الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الإعلان
التونسية
الجريدة التونسية
الحوار نت
الخبير
الزمن التونسي
السياسية
الشاهد
الشروق
الشعب
الصباح
الصباح نيوز
الصريح
الفجر نيوز
المراسل
المصدر
الوسط التونسية
أخبار تونس
أنفو بليس
أوتار
باب نات
تونس الرقمية
تونسكوب
حقائق أون لاين
ديما أونلاين
صحفيو صفاقس
كلمة تونس
كوورة
وات
وكالة بناء للأنباء
موضوع
كاتب
منطقة
Turess
سواق التاكسي بهذه الولاية يتوجهون سيرا على الأقدام الى العاصمة..#خبر_عاجل
الدكاترة المعطلون عن العمل: ضرورة توفير خطط انتداب ب5 آلاف خطة
وزير السياحة: سنة 2026 ستكون سنة قرقنة
نابل: حجز أكثر من 70 طنّ من البطاطا بمسالك توزيع غير قانونية منذ مطلع جويلية المنقضي والانطلاق في إجراءات جديدة لتحديد الأسعار القصوى
التعاون بين تونس وإيطاليا : طاقة التفاوض وفوائض الطاقة
النجم الساحلي يتعاقد مع الظهير الايسر ناجح الفرجاني
كيف سيكون الطقس غدا وهل السباحة ممكنة..؟!
عاجل/ العثور على جثة كهل مكبل اليدين بمنزله..
الليلة انطلاق فعاليات المهرجان الصيفي بسيدي ثابت
مهرجان العروسة: جمهور غاضب وهشام سلام يوضح
بطولة افريقيا للشبان لكرة الطاولة بنيجيريا: المنتخب التونسي يختتم مشاركته بحصد 8 ميداليات منها واحدة ذهبية
مهرجان نابل الدولي 2025... تكرار بلا روح والتجديد غائب.
المرأة التونسية: الأولى في العالم في دراسة العلوم! شنوّة السر؟
488 تدخل للحماية المدنية في 24 ساعة.. والحرائق ما وقفتش!
عاجل: الاتحاد العام التونسي للشغل يردّ على تهديدات الحكومة ويؤكّد حقّ الإضراب
عاجل: بلاغ ناري من باردو بعد السوبر...كفى من المهازل التحكيمية
قبلي: تحسّن مختلف المؤشرات التنموية مقارنة بالسنوات الماضية
ماء في الكميونة يعني تسمم وأمراض خطيرة؟ رّد بالك تشرب منو!
عامر بحبة: صهد قوي؟ ما تخافوش...أوت باش يكون عادي!
أمطار وبَرَدْ دمّرت الموسم: الزيتون والفزدق والتفاح شنيا صار؟!
التوانسة حايرين والتجار زادا مترددين على الصولد السنة!
عاجل: ''تيك توك'' تحذف أكثر من 16.5 مليون فيديو ودول عربية في الصدارة
الدلاع راهو مظلوم: شنوة الحقيقة اللي ما تعرفهاش على علاقة الدلاع بالصغار؟
في بالك ...الكمون دواء لبرشا أمرض ؟
عاجل/ الإعلان عن موعد انطلاق "أسطول الصمود" من تونس باتجاه غزة..
والد ضحية حفل محمد رمضان يكشف حقيقة "التعويض المالي"..
جلسة عامة خارقة للعادة لجمعية شبكة أطفال الارض يوم 13 اوت الجاري
سليانة: رفع إجمالي 275 مخالفة اقتصادية خلال شهر جويلية
نواب ديمقراطيون يحثون ترامب على الاعتراف بدولة فلسطين..#خبر_عاجل
النجم التونسي "أحمد الجوادي" قصة نجاح ملهمة تشق طريق المجد
بنزرت: وفاة 4 أشخاص غرقا في يوم واحد
صيف 2025 السياحي: موسم دون التوقعات رغم الآمال الكبيرة
الألعاب الأفريقية المدرسية: تونس في المرتبة الثالثة ب141 ميدالية
إنتقالات: الناخب الوطني السابق يخوض تجربة إحترافية جديدة
استشهاد 56 فلسطينيا برصاص الاحتلال خلال بحثهم عن الغذاء
"روبين بينيت" على ركح مهرجان الحمامات الدولي: موسيقى تتجاوز حدود الجغرافيا وتعانق الحرية
وزارة الأسرة تؤمن مواكبة 1200 طفل من فاقدي السند ومكفولي الوزارة عرض La Sur la route enchantée ضمن الدورة 59 لمهرجان قرطاج الدولي
القبض على "ليلى الشبح" في مصر: سيدة الذهب والدولارات في قلب العاصفة
الصين ترفض مطالبات واشنطن بعدم شراء النفط الروسي
تأجيل محاكمة طفل يدرس بالمعهد النموذجي بعد استقطابه من تنظيم إرهابي عبر مواقع التواصل
محمد عادل الهنتاتي: مصب برج شاكير كارثة بيئية... والحل في تثمين النفايات وتطوير المعالجة الثلاثية
إصابة عضلية تبعد ميسي عن الملاعب ومدة غيابه غير محددة
البحر ما يرحمش: أغلب الغرقى الصيف هذا ماتوا في شواطئ خطيرة وغير محروسة
جريمة مروعة: امرأة تنهي حياة زوجها طعنا بالسكين..!!
