قال أحد المحامين القائمين بالحق الشخصي، في قضية "فتيات فيمن الأوروبيات" إن المحكمة الإبتدائية بتونس تأسست سنة 1884 ولم تشهد مثل هذه الأفعال الشنيعة التي قامت بها المحتجات بالصدور العارية أمام المحكمة. وأشار المحامي الى أن هناك تقارير صحفية أجنبية وإحصائيات أثبتت أن 60 بالمائة من المنتميات الى منظمة "فيمن" هن مومسات وأن عدد المُنتسبين الى هذه المنظمة العالمية لا يتجاوز 350 شخصا متسائلا إذا ما كنت هذه المنظمة ستعلّم الشعب التونسي الأخلاق.