الطوابع البريدية.
اما اذا تغيرت مواضيع المعالجة في اتجاه مقاربات اكثر جدية والتصاق بأسئلة المرحلة فان التناول غالبا ما يكون عاما فضفاضا حذرا الى درجة الخوف والارتباك مكتفيا في الغالب بالتذكير الباهت المكتوب سلفا على ورقة في شكل خطاب رسمي بقيم الاعتدال والوسطية ونبذ التطرف والغُلُوّ وبأن الاسلام دين عدل ومساواة وتسامح ويسر ومجادلة بالكلمة الحسنة والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
لا أعتقد ان خطابا بهذا النسق والمضمون قادر على الاقناع او قادر على مغالبة السيل الجارف لافكار الدعاة المنتشرة بقوة عبر الفضائيات بحظوظ وواقع تأثير كاسح على عقول الناس ومنهم نسبة مهمة من التونسيين.
أسماء من كل حدب وصوب، من مدارس دينية متنوعة ومختلفة وعبر آلية تسويق اعلامي مبهر وخطاب جريء وسلس وممتع تدخل بيوتنا دون استئذان وتجد من العيون والآذان والعقول والأرواح استجابة كبيرة في اوساط شبابنا ونساءنا ورجالنا في ظل انعدام مادة وطنية بديلة ترتقي لمستوى شد الانتباه والاهتمام والاجابة عن الاسئلة الحيوية.
من المحزن حقا ان الخطاب الديني في تونس بلد الزيتونة والقيروان وارث الاصلاح والاجتهاد المتجذر، بلد المقاربة الوسطية المعتدلة التي تقدم فرص التجديد والانفتاح كمنهج لصيانة عقيدتنا الاسلامية والدفاع عنها، من المحزن حقا ان يضع هذا الخطاب نفسه في دائرة معزولة ضامرة وخافتة فاسحا المجال امام خطاب التطرف والتشويه ليبدو خطابا جذّابا، شرعيا ومتماسكا.
ولنكن أكثر وضوحا من خلال بعض الامثلة الحية: لماذا يسكت الخطاب الديني الرسمي عن الخوض في قضية تستأثر الاهتمام الشعبي والنخبوي هذه الايام في تونس وهي قضية الحجاب؟!!
لماذا تترك الساحة لدعوات التكفير والتشنيع الصادرة في حقنا في ارتباط بقضية منع ارتداء الزي الطائفي؟!
اين هي المقاربة الوسطية التي تستأنس باعتدالها ورؤيتها التجديدية لتبين الرأي وتأويلاته الشرعية في هذه المسألة؟!
هل قضية الحجاب في تونس اختصاص أمني واداري أم اختصاص المؤسسات الدينية الرسمية مثل وزارة الشؤون الدينية او المجلس الاسلامي الاعلى، او هو كما اعتقد شخصيا موضوع من الضروري فتحه للنقاش الاعلامي والتواصل مع مرتدياته (بالطريقة المتسوردة) عبر الحوار والاقناع والمجادلة والمحاججة المثمرة عوض التشنج المحبط؟!! نحن فعلا امام وضعية معقدة علينا ان نجيب على اسئلتها مهما بدت محرجة.
بعض بناتنا التونسيات يرتدين الحجاب بالطريقة المستوردة ذات الملمح الطائفي السياسي وهنّ تعتقدن فعلا انهم يطبقن امرا الاهيا شرعيا لا يستقيم اسلامهن دون تطبيقه، كيف نستطيع اقناعهن في ظل تعدد مصادر التأثير والتوجيه ان الاسلام اكبر من زي مقدس وان توصية الشرع في الغرض هي الحاح على لباس الستر والحشمة لا على قالب جاهز بتفاصيل مقدسة تمثل في الحقيقة تقاليد مجتمعات اخرى برزت في بلادنا مع بروز تيار سياسي متستر بالدين لخدمة اغراضه السياسية؟!
كيف نستطيع اقناعهن ان رؤيتنا الاجتهادية التي اقتضت منعنا لظاهرة تعدد الزوجات خدمة لكرامة المرأة وتوازن الاسرة رغم الحاح فقهاء النكوص والتحجّر على رفض منع ما أحله الله هي ذاتها الرؤية الاجتهادية التي ترفض فيها اختزال اسلام المرأة في زي بمقاييس يريد البعض (خدمة لمصالحهم) تحويلها من عرف الى فرض بنفس الروح الرافضة للاجتهاد والتجديد التي لو كان الأمر بيدها لفرضت العودة الى العبودية وسوق العبيد والمتاجرة في الرقيق باسم ان الاسلام لم يحرم بنص صريح العبودية والرق!!
