الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الإعلان
التونسية
الجريدة التونسية
الحوار نت
الخبير
الزمن التونسي
السياسية
الشاهد
الشروق
الشعب
الصباح
الصباح نيوز
الصريح
الفجر نيوز
المراسل
المصدر
الوسط التونسية
أخبار تونس
أنفو بليس
أوتار
باب نات
تونس الرقمية
تونسكوب
حقائق أون لاين
ديما أونلاين
صحفيو صفاقس
كلمة تونس
كوورة
وات
وكالة بناء للأنباء
موضوع
كاتب
منطقة
Turess
إعلام أمريكي.. نتنياهو وافق شخصيا على مهاجمة "أسطول الصمود العالمي" في ميناء تونسي
ترامب: حماس مستعدة لسلام دائم وعلى إسرائيل وقف قصف غزة فورا
عشرات المتظاهرين ضمن "اعتصام السفارة الأمريكية" في ليلته الثانية يطالبون بالافراج الفوري عن معتقلي اسطول الصمود
ألمانيا: إغلاق مدارج مطار ميونيخ مجددا
عاجل: انتخاب تونس رئيسا للمنظمة الإقليمية لمكافحة المنشّطات بشمال إفريقيا للدورة القادمة
حجز كمية ضخمة من 'الأكستازي' بميناء حلق الوادي: إصدار 6 بطاقات إيداع بالسجن
يواجه 3 تهم.. الإعدام لمتهم نشر تدوينات ضدّ رئيس الدولة
المهدية : بالقرب من مصب فضلات، وتحتوي على ملوّنات محجّرة .. حجز طنّين ونصف من السردينة المجفّفة و80 كلغ من الحلوى
التليلي تحصد الذهب
أخبار الملعب التونسي ...تغييرات بالجملة في التشكيلة
القيروان ...أحكام سجنية وخطايا مالية في حق 6 وكلاء البيع «الهباطة»
طقس الليلة
الكاف.. حبوب مخدرة داخل سيارة اسعاف إدارية
في السعودية.. كل روايات الأمين السعيدي بالمعرض الدولي للكتاب
مولود ثقافي جديد بسلقطة .. مركز ثقافي باسم الشاعر يوسف رزوقة
جربة تستضيف الدورة الحادية عشرة لمهرجان مدنين السينمائي الدولي
استراحة الويكاند
توفر التلقيح ضد النزلة الموسمية
عاجل/ نقابة الصحفيين تعتزم تقديم شكاية ضد الإحتلال
الرائد الرسمي: اقرار منحة لفائدة العائلات الفقيرة ومحدودة الدخل بعنوان الاطفال بين 6 و18 سنة
انطلاق فعاليات النسخة الثانية للصالون المهني للصناعات التقليدية من 6 الى 12 اكتوبر الجاري بقصر المعارض بالكرم
البنك التونسي للتضامن يخصّص اعتمادات بقيمة 90 مليون دينار لتمويل صغار الفلاّحين خلال الموسم 2025 /2026
الرابطة المحترفة الأولى: الإفريقي يهزم مستقبل قابس ويعتلي الصدارة مؤقتًا
الكاف: افتتاح فعاليات مهرجان الفروسية بسيدي رابح
الرائد الرسمي: صدور مرسوم جديد ينقح المرسوم المتعلق بالشركات الاهلية
هيئة الصيادلة تطلب بالافراج الفوري عن المواطنين التونسيين المشاركين في اسطول الصمود
نحو تعزيز الشراكة في المجال الصحي بين تونس ومنظمة الأمم المتحدة
الترشح مفتوح: تولّى منصب المدير الفني لمهرجان الأغنية التونسية 2026
عاجل: بداية من 4 أكتوبر: تغييرات جديدة في توقيت قطارات الساحل
برشلونة يعلن غياب نجمه لامين جمال لمدة 2 إلى 3 أسابيع
سدود تونس تشهد انتعاشاً: المخزون المائي يرتفع إلى 28%
جسم غريب فالعنين؟ ها شنوة تعمل
تايلور سويفت تطلق ألبومها الجديد بحملة ترويج عالمية
رياح قوية تهز خليج تونس وشرق البلاد اليوم الجمعة!
