الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الإعلان
التونسية
الجريدة التونسية
الحوار نت
الخبير
الزمن التونسي
السياسية
الشاهد
الشروق
الشعب
الصباح
الصباح نيوز
الصريح
الفجر نيوز
المراسل
المصدر
الوسط التونسية
أخبار تونس
أنفو بليس
أوتار
باب نات
تونس الرقمية
تونسكوب
حقائق أون لاين
ديما أونلاين
صحفيو صفاقس
كلمة تونس
كوورة
وات
وكالة بناء للأنباء
موضوع
كاتب
منطقة
Turess
عاجل/ شخصية سياسية معروفة يكشف سبب رفضه المشاركة في "قافلة الصمود"
عاجل/ باكستان: المصادقة على مشروع قرار يدعم إيران ضد إسرائيل
بطولة برلين: أنس جابر تتأهل إلى الدور ثمن النهائي
فيليبي لويس: "أرقام الترجي الرياضي مبهرة حقا .. ولاعبوه يتميزون بروح قوية"
جندوبة: الادارة الجهوية للحماية المدنية تطلق برنامج العطلة الآمنة
"مذكّرات تُسهم في التعريف بتاريخ تونس منذ سنة 1684": إصدار جديد لمجمع بيت الحكمة
الدورة الأولى من مهرجان الأصالة والإبداع بالقلال من 18 الى 20 جوان
في قضية ارتشاء وتدليس: تأجيل محاكمة الطيب راشد
إجمالي رقم اعمال قطاع الاتصالات تراجع الى 325 مليون دينار في افريل 2025
الكأس الذهبية: المنتخب السعودي يتغلب على نظيره الهايتي
عاجل/ هذا ما قرره القضاء في حق الكاتب العام السابق لنقابة قوات الأمن..
عاجل/ هذا موقف وزارة العدل من مقترح توثيق الطلاق الرضائي لدى عدول الإشهاد..
منوبة: الاحتفاظ بمربيّي نحل بشبهة إضرام النار عمدا بغابة جبلية
الكاف: فتح مركزين فرعيين بساقية سيدي يوسف وقلعة سنان لتجميع صابة الحبوب
من هو الهولندي داني ماكيلي حكم مباراة الترجي وفلامينغو في كأس العالم للأندية؟
معرض باريس الجوي.. إغلاق مفاجئ للجناح الإسرائيلي وتغطيته بستار أسود
القيروان: 2619 مترشحا ومترشحة يشرعون في اجتياز مناظرة "السيزيام" ب 15 مركزا
243 ألف وحدة دم أُنقذت بها الأرواح... وتونس مازالت بحاجة إلى المزيد!
كهل يحول وجهة طفلة 13 سنة ويغتصبها..وهذه التفاصيل..
كيف نختار الماء المعدني المناسب؟ خبيرة تونسية تكشف التفاصيل
منذ بداية السنة: تسجيل 187 حالة تسمّم غذائي جماعي في تونس
ابن أحمد السقا يتعرض لأزمة صحية مفاجئة
عاجل : عطلة رأس السنة الهجرية 2025 رسميًا للتونسيين (الموعد والتفاصيل)
الحماية المدنية: 536 تدخلا منها 189 لإطفاء حرائق خلال ال 24 ساعة الماضية
تأجيل محاكمة المحامية سنية الدهماني
10 سنوات سجناً لمروّجي مخدرات تورّطا في استهداف الوسط المدرسي بحلق الوادي
اليوم الإثنين موعد انطلاق الحملة الانتخابية الخاصة بالانتخابات التشريعية الجزئية بدائرة بنزرت الشمالية
قصف إيراني يصيب مبنى للبعثة الأمريكية في تل أبيب (فيديو)
وفد من وزارة التربية العُمانية في تونس لانتداب مدرسين ومشرفين
خبر سارّ: تراجع حرارة الطقس مع عودة الامطار في هذا الموعد
فجر الثلاثاء : الترجي يواجه فلامينغو وتشيلسي يصطدم بلوس أنجلوس: إليك المواعيد !