هل يلوم علينا احد باننا اذ حرّمنا العبودية في تونس منذ قرون خلت قبل ان تحرمها حتى الولايات المتحدة الامريكية نكون قد حرّمنا ما أحلّه الله؟!!
أعتقد انه حان الوقت ليساهم الجميع في هذا النقاش وأن نتحمّل مسؤوليتنا كاعلاميين ومؤسسات مجتمع مدني ومثقفين ورجال دين ومؤسسات رسمية لنخوض هذه الاسئلة الحيوية بعيدا عن التشنج والمغالاة في ردود الافعال ولكن دون مهادنة أو خوف أو عقدة في مواجهة خطاب التطرف وفقهاء النكوص الذين حولوا الدين الى تجارة رابحة.
ترشيد الخطاب الديني في تونس مهم لكن تنشيطه يبدولي اكثر أهمية!!!
*نقلا عن جريدة "الصباح" التونسية
--------------------------------------------------------------------------------
1 - وزارة الشؤون الدينية هي التي حرمت الحجاب
سليم ع ن |04/10/2006 م، 11:08 صباحا (السعودية) 08:08 صباحا (جرينيتش)
إذا كانت وزارة الشؤون الدينية وعلى رأسها الوزير حرموا الحجاب، فأي نقاش يرتجى مع هؤلاء.
--------------------------------------------------------------------------------
2 - This is not democracy
Mohamed Amine - Canada |04/10/2006 م، 11:27 صباحا (السعودية) 08:27 صباحا (جرينيتش)
I think that everyone is free what he or she want to wear !
--------------------------------------------------------------------------------
3 - الحرية الشخصية
هاني طاهر |04/10/2006 م، 11:38 صباحا (السعودية) 08:38 صباحا (جرينيتش)
الخطاب الرسمي الديني في تونس باهت جدّا، ولا يسمعه أحد، لأنه غير معقول، لأنه يسكت عن منكر معلوم للكافة، لأنه جبان، لأن الدولة مستبدة، لأنها تتدخل في الفتاوى. وتبًّا للدولة التي تتدخل في الدين وتفسيراته! أما الحجاب فهو مسألة فقهيّة بحتة، ومن حقّ المرأة أن تتبنى أي اجتهاد فيه، حتى لو رأت أن وجهها عورة وغطّته، فهذا واجبها وحقّها.. أما أن تَمنع الدولةُ ذلك فهذا خزي وقرف. في لندن أرى عشرات النساء يمشين مغطيات وجوههن، وفي تونس تُمنع المرأة من تغطية شعرها... أي كارثة! أي عار! أي هزل! فلتكفّ الدولة التونسية عن التدخل في الشؤون الخاصة، وليس لها أن تكون طالبانيّة مقلوبة[email protected]
--------------------------------------------------------------------------------
4 - لمن الخطاب؟
مسلم عربي |04/10/2006 م، 11:42 صباحا (السعودية) 08:42 صباحا (جرينيتش)
مقال فيه اسفاف و تخبط و محاولة لإلصاق تهمة سوء النية بكل من يريد أن يبلغ رسالة الاسلام ولو بالحكمة و الموعظة الحسنة رغم أنه يدعو للحوار الديني إلا أنه أصدر أحكاما مسبقة ضد من يعتبره خصما يريد فرض نفسه بالقوة الحجاب لم يعد قضية تونس وحدها بل الكثير من الدول اللتي ترفع شعار العلمانية والتحرر وهي تقمع حرية الراي و تكمم الأفواه
--------------------------------------------------------------------------------
5 - اضحك على نفسك بهذا المقال السخيف..
شذى |04/10/2006 م، 02:25 مساء (السعودية) 11:25 صباحا (جرينيتش)
يا كاتب المقال لو كنتم تؤمنون حقا بحرية الرأي والفكر واللباس ووو... لاعتبرتم لبس الحجاب حرية شخصية مثلما تعتبرون المجاهرة بالإفطار في رمضان حرية شخصية ..ما رأيك؟..
--------------------------------------------------------------------------------
6 - أية ديموقراطية !!
