الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الإعلان
التونسية
الجريدة التونسية
الحوار نت
الخبير
الزمن التونسي
السياسية
الشاهد
الشروق
الشعب
الصباح
الصباح نيوز
الصريح
الفجر نيوز
المراسل
المصدر
الوسط التونسية
أخبار تونس
أنفو بليس
أوتار
باب نات
تونس الرقمية
تونسكوب
حقائق أون لاين
ديما أونلاين
صحفيو صفاقس
كلمة تونس
كوورة
وات
وكالة بناء للأنباء
موضوع
كاتب
منطقة
Turess
تأجيل النّظر في قضيّة ضدّ الصحفي محمد بوغلاّب إلى 23 جوان المقبل
'Daccourdou' ؟ عندما يتحدث السفير أليساندرو بروناس عن الفن، الهوية والجسور الثقافية والاقتصادية بين تونس وإيطاليا
الاتحاد العالمي للملاكمة يعلن عن ارتفاع عدد أعضائه الى أكثر من 100 اتحاد وطني
رولان غاروس: انس جابر تلاقي البولونية ماغدالينا فراش في الدور الاول
الليلة: أمطار أحيانا غزيرة مع تساقط محليا كثيف للبرد بالشمال والوسط
تلميح رسمي من الوداد المغربي بالتعاقد مع رونالدو
هذه البلدية تمنع انتصاب بائعي المواشي خارج السوق وتُحذر من العقوبات
عاجل/ إطلاق نار أمام مقر ال"CIA"
استعادة التاجين العربي والافريقي وتحقيق التأهل الى اولمبياد لوس انجلس 2028 اهم أهداف المرحلة القادمة
أمطار غزيرة ورياح قويّة.. وزارة الفلاحة تحذّر
بالفيديو: إحباط محاولة تهريب 2.5 كلغ من ''الماريخوانا'' بمطار تونس قرطاج
عاجل/ هذا ما تقرّر ضد متهمين بتقديم المؤونة لعناصر إرهابية
الزهروني: الاعتداء على تلميذ خلال عملية "براكاج" ونقله إلى المستشفى
حرقة القدمين قد تكون علامة مبكرة على الإصابة بمرض السكري
مؤشر الإنتاج الصناعي يتراجع ب3،6 بالمائة موفى ديسمبر 2024
حفل إسناد جائزة ابن خلدون للعلوم الإنسانية والاجتماعية يوم 27 ماي 2025 بالقصر السعيد
فايسبوك يلتهم وقت التونسيين: 61 ساعة شهريًا مقابل 5 فقط للقراءة!
بلاغ هام من شركة نقل تونس
الرابطة 2 : تعيينات حكام مقابلات الجولة الاخيرة
قفصة: سفير الصين يؤكد في زيارة ميدانية للمستشفى الجهوي الحسين بوزيان العزم على تدعيم العلاقة بين البلدين في الفترة القادمة
فظيع/ معلم يتحرش بتلميذته جنسيا ويهددها..
الكاف: وفاة تلميذ غرقا في سد ملاق
الخارجية: السلطات اليونانية تفرج عن 35 تونسيا
ارتفاع نسبة امتلاء السدود إلى 40،7%
وزير الخارجية يلتقي أفرادا من الجالية التونسية ببلجيكا واللوكسمبورغ
بالصور: أحمر الشفاه يسرق الأضواء في مهرجان كان 2025..من الأحمر الجريء إلى النيود الناعم
هام/ وزارة العدل تنتدب..
إجراءات استثنائية لمساعدة الفلاحين على تجاوز أعباء فواتير الطاقة.. التفاصيل والخطوات
بعد ظهر اليوم: خلايا رعدية وأمطار غزيرة تجتاح عدة ولايات
القيروان : اليوم إفتتاح الدورة 19 للملتقى الوطني للإبداع الأدبي والفني.
كيف تستغل العشر من ذي الحجة؟ 8 عبادات ووصايا نبوية لا تفوّتها
القيروان: انطلاق بيع الأضاحي بالميزان في سوق الجملة بداية من 26 ماي
شرب الماء على ثلاث دفعات: سُنّة نبوية وفوائد صحية مؤكدة
زعيم التهريب إلى أوروبا في السجن : جنسيته عربية و تفاصيل صادمة
في لقائه مواطنين من المزونة وبنزرت/ سعيد: "الشباب قادر على تعويض من يُعطّل السّير الطبيعي لدواليب الدّولة"..
دائرة الاتهام لدى محكمة الاستئناف بتونس تنظر في مطلب الافراج عن أحمد الصواب
رئيس اتّحاد الفلاحة: أسعار أضاحي العيد ستنخفض
الدورة الثالثة من 'المهرجان السنوي لكأس المغرب العربي للحلاقة والتجميل' يومي 26 و27 ماي بالحمامات.