تعاون تونسي إيطالي لدعم جراحة قلب الأطفال
طقس اليوم..الحرارة تصل الى 42..
قتلى وجرحى بعد هجمات صاروخية إيرانية ضربت تل أبيب وحيفا..#خبر_عاجل
كأس المغرب 2023-2024: معين الشعباني يقود نهضة بركان الى الدور نصف النهائي
باريس سان جيرمان يقسو على أتليتيكو مدريد برباعية في كأس العالم للأندية
النادي الصفاقسي: الهيئة التسييرية تواصل المشوار .. والإدارة تعول على الجماهير
النفط يرتفع مع تصاعد المواجهة في الشرق الأوسط.. ومخاوف من إغلاق مضيق هرمز
صفاقس : الهيئة الجديدة ل"جمعية حرفيون بلا حدود تعتزم كسب رهان الحرف، وتثمين الحرف الجديدة والمعاصرة (رئيس الجمعية)
إيران تعلن إعدام "جاسوس الموساد" الإسرائيلي إسماعيل فكري شنقا
بعد ترميمه فيلم "كاميرا عربية" لفريد بوغدير يُعرض عالميا لأوّل مرّة في مهرجان "السينما المستعادة" ببولونيا
بوادر مشجعة وسياح قادمون من وجهات جديدة .. تونس تراهن على استقبال 11 مليون سائح
لطيفة العرفاوي تردّ على الشائعات بشأن ملابسات وفاة شقيقها
زفاف الحلم: إطلالات شيرين بيوتي تخطف الأنظار وتثير الجدل
المبادلات التجارية بين تونس والجزائر لا تزال دون المأموال (دراسة)
الإعلامية ريهام بن علية عبر ستوري على إنستغرام:''خوفي من الموت موش على خاطري على خاطر ولدي''
قابس: الاعلان عن جملة من الاجراءات لحماية الأبقار من مرض الجلد العقدي المعدي
إطلاق خط جوي مباشر جديد بين مولدافيا وتونس
باجة: سفرة تجارية ثانية تربط تونس بباجة بداية من الاثنين القادم
هل يمكن أكل المثلجات والملونات الصناعية يوميًا؟
موسم واعد في الشمال الغربي: مؤشرات إيجابية ونمو ملحوظ في عدد الزوار
تحذير خطير: لماذا قد يكون الأرز المعاد تسخينه قاتلًا لصحتك؟
من قلب إنجلترا: نحلة تقتل مليارديرًا هنديًا وسط دهشة الحاضرين
المدير العام لمنظمة الصحة العالمية يؤكد دعم المنظمة لمقاربة الصحة الواحدة
قافلة الصمود فعل رمزي أربك الاحتلال وكشف هشاشة الأنظمة
خطبة الجمعة .. رأس الحكمة مخافة الله
ملف الأسبوع .. أحبُّ الناس إلى الله أنفعُهم للناس
طواف الوداع: وداعٌ مهيب للحجيج في ختام مناسك الحج
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
آسيا العتروس
نشر في
الصباح
يوم 08 - 10 - 2017
لا أحد يعرف عدد هؤلاء، ولا أحد بإمكانه تحديد مواقع تواجد أغلبهم تماما كما أنه لا أحد يمكن أن يتكهن بمصيرهم أو استقراء ما في عقولهم وما اذا سيكون بإمكان هؤلاء تجاوز التجربة التي مروا بها في أحضان تنظيم زداعشس الارهابي أم سيتحولون الى هدف جديد لمن تمكن من الهرب أو التخفي من قيادات التنظيم مستقبلا في انتظار الفرصة السانحة للعودة وإحياء تلك الشبكات زالجهاديةس..
إنها مخاوف جدية وهي قائمة بالنظر الى غياب المعلومات الدقيقة بشأن هؤلاء الاطفال الذين خلفهم زالدواعشس حيثما حلوا.. بعضهم ولدوا في أحضانه ونشأوا على فظاعاته وتعلموا مبكرا أصول قطع الرقاب، والبعض الآخر اختطفوا قسرا أو تعرضوا للإغراء وهم في سن المراهقة أو ربما دفعوا إلى شرك التنظيم بدافع الفضول سواء عبر الانترنت أو عبر عناصره المتخفية بين العامة..
