كثير من الأهل اليوم يشعرون وكأنهم عادوا إلى مقاعد الدراسة، من خلال واجبات الأبناء، الامتحانات والمتابعة اليومية الصباحات لم تعد كما كانت...استعداد سريع، فطور متوتر، نظرات قلقة إلى الساعة، وطفل يسحب قدميه نحو الباب. تتحقق من حقيبته، واجباته، جدول دروسه... ثم تشعر أن قلبك يسير معه نحو المدرسة، مثقلًا بتوقعات، بمخاوف، ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/11/17