غولان يحمّل نتنياهو مسؤولية "تعريض اليهود للخطر"
تونس تدعو المجتمع الدولي الى حماية الشعب الفلسطيني ووضع حد لجرائم الاحتلال
كرة اليد : الترجي في مواجهة نارية أمام الزمالك ..تفاصيل المباراة
فئات ممنوعة من تناول ''الدلاع''.. هل أنت منهم؟
نشرة الصحة والعلوم: نصائح للذاكرة، جديد الدراسات الطبية، ونسب التغطية الصحية في تونس
كأس العالم للأندية: مهاجم ريال مدريد اندريك يغيب عن المسابقة بسبب الاصابة
بلاغ وزارة التجارة حول توفير لحوم ضأن وبقري مسعرة
Titre
أضحية العيد للتونسيين: 13 نصيحة شرعية لضمان سلامتها وأجرها الكامل!
القاهرة تطمئن: الهزة الأرضية الصباحية لم تؤثر على المنشآت
وزير الصحة يلتقي بإطارات صحية ومستثمرين ورجال أعمال تونسيين بسويسرا
أمريكا تقبل طائرة فاخرة من قطر لاستخدامها كطائرة رئاسية لترامب
محمد بوحوش يكتب:...عن أدب الرّسائل
وزير الصحة يروج للتعاون ولمؤتمر "الصحة الواحدة " الذي سينعقد بتونس يومي 14 و 15 جوان 2025
ب"طريقة خاصة".. مؤسس موقع "ويكيليكس" يتضامن مع أطفال غزة
أربعينية الفنان انور الشعافي في 10 جوان
أحمد السقا يعلن طلاقه من مها الصغير بعد 26 عامًا من الزواج
طقس اليوم: الحرارة في انخفاض طفيف
هذا موعد رصد هلال شهر ذي الحجة..#خبر_عاجل
لا تُضحِّ بها! هذه العيوب تُبطل أضحيتك
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
باحث في الكتابة الهيروغليفية ل«الصباح»: اهتمامي بتاريخ وآثار مصر لم يحل دون التخطيط لمشروع الأمازيغ والبربر
حاورته نزيهة الغضباني
نشر في
الصباح
يوم 08 - 10 - 2017
رغم الإقبال الكبير الذي تحظى به بحوثه وكتبه في مجال تخصصه في التاريخ القديم والكتابة الهيروغليفية تحديدا، والمنزلة التي يحظى بها في الوسطين الثقافي والعلمي في أوروبا، إلا أن الكاتب والباحث التونسي الهولندي توفيق العيلاوي، المقيم بهولندا منذ أكثر من ثلاثة عقود، لا يزال خارج دائرة النشاط والعمل في مسقط رأسه تونس. وعلل ذلك بإقامته الطويلة في بلده الأوروبي وانشغاله بالبحوث والدراسات وتقديم المحاضرات هناك من ناحية وتوجهه بالبحوث والنشاط إلى عدد من بلدان الشرق الأوسط خاصة منها مصر في المقابل لم يجد المبادرات المشجعة أو الراغبة في التعاطي مع مجال تخصصه العلمي. كما تحدث عن جملة من المسائل الأخرى في لقاء خاص ب"الصباح" تم أثناء تواجده بتونس هذه الأيام للتحضير لتقديم آخر إصداراته باللغة الأنقليزية زthe hospitol for the soul ز ويتناول فيه جوانب من التاريخ العربي انطلاقا من الحضارة المصرية القديمة بفك رموز الفكر المكتوب باللغة الهيروغليفية. في انتظار بحثه القادم حول الحضارة الأمازيغية والبربر في تونس وشمال إفريقيا.
كما تطرق لمسائل أخرى نتابع تفاصيلها في الحوار التالي:
* هل أن التخصص في الكتابة الهيروغليفية القديمة اختيار سهل، ناجع وهام لتاريخنا وواقعنا اليوم؟
في الحقيقة الاختيار لم يكن سهلا لأني وبعد ان تخصصت في التاريخ القديم نصحني وشجعني أحد الأساتذة الجامعيين المختصين في المجال بهولندا. ولم تكن المهمة سهلة ولكن قضيت أكثر من سبع سنوات في التخصص في دراسة هذه اللغة القديمة. ومنها بدأت رحلتي في عالم فك رموز وقراءة ترجمة ما كتب في التاريخ العربي بهذه اللغة فوجدت أن العربية هي جزء لا يتجزأ من اللغة الحامية والسامية. لذلك كان توجهي آليا للبحث في تاريخ مصر القديم. ووجدت أن ما تتوفر عليه من اأثر وإرثب فكري وحضاري ومعماري من عهد الفراعنة يبين خصوصية الحضارة التي كانت عليها المنطقة العربية في تلك الحقب التاريخية الخالية. وهذا كفيل بتذكير الجميع اليوم أنهم فعلا متجذرون في التاريخ والحضارة. وهذا ما تؤكده دراسات وبحوث المختصين في المجال من العالم.