طبعا لكل زشبلس من هؤلاء حكاية.. ومع تعدد التقارير الدولية عن قرب نهاية التنظيم الذي فقد معاقله تباعا في العراق وسوريا وليبيا، تعددت الشهادات والاعترافات من جانب الكثير من العناصر النسائية من مختلف الجنسيات بما في ذلك دول أوروبية ممن التحقن بالتنظيم طواعية وعن رغبة في خوض تجربة القتال في صفوفه، أو قسرا وغصبا بعد سيطرة التنظيم على عديد المناطق في سوريا والعراق وتعمده اختطاف العديد من حرائر العراق من مختلف الأقليات، سواء من أهل السنة والشيعة أو من الكرديات أو اليزيديات واتخذ منهن سبايا.
وقد اختارت الكثير من الضحايا كسر الصمت والكشف عما اقترفه عناصر التنظيم في حقهن أوفي حق أطفالهن لاحقا... ويبدو ان العراق انتبه للخطر المرتبط بالإرث الكارثي لسنتين من وجود زداعشس في الموصل، فعمدت السلطات العراقية حسب تقارير رسمية الى الفصل بين الاطفال والمراهقين الذين تم اختطافهم وقسرا للتنظيم، وبين الذين انضموا بإرادتهم الى صفوفه في محاولة لإعادة تأهيلهم وعودتهم الى المجتمع... وهنا مربط الفرس حيث لا شيء يمكن أن يضمن النتائج أو يمنع هؤلاء من العودة الى الممارسات ذاتها بعد انتهاء مرحلة تأهيلهم...
بداية نهاية تنظيم زداعشس ليس نهاية الخطر والاكيد أن مرحلة ما بعد زداعشس لن تكون أقل خطورة مع تعدد الالغام والقنابل البشرية التي خلفها التنظيم...
صحيح أن تنظيم زداعشس أرهب وروع وأسر واستعبد الكثيرات وجعلهن سبايا في خدمة عناصره الارهابية وأن منهن من وجدن أنفسهن يحملن أجنة لا يعرفن لها أصلا، بما يعني أن الكثير من الاطفال كانوا ضحايا لجرائم التنظيم ونزواته وقد ولدوا لأمهات تعرضن للاختطاف والاغتصاب الجماعي من أمراء وعناصر التنظيم.. ولكن الاكيد أيضا أن الكثيرين ولدوا لأمهات اخترن الانضمام الى صفوف التنظيم عن قناعة وإرادة وفق شهادات موثقة لعناصر من التنظيم تم القبض عليها او الاطاحة بها، ولنا في تونس شهادات كثيرة تداولتها المنابر الاعلامية عن هذا الصنف من مقاتلات زداعشس..
لقد خلف هذا التنظيم الارهابي حال انهزامه من محافظات العراق التي احتلها سابقا، ألغاما كثيرة ولكن أخطرها حتما الالغام والقنابل البشرية التي زرعها، ويشكل أطفالس الدواعشس الذين يعتبرهن التنظيم أشبال دولة الخلافة وجندها، مشكلة حقيقية لا في العراق فحسب ولكن في مختلف الدول المعنية.. فالقوانين تمنع محاكمة هؤلاء أو الانتقام منهم وتفرض على هذه الدول رعايتهم..
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
وفق مجلة بريطانية.. جهاديو داعش اغتصبوا جماعيا و"علنا" إيزيديات قبل الإفراج عنهن!
سبايا «داعش»
شاهد الفيديو / يزيدية هاربة من "داعش" تروي كيف اغتصبهن الامير
في خطة دولة الدم والنار والحديد:هدم الكعبة... وقرآن جديد !
داعش درب 4 آلاف طفل كانتحاريين في الموصل
أبلغ عن إشهار غير لائق