جريمة مروعة تهز دمشق: مقتل فنانة مشهورة داخل منزلها الراقي
خزندار: القبض على عنصر إجرامي خطير متورط في عمليات سطو وسرقة
عاجل/ خلال 24 ساعة: استشهاد 5 فلسطينين جراء الجوع وسوء التغذية..
تحذير طبي هام: 3 عناصر سامة في بيت نومك تهدد صحتك!
سخانة تهبط شوية... أما الريح تزيد! هذا هو طقس نهار الإثنين
شبهة تلاعب بالتوجيه الجامعي: النيابة العمومية تتعهد بالملف والفرقة المركزية للعوينة تتولى التحقيق
عرض "خمسون عاما من الحب" للفنانة الفرنسية "شانتال غويا" في مهرجان قرطاج الدولي
من بينها السبانخ.. 5 أطعمة قد تغنيك عن الفيتامينات..تعرف عليها..
تاريخ الخيانات السياسية (35): المنتصر يقتل والده المتوكّل
يحدث في منظومة الربيع الصهيو أمريكي
اعلام من باجة...سيدي بوسعيد الباجي
منظمة الصحة العالمية تدعو إلى إدماج الرضاعة الطبيعية ضمن الاستراتيجيات الصحية الوطنية وإلى حظر بدائل حليب الأم
ما ثماش كسوف اليوم : تفاصيل تكشفها الناسا متفوتهاش !
شائعات ''الكسوف الكلي'' اليوم.. الحقيقة اللي لازم تعرفها
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
الانتخابات البلدية.. لهذه الأسباب سيسقط موعد مارس كما أسقط موعد ديسمبر..
رفيق بن عبد الله
نشر في
الصباح
يوم 10 - 10 - 2017
رغم إعلان مجلس الهيئة المستقلة للانتخابات مؤخرا عن تحديد 25 ماس 2018 كموعد نهائي للانتخابات البلدية.. إلا أن لا شيء يوحي بوجود إرادة سياسية قوية للمضي قدما في هذا الموعد في غياب توافق صريح بين الأحزاب السياسية على هذا التاريخ، كما ستظل «لعنة» توفر الشروط القانونية الضامنة لتنظيم انتخابات.. تطارد الهيئة وتعرقل عملها وهي التي تم بها إسقاط موعد 17 ديسمبر 2017 وما تزال تشكل كابوسا لا فقط لهيئة الانتخابات ولكن أيضا صدمة لفريق واسع من المجتمع المدني والمراقبين الذين ما زاولوا يأملون في إمكانية تنظيم انتخابات بلدية تخضع لمبادئ الشفافية والنزاهة ووفقا لقانون الجماعات المحلية الجديد وليس على أساس قانون البلديات لسنة 1975..
الانتخابات البلدية قد يتم تأجيلها إلى ما بعد الانتخابات التشريعية والرئاسية لسنة 2019 وبالتالي فإن الموعد الأقرب المنطقي لتنظيم الاستحقاق الانتخابي البلدي لن يكون قبل سنة 2020.. لهذه الأسباب:
مثلت أزمة الهيئة المستقلة للانتخابات وما رافقها من ملابسات قانونية وسياسية بعد استقالة رئيسها وعضوين من هيئتها المركزية في شهر ماي 2017 «القشة التي قصمت ظهر البعير»، وتضخمت الأزمة مثل كرة الثلج بمرور الزمن وأضحت على ما عليه الآن:
فراغ في التسيير في غياب رئيس الهيئة، فشل مجلس النواب في انتخاب الرئيس لمرات متتالية، تعطل انتخاب وسد الشغور للعضوين المستقيلين (وهو ما تم فعلا بعد جهود مضنية وتجاذبات وكر وفر وشد وجذب..)،
اندلاع تململ داخلي داخل الهيئة مع مطالبة إطارات وأعوان متعاقدين يعملون في الهيئة المركزية وفي الفروع منذ سنوات بحقهم في الترسيم والإدماج وتنفيذهم لإضراب لتحقيق مطالبهم،
اقتراب موعد تجديد ثلث أعضاء الهيئة (آخر اجل يوم 8 أكتوبر 2017) والذي يشمل 7 أعضاء حاليين.. مما يزيد في طول أزمة تسديد الشغور وتعقد إجراءاتها بعد صعوبة التوصل إلى توافق على المترشحين..
- لا يختلف اثنان في أن صورة الهيئة المستقلة للانتخابات لدى الرأي العام «تلوثت» في الفترة الأخيرة واهتزت بعد أن راكمت صورة ايجابية ورصيد نادر من الثقة والإجماع على نزاهتها في محطات الاستحقاقات الانتخابية السابقة.. والسبب التدخل الفاضح للسياسيين في شؤون الهيئة وحشر أنوفهم في تفاصيل أعمالها والتداول في سيرة أعضائها وإلصاق صفات الانتماء الحزبي عن سوء نية أو حسن نية لعديد الأعضاء المترشحين لمجلس الهيئة، وحتى المترشحين لرئاسة الهيئة، وذلك بصفة فاضحة وعلنية ومكشوفة جعلت منها في النهاية أشبه منها بهيئة حزبية مسيّسة على هيئة مستقلة تتمتع برصيد من الثقة والنزاهة.
