قال نوفل الورتاني المنشط التلفزي بقناة التونسية لأن أسرة القناة تحمل وزير العدل نور الدين البحيري مسؤولية تعرّض سامي الفهري لأي مكروه بعد دخوله في إضراب جوع وحشي في مقر حجزه بسجن المرناقيةّ. وأفاد الورتاني أن قضية سامي الفهري أصبحت بعد عدم تنفيذ عدة أحكام قضائية تنص على إطلاق سراح الفهري قضية شخصية يسعى وزير العدل من ورائها إلى غلق القناة لأن خطها التحريري لم يتماشى ومصالح حركة النهضة على حد تعبيره.