* هل تعني أن هناك اهتماما اليوم بهذا المجال؟
هناك تقريبا أكثر من ألفي مختص في الكتابة الهيروغليفية في العالم وأكثرهم في البلدان الأوروبية لأن ليست هناك احصائيات خاصة بالأمر. فقراءة الحاضر والتأسيس للمستقبل لا يتم إلا بالعودة للأصل وفهم واكتناه التاريخ والماضي الفكري والثقافي والحضاري.
* إلى أي مدى كان ذلك االإرثب الحضاري مجديا اليوم؟
من موقعي قدمت دراسات وبحوث يمكن أن يستفيد منها الباحثون المختصون في التاريخ القديم وكذلك في الاثار فكتبي الثلاثة التي قدمتها يمكن اعتمادها مراجعا حول لغة الفراعنة وفك شفرة بعض الرموز والكتابات المسجلة على جدران المعابد والأهرامات والمنحوتات والآثار القديمة. لأن هناك اهتماما في العالم الغربي تحديدا بهذا المجال في هذه المرحلة أكثر من أي وقت مضى.
* كيف وجدت المهمة في مصر؟
في الحقيقة عشت أسوأ تجربة في مسار بحثي وزياراتي العديدة لمصر وتحديدا للمواقع الأثرية المنتشرة بصحراء سيناء وغيرها. وذلك بعد أن أقدم االدواعشب في السنوات الأخيرة على قتل أحد الباحثين في الاثار الذي عملت معه لسنوات ويعد مرجعا وقيمة ثابتة في مجال الآثار القديمة وخاصة الكتابة الهيروغليفية. وهي تجربة وبقدر ما تحمله من قسوة على عائلته وأبنائه اليتامى، فإنها تبين أن تاريخنا العربي ومخزون الآثار يشكل خطرا على بعض الأنظمة اليوم.
* ولكن قلت أنك مختص أيضا في اللغة الحامية الخاصة بشمال إفريقيا، فلماذا لم تتجه ببحوثك في هذا السياق؟
في الحقيقة هذا مشروع مؤجل بالنسبة لي. لأني أفكر بجدية في توظيف اختصاصي في مبحث خاص بالحضارة واللغة أو الكتابة الأمازيغية والبربرية في المستقبل القريب. وأنا بصدد وضع الخطوط العريضة لهذا المشروع العلمي تحديدا وذلك بعد التعريف والترويج لكتابي الجديد.
* رغم أنك أنجزت كتبا أخرى لماذا اخترت الترويج لكتابك الأخير في تونس؟
اعترف أني كنت دائما أرغب في ااستثمارب تخصصي وخبراتي في تونس ولكن لم تتح لي الفرصة من قبل ولكني اليوم أكثر إصرارا على ذلك خاصة بعد الدعم والتشجيع الذي وجدته من سفير تونس في هولندا إلياس الورغي والقنصل نزار شقرون. بعد أن حضرا تقديمي للكتاب في أمستردام وقد أشرف على التقديم وزيرا الدفاع الهولندي السابق ورئيس الاتحاد الأوروبي ببروكسال فان أيكلون.
وقد اردت أن يكون هذا الكتاب مفتاح دخولي لتونس خاصة بعد الترحيب الكبير الذي وجدته من إدارة المكتبة الوطنية لتفسح لي المجال للتعريف بمجال تخصصي بما يتيح لي أوفر الفرص للتعاون مع الأكاديميين التونسيين والهياكل ذات العلاقة بالمجال. فأنا حقيقة ليست لي أية دراية بما هو موجود في الوسط العلمي أم الثقافي أو غيره في تونس لأني كنت فعلا غائبا.
* هل تعني أن هناك مشاريع تعاون في تونس؟
في الحقيقة مبادرات غير مؤكدة ولكني ومثلما أسلفت الذكر أنا حريص على النشاط والتعاون مع اي جهة أو طرف تونسي يرغب في ذلك. وإذا ما رغب أحد في ترجمة كتبي للعربية فهذه فرصة أكبر للتعريف بتجربتي في مختلف الأوساط وتعريف الأجيال القادمة بتاريخها وجذور أجدادهم. وهي في تقديري الرسالة التي أسعى لإيصالها.
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
إساءة أي أمازيغي إلى الإسلام تعتبر تدنيسا للأمازيغية : التجاني بولعوالي
هل فعلا تيفيناغ خط لكتابة اللغة الأمازيغية؟؟؟
الوضع اللغوي بالمغرب و دسترة اللغة الأمازيغية
جامعة الزيتونة قطب تنويري ومنارة للفكر الاسلامي
الساميُّون وموطنهم الأصلي! - أ.د/عبدالله بن أحمد الفَيْفي
أبلغ عن إشهار غير لائق