ديموقراطية |04/10/2006 م، 02:29 مساء (السعودية) 11:29 صباحا (جرينيتش)
قولوا لي عن أية ديموقراطية يتحددثون؟
--------------------------------------------------------------------------------
7 - اتق الله أيها الكاتب
ناصح لوجه الله |04/10/2006 م، 02:38 مساء (السعودية) 11:38 صباحا (جرينيتش)
إلى كاتب الموضوع أتق الله في هذا الشهر المبارك أنت صنفت الحجاب ألذي أمر به الله بأنه زي طائفي. أقول لك أن في تونس عشرات الأزياء لم يصدر لها تشريع يصنفها بأنها طائفية, ماذا تقول عن أزياء النساء اللاتي يرتدين السروال الضيق وعن اللاتي يرتدين الميني والبكيني المستورد من فرنساء وأمريكا والغرب ليس طائفياً بل هل هذا زي تونسي تقليدي. أما الذي ترتديه الاخولا في مصر والحجاز والشرق العربي بناء على أوامر الله ورسوله فهو زي طائفي. أسأل الله أن يهديك
--------------------------------------------------------------------------------
8 - ههههههههههههههههههههه أضحكتمونا
سالم |04/10/2006 م، 02:43 مساء (السعودية) 11:43 صباحا (جرينيتش)
بسم الله الرحمن الرحيم لايوجد هناك حرية على الإطلاق في مسألة التدين ثم تقول ترشيد الخطاب الديني هو أصلا ما فيه خطاب ديني -ثانيا أنتم حرمتم ماأحل الله -ثالثا تدعون أنكم أعلم من الله -رابعا أنا لاألوم الذين يحربون الله جهرة فهؤلآئي يعرفون مصيرهم بل ألوم الذي ن يلبسونها لباسا دنيا و يفتون لمقاسهم.
--------------------------------------------------------------------------------
9 - الاسلام يحارب بقوة
حمزة الفلسطيني |04/10/2006 م، 06:30 مساء (السعودية) 03:30 مساء (جرينيتش)
الاسلام يحارب من المسلمين قبل الغير مسلمين, و بالنسبة لتونس فمسألة الحجاب مسألة تدل على الاستخفاف بالمسلمين ليس في تونس بل في العالم الاسلامي , لقد خرجنا مسيرات في فلسطين عندما منعوا الحجاب في فرنسا , كان احرى و اولا ان نخرج لأجل الحجاب في الدول الاسلامية العربية. والكل يقع على عاتق رجال الدين في تونس و غير تونس . نسال الله العزة و العافية . [email protected]
--------------------------------------------------------------------------------
10 - نعم لحظر الجلباب الطائفي
مؤيد - من الأردن |04/10/2006 م، 08:29 مساء (السعودية) 05:29 مساء (جرينيتش)
المقال اعمق مما رآه أغلب المعلقين, ويجب أن يتم التمعن فيه. ليس هناك أحد في تونس أو في أي بلد عربي آخر 1 ضد الحشمة وأرتداء المرأة ما تريد, لكن علينا الإعتراف جميعا أن ظاهرة لبس الجلباب والحجاب بالطريقة الأخوانية هي أمر سياسي وليس ديني. أمهاتنا وجداتنا تعودن على ستر الرأس بالطريقة العفوية وبالدين الفطري, وليس هناك مشكلة في ذلك, لكن الحجاب والجلباب المطلوب لبسه الآن من قبل حركات الإسلام السياسي هو دمغة تقول إن هذه الفتاة تابعة لنا ومؤيدة لنا, وهذا ما يعترض عليه البعض في تونس وفي ذلك وجهة نظر قوية. في الأردن هنا فقدنا الزي الشعبي الأردني الجميل والزي الشعبي الفلسطيني الجميل وكلاهما سارتر ومحتشم وذلك من أجل لفلفة بناتنا وزوجاتنا بزي حزبي إخواني لا لون ولا طعم ولا رائحة له
--------------------------------------------------------------------------------
11 - اي دين!!!
القاسم النجوانى |04/10/2006 م، 08:52 مساء (السعودية) 05:52 مساء (جرينيتش)
بسم الله الرحمن الرحيم/الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى اله وصحبه ومن والاه ،اما بعد. ان المشكله الدينيه التى موجوده في بلاد تونس الخظراء هى الاشراك بالله تعالى وذلك من خلال مزارات الاولياء والنذر لها والتوجه بجاههم على الله تعالى في قضاء حوائجهم ولاحول ولا قوة الا بلله !فلوا خرجت فتاة مؤمنه موحده في البوسنه بدون حجاب خير والله اعلم من خروج متحجبه في تونس لزيارة قبر ولى للدعا عنده!والله قال(مثل الذين اتخذوا من دون اولياء كمثل العنكبوت اتخذة بيتا وان اوهن البيوت لبيت العنكبوت ...)سورة العنكبوت!وهذا يعنى ان الاوليا المتخذين من دون الله كمثل بيت العنكبوت لا يقي من برد ولامطر ولاريح لا يسمن ولايغنى عن جوع !!!وسبحان ربك رب العزة عما يصفون وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين!