غياب الإرادة السياسية..
غياب إرادة سياسية مع انقسام الطبقة السياسية بين أمرين الأول يتعلق بسد الشغور المتوصل الآني والمستقبلي في مجلس الهيئة وانتخاب رئيس لها، والثاني يتعلق بموعد جديد للانتخابات البلدية.. فاختلاف الأحزاب بين هذين الأمرين بيّن وواضح وجلي ما يشير إلى أن الوصول إلى توافق بشأن تحديد موعد نهائي للانتخابات البلدية وتجاوز عقبات استكمال تركيبة الهيئة بات أمرا صعب المنال في الوقت الراهن، وبالتالي فإن هذا الاختلاف السياسي سيؤثر حتما على مسار المحطات الانتخابية المقبلة..
+ تشكيك عديد القيادات الحزبية على غرار سفيان طوبال رئيس كتلة حركة نداء تونس في مجلس النواب، في قدرة الهيئة فعليا على تنظيم الانتخابات غياب الشروط الموضوعية والقانونية ومنها ما يتعلق ببطء مسار المصادقة على مشروع مجلة الجماعات المحلية، واستكمال تركيبة مجلس الهيئة العليا المستقلة لانتخابات.. له دلالات عميقة ويستبطن وجود نوايا مبيتة للدفع إلى تأجيل موعد الانتخابات البلدية للمرة الثالثة.. وذلك تخفيا وراء عدم توفر الشروط القانونية والموضوعية لتنظيم الانتخابات.
7 أعضاء معنيون بالمغادرة..
رغم أن المحكمة الإدارية حين تتم استشارتها من قبل مجلس الهيئة بخصوص تجديد تركيبتها، حددت يوم الأحد 8 أكتوبر الجاري كأجل نهائي لإجراء عملية القرعة المتعلقة بالتجديد الجزئي لتعويض ثلاثة أعضاء، والتي تشمل جميع الأعضاء باستثناء العضوين اللذين دخلا الهيئة بموجب عملية تجديد بالقرعة وهما عادل البرينصي ونبيل العزيزي.. إلا أن مجلس الهيئة لم يقرر بعد (إلى حدود يوم أمس) موعدا لإجراء علمية القرعة.. وهو ما يدعو إلى الاستغراب فكيف تطالب الهيئة السياسيين ومؤسسات الدولة باحترام تعهداتها القانونية لتسهيل العملية الانتخابية، وهي لا تحترم الضوابط القانونية المنظمة لنشاطها؟
"التوافق" سلاح ذو حدين..
صحيح أن مجلس الهيئة المستقلة للانتخابات اتخذ قرارا "شجاعا" بالمضي قدما في تحديد موعد نهائي للانتخابات البلدية، إلا انه يدرك جيدا أن الأحزاب السياسية بأيديها أوراق اللعبة ولن تستطيع وحدها تنظيم الانتخابات البلدية، وقد يكون الهدف من ذلك "توريط" الأحزاب السياسية الرافضة لتنظيم الانتخابات في الموعد الجديد وتحميلها المسؤولية في صورة الفشل في ذلك.. فآلية التوافق "السحرية" التي يعتمدها مجلس نواب الشعب كحل لتجاوز الخلافات وتباعد وجهات النظر النواب والكتل البرلمانية، ليست دائما آلية مريحة، فهي سيف ذو حدين قد يستعمله البعض أيضا كورقة "فيتو" لإسقاط أي توافق ضروري يسمح بحل قانوني وتشريعي مثل ما هو الحال في أزمة الشغور داخل تركيبة هيئة الانتخابات التي ستتعمق مع خروج ثلاثة أعضاء جدد عاجلا أم آجلا، وأيضا في ما يتعلق بالمصادقة على فصول مشروع مجلة الجماعات المحلية التي تتضمن عشرات الفصول الخلافية تتطلب توافقا سياسيا، وبالتالي فإن الحديث عن إمكانية المصادقة على المجلة قريبا أمر بعيد المنال..
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
قدم ترشحه.. عادل البرينصي يكشف عدد المترشحين لرئاسة هيئة الانتخابات
عادل البرينصي: "نتوقع تقديم اكثر من 3 ترشحات لرئاسة هيئة الانتخابات"
غدا انتخاب رئيس هيئة الانتخابات..مسار متشعب...تعطيلات بالجملة وتخوفات من الانحراف بمسار الهيئة
غدا انتخاب رئيس هيئة الانتخابات... مسار متشعب... تعطيلات بالجملة وتخوفات من الانحراف بمسار الهيئة وفقدان استقلاليتها
غدا انتخاب رئيس هيئة الانتخابات
أبلغ عن إشهار غير لائق