عاجل : صدمة في الوسط الفني العراقي بعد وفاة الفنان إياد الطائي
الفاو: أسعار الغذاء العالمية تتراجع في سبتمبر
دراسة جديدة: زيت الزيتون مش ديما صحي ينجم يساهم في السمنة..كيفاش؟
عاجل/ العثور على جثّة إمرأة مُسنّة داخل ماجل بهذه الجهة
إسرائيل ترحّل 4 إيطاليين مشاركين في أسطول الصمود
الديوانة تحبط محاولة تهريب 1200 علبة من الأدوية خاصة بالأمراض المزمنة
مناظرة هامة للانتداب بهذه المؤسسة..#خبر_عاجل
الترجي الرياضي يرد على بلاغ النجم الساحلي
اختفاء حساب "أسطول الصمود" من منصة "إكس"
هذه هي أهم أعراض متحور كورونا الجديد
وزارة الدفاع تعلن: باب الانتداب لتلامذة ضباط صف بالبحرية مفتوح
رمضان 2026: شوف شنوّة تاريخ أول الشهر الكريم وعدد أيّام الصيام فلكيا
المنتخب التونسي لاقل من 23 عاما يواجه نظيره العراقي وديا يومي 11 و14 اكتوبر في سوسة والقيروان
رونالدو يفتتح فرعا لمشروعه الطبي في الرياض ويصف السعودية ب"وطنه الثاني"
غلق الحركة المرورية والبحرية بالجسر المتحرك بصفة متقطعة بداية من هذه الساعة..
مدنين: اقرار فتح موسم جني الزيتون يوم 1 نوفمبر لتثمين الامطار الاخيرة
الحماية المدنية : 144 تدخلا بالطرقات خلال ال 24 ساعة الماضية
عاجل/ السجن لرجل أعمال واطار سابق بالديوانة من أجل هذه التهمة..
تونس تستعد لترشيح الجبّة التونسية على قائمة التراث العالمي لليونسكو
رئيس الجمهورية يتناول في لقائه بوزير الشؤون الاجتماعية عديد المحاور المتعلقة بالسياسة الاجتماعية للدولة
حريق بمركب صيد كبير الحجم بميناء الصيد البحري بجرجيس
اسألوني .. يجيب عنها الأستاذ الشيخ: أحمد الغربي
خطبة الجمعة ..تصدّي الإسلام للجريمة
عاجل/ مفتي الجمهورية الأسبق حمدة سعيّد في ذمّة الله
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
باحث في الكتابة الهيروغليفية ل«الصباح»: اهتمامي بتاريخ وآثار مصر لم يحل دون التخطيط لمشروع الأمازيغ والبربر
حاورته نزيهة الغضباني
نشر في
الصباح
يوم 08 - 10 - 2017
رغم الإقبال الكبير الذي تحظى به بحوثه وكتبه في مجال تخصصه في التاريخ القديم والكتابة الهيروغليفية تحديدا، والمنزلة التي يحظى بها في الوسطين الثقافي والعلمي في أوروبا، إلا أن الكاتب والباحث التونسي الهولندي توفيق العيلاوي، المقيم بهولندا منذ أكثر من ثلاثة عقود، لا يزال خارج دائرة النشاط والعمل في مسقط رأسه تونس. وعلل ذلك بإقامته الطويلة في بلده الأوروبي وانشغاله بالبحوث والدراسات وتقديم المحاضرات هناك من ناحية وتوجهه بالبحوث والنشاط إلى عدد من بلدان الشرق الأوسط خاصة منها مصر في المقابل لم يجد المبادرات المشجعة أو الراغبة في التعاطي مع مجال تخصصه العلمي. كما تحدث عن جملة من المسائل الأخرى في لقاء خاص ب"الصباح" تم أثناء تواجده بتونس هذه الأيام للتحضير لتقديم آخر إصداراته باللغة الأنقليزية زthe hospitol for the soul ز ويتناول فيه جوانب من التاريخ العربي انطلاقا من الحضارة المصرية القديمة بفك رموز الفكر المكتوب باللغة الهيروغليفية. في انتظار بحثه القادم حول الحضارة الأمازيغية والبربر في تونس وشمال إفريقيا.
كما تطرق لمسائل أخرى نتابع تفاصيلها في الحوار التالي:
* هل أن التخصص في الكتابة الهيروغليفية القديمة اختيار سهل، ناجع وهام لتاريخنا وواقعنا اليوم؟
في الحقيقة الاختيار لم يكن سهلا لأني وبعد ان تخصصت في التاريخ القديم نصحني وشجعني أحد الأساتذة الجامعيين المختصين في المجال بهولندا. ولم تكن المهمة سهلة ولكن قضيت أكثر من سبع سنوات في التخصص في دراسة هذه اللغة القديمة. ومنها بدأت رحلتي في عالم فك رموز وقراءة ترجمة ما كتب في التاريخ العربي بهذه اللغة فوجدت أن العربية هي جزء لا يتجزأ من اللغة الحامية والسامية. لذلك كان توجهي آليا للبحث في تاريخ مصر القديم. ووجدت أن ما تتوفر عليه من اأثر وإرثب فكري وحضاري ومعماري من عهد الفراعنة يبين خصوصية الحضارة التي كانت عليها المنطقة العربية في تلك الحقب التاريخية الخالية. وهذا كفيل بتذكير الجميع اليوم أنهم فعلا متجذرون في التاريخ والحضارة. وهذا ما تؤكده دراسات وبحوث المختصين في المجال من العالم.