--------------------------------------------------------------------------------
12 - اللهم علمهم علم ينفعوهم
مراد الجزائري |04/10/2006 م، 11:38 مساء (السعودية) 08:38 مساء (جرينيتش)
النضام التونسي علماني اكثر من العلمانيين في العالم---جهل----
--------------------------------------------------------------------------------
13 - عجيب أمركم يا أصحاب أصنام الحلوى!!!!!
أبوسالم |05/10/2006 م، 12:33 صباحا (السعودية) 09:33 مساء (جرينيتش)
استبشرت خيرًا بمطلع المقال، وظننت أن كاتبه مستنير يؤمن بالحوار، وبضرورة انعتاق الإسلاميين وعلمائهم من الإنغلاق في دائرة القضايا الباهتة، والانطلاق إلى أفاق القضايا المجتمعية المتعلقة بالنهضة التنموية، وإذا بي أفاجأ به يسعى فقط لتجييش الحشود لمناصرة قرار سلطوي يحرم المواطن من أبسط حقوقه في اختيار لباسه الشخصي، ويندد بتقصير الخطاب الديني في مساندة موقف لاديني!!!!!!!!!!!، وهو يعرف أكثر مني طبيعة السلطة في بلاده وموقفها من الحرية والديمقراطية والتعددية قبل موقفها من الإسلام، ولكن مشكلة غلاة العلمانيين أنهم يتنازلون دائمًا عن قيمهم الليبرالية، إذا كان الخصم هو الإسلام، فمبادئهم التي يملأون بها صفحات الجرائد هي عندهم أصنام من حلوى فإذا جاعوا أكلوها!!!!.
--------------------------------------------------------------------------------
14 - n 11 u r wrong
tounsi |05/10/2006 م، 12:41 صباحا (السعودية) 09:41 مساء (جرينيتش)
bourguiba had close all the zawaya or awliya so please be carefull what u say the problem is not in the people theproblem consist in the dictator
--------------------------------------------------------------------------------
15 - نظامكم علماني متطرف ومتحجر .
الاسمري |05/10/2006 م، 03:06 صباحا (السعودية) 12:06 صباحا (جرينيتش)
من المعروف ان الشعب التونسي المغلوب على امره بالحكومة المتطرفة علمانيا ومتحجرة ورجعية اجتماعيا يعاني هذا الشعب التونسي اضطهادا لامثيل له في العالم الا ان من ينافس الحكومة التونسية على القمع الذي تمارسة هي اسبانيا ابان اجلاء المسلمين منها وقتل كل ما هومسلم حتى وصل الامر الى ان ينظر للرجل ان كان مختون فيقتل وان كان غير مختون فهو نصارني فتونس اليوم تمارس محاكم التفتيش القمعية التي مارسها قبلهم الاسبان غير ان الفرق ان الاسبان نصارى وتونس مسلمون يحكمهم علمانيون ولا خلاص للشعب التونسي من هذه السنين العجاف التي يعيشها الا الصبر على البلاء حتى يلقوا ربهم او يفتح الله لهم بامر من عنده .
--------------------------------------------------------------------------------
16 - رد علي القاسم النجوانى المكفر
مسلم |05/10/2006 م، 03:32 صباحا (السعودية) 12:32 صباحا (جرينيتش)
ما شاء الله عليك بتفسر القرأن على مزاجك وهواك حاجه تفرح راجع نفسك قبل أن تفسر كلام الله عز وجل بالهوى أذا كانت كلمة أولياء المشار اليها بالايه الكريمه التى أستشهدت بها هى على الأموات الذين نزورهم من الصالحين فما تفسيرك للأيه القرانيه التاليه ( من يهد الله فهو المهتد ومن يضلل فلن تجد له وليا مرشدا) وأسالك سؤال من جرأك على كتاب الله حتى تفسره حسب ما يحلو لك أتق الله ولا تكفر أحد من أمة محمد صلى الله عليه وسلم


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.