* هل تعني أن هناك اهتماما اليوم بهذا المجال؟
هناك تقريبا أكثر من ألفي مختص في الكتابة الهيروغليفية في العالم وأكثرهم في البلدان الأوروبية لأن ليست هناك احصائيات خاصة بالأمر. فقراءة الحاضر والتأسيس للمستقبل لا يتم إلا بالعودة للأصل وفهم واكتناه التاريخ والماضي الفكري والثقافي والحضاري.
* إلى أي مدى كان ذلك االإرثب الحضاري مجديا اليوم؟
من موقعي قدمت دراسات وبحوث يمكن أن يستفيد منها الباحثون المختصون في التاريخ القديم وكذلك في الاثار فكتبي الثلاثة التي قدمتها يمكن اعتمادها مراجعا حول لغة الفراعنة وفك شفرة بعض الرموز والكتابات المسجلة على جدران المعابد والأهرامات والمنحوتات والآثار القديمة. لأن هناك اهتماما في العالم الغربي تحديدا بهذا المجال في هذه المرحلة أكثر من أي وقت مضى.
* كيف وجدت المهمة في مصر؟
في الحقيقة عشت أسوأ تجربة في مسار بحثي وزياراتي العديدة لمصر وتحديدا للمواقع الأثرية المنتشرة بصحراء سيناء وغيرها. وذلك بعد أن أقدم االدواعشب في السنوات الأخيرة على قتل أحد الباحثين في الاثار الذي عملت معه لسنوات ويعد مرجعا وقيمة ثابتة في مجال الآثار القديمة وخاصة الكتابة الهيروغليفية. وهي تجربة وبقدر ما تحمله من قسوة على عائلته وأبنائه اليتامى، فإنها تبين أن تاريخنا العربي ومخزون الآثار يشكل خطرا على بعض الأنظمة اليوم.
* ولكن قلت أنك مختص أيضا في اللغة الحامية الخاصة بشمال إفريقيا، فلماذا لم تتجه ببحوثك في هذا السياق؟
في الحقيقة هذا مشروع مؤجل بالنسبة لي. لأني أفكر بجدية في توظيف اختصاصي في مبحث خاص بالحضارة واللغة أو الكتابة الأمازيغية والبربرية في المستقبل القريب. وأنا بصدد وضع الخطوط العريضة لهذا المشروع العلمي تحديدا وذلك بعد التعريف والترويج لكتابي الجديد.
* رغم أنك أنجزت كتبا أخرى لماذا اخترت الترويج لكتابك الأخير في تونس؟
اعترف أني كنت دائما أرغب في ااستثمارب تخصصي وخبراتي في تونس ولكن لم تتح لي الفرصة من قبل ولكني اليوم أكثر إصرارا على ذلك خاصة بعد الدعم والتشجيع الذي وجدته من سفير تونس في هولندا إلياس الورغي والقنصل نزار شقرون. بعد أن حضرا تقديمي للكتاب في أمستردام وقد أشرف على التقديم وزيرا الدفاع الهولندي السابق ورئيس الاتحاد الأوروبي ببروكسال فان أيكلون.
وقد اردت أن يكون هذا الكتاب مفتاح دخولي لتونس خاصة بعد الترحيب الكبير الذي وجدته من إدارة المكتبة الوطنية لتفسح لي المجال للتعريف بمجال تخصصي بما يتيح لي أوفر الفرص للتعاون مع الأكاديميين التونسيين والهياكل ذات العلاقة بالمجال. فأنا حقيقة ليست لي أية دراية بما هو موجود في الوسط العلمي أم الثقافي أو غيره في تونس لأني كنت فعلا غائبا.
* هل تعني أن هناك مشاريع تعاون في تونس؟
في الحقيقة مبادرات غير مؤكدة ولكني ومثلما أسلفت الذكر أنا حريص على النشاط والتعاون مع اي جهة أو طرف تونسي يرغب في ذلك. وإذا ما رغب أحد في ترجمة كتبي للعربية فهذه فرصة أكبر للتعريف بتجربتي في مختلف الأوساط وتعريف الأجيال القادمة بتاريخها وجذور أجدادهم. وهي في تقديري الرسالة التي أسعى لإيصالها.
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
إساءة أي أمازيغي إلى الإسلام تعتبر تدنيسا للأمازيغية : التجاني بولعوالي
هل فعلا تيفيناغ خط لكتابة اللغة الأمازيغية؟؟؟
الوضع اللغوي بالمغرب و دسترة اللغة الأمازيغية
جامعة الزيتونة قطب تنويري ومنارة للفكر الاسلامي
الساميُّون وموطنهم الأصلي! - أ.د/عبدالله بن أحمد الفَيْفي
أبلغ عن إشهار غير لائق