الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الإعلان
التونسية
الجريدة التونسية
الحوار نت
الخبير
الزمن التونسي
السياسية
الشاهد
الشروق
الشعب
الصباح
الصباح نيوز
الصريح
الفجر نيوز
المراسل
المصدر
الوسط التونسية
أخبار تونس
أنفو بليس
أوتار
باب نات
تونس الرقمية
تونسكوب
حقائق أون لاين
ديما أونلاين
صحفيو صفاقس
كلمة تونس
كوورة
وات
وكالة بناء للأنباء
موضوع
كاتب
منطقة
Turess
الخطوط الجوية الفرنسية تعلن عن اختراق أمني لبيانات المسافرين... وتحذر من رسائل مشبوهة
قيس سعيّد: الشعب التونسي سيُحبط محاولات التنكيل به وتأجيج الأوضاع
"قتلوا للتو بيليه فلسطين " .. أسطورة مانشستر يونايتد يهاجم إسرائيل
رئيس الجمهورية يستقبل البطل التونسي أحمد الجوادي
النادي الصفاقسي يعزّز رصيده البشري تحضيرا لانطلاق نشاط البطولة الوطنية
بعد عقد على إغلاقها.. تونس تعيد افتتاح قنصليتها في بنغازي
تعرض لأزمة صحية شديدة.. نقل الفنّان المصري محمد منير الى المستشفى
متابعة للوضع الجوي لهذه الليلة..
عاجل/ وزارة الداخلية تعلن ملاحقة هؤلاء..
مستقبل القصرين: انهاء مهام المدرب ماهر القيزاني
اجتماع وزاري لوضع خطة لتطوير السياحة العلاجية وتصدير الخدمات الصحية
سياحة: تونس تسجل أرقاما قياسية في عدد الوافدين والإيرادات خلال النصف الأول من عام 2025
تاريخ الخيانات السياسية (38): قتل باغر التركي
20 ألف هكتار مهددة: سليانة تتحرك لمواجهة آفة 'الهندي'
في دورتها الثلاثين... تتويج مبدعات تونسيات بجائزة زبيدة بشير... التفاصيل
إيقاعات إفريقية في قلب العاصمة: ديان آدامز يحيي سهرة استثنائية بساحة النصر
ماكرون يأمر بتعليق إعفاء التأشيرة للجوازات الجزائرية الرسمية
مبادرة لتنظيم "الفرنشيز"
مدير جديد لوكالة التحكم في الطاقة
604 تبليغ بشأن امدادات مياه الشرب
حسّان الدوس في مهرجان ليالي المهدية: فلسطين في القلب... ولمسة وفاء لزياد الرحباني
بنزرت الجنوبية: وفاة مسترابة لإمرأة مسنة
مكانة الوطن في الإسلام
بوتين يجتمع إلى مبعوث ترامب في الكرملين على مدى 3 ساعات
بطولة الرابطة المحترفة الاولى: الاولمبي الباجي يعلن عن تسوية كل النزاعات والمشاركة في البطولة
قفصة : برمجة 18 مهرجانا صيفيّا خلال هذه الصائفة
مصر تشن حملة واسعة ضد محتوى ''تيك توك''
عاجل/ مقتل وزيرين في تحطم مروحية بهذه الدولة..
عاجل: لقاء الترجي مهدّد بالتأجيل... وهذا هو السبب !
مدنين: فتح تحقيق في ملابسات وفاة شاب أثناء شجار مع عدد من الأشخاص
السالمي: إلغاء جلسات التفاوض حاجة خطيرة وبرشة حاجات صارت اليوم تفوق الخطورة
اعتقال شقيق الممثلة أسماء بن عثمان في أمريكا : زوجته تكشف هذه المعطيات
مهرجان مرايا الفنون بالقلعة الكبرى من 15 إلى 24 أوت 2025
فتح باب الترشح للطلبة التونسيين للتمتّع بمنح دراسية بمؤسّسات جامعية بالمغرب وبالجزائر
توننداكس يسجل تطورا ايجابيا قارب 31ر16 بالمائة خلال النصف الأول من سنة 2025
ما هي التطورات المتوقعة في قطاع الاستهلاك الصيني؟
نجم المتلوي يعزز صفوفه بالمهاجم مهدي القشوري
عاجل : الحرس الوطني يكشف معطيات حول فاجعة اشتعال النّار في يخت سياحي بسوسة
عاجل- سوسة : غرفة القواعد البحرية للتنشيط السياحي تنفي و توضح رواية السائحة البريطانية
50 درجة حرارة؟ البلاد هاذي سكّرت كل شي نهار كامل!
عاجل: دولة عربيّة تعلن الحرب عالكاش وتدخل بقوّة في الدفع الإلكتروني!
عاجل/ رئيس قسم طب الأعصاب بمستشفى الرازي يحذر من ضربة الشمس ويكشف..
علامات في رجلك رد بالك تلّفهم ...مؤشر لمشاكل صحية خطيرة
كيلي ماك.. نجمة The Walking Dead تخسر معركتها مع المرض
الحمامات: وفاة شاب حرقًا في ظروف غامضة والتحقيقات جارية
اتحاد الشغل يردّ على شائعات "هروب الطبوبي": ملا تفاهات وأخبار زائفة!؟
لبنان يغيّر اسم شارع حافظ الأسد إلى زياد الرحباني
ماء الليمون مش ديما صحي! شكون يلزم يبعد عليه؟
إحداث قنصلية عامة للجمهورية التونسية بمدينة بنغازي شرق ليبيا
الرابطة المحترفة الاولى : شبيبة العمران تعلن عن تعاقدها مع 12 لاعبا
جريمة مروعة تهز هذه الولاية..والسبب صادم..#خبر_عاجل
أوساكا تتأهل إلى قبل نهائي بطولة كندا المفتوحة للتنس وشيلتون يُسقط دي مينو
فرنسا: حريق ضخم يلتهم آلاف الهكتارات بجنوب البلاد
مهرجان قرطاج الدولي 2025: الفنان "سانت ليفانت" يعتلي ركح قرطاج أمام شبابيك مغلقة
تاريخ الخيانات السياسية (37) تمرّد زعيم الطالبيين أبو الحسين
دبور يرشد العلماء ل"سرّ" إبطاء الشيخوخة..ما القصة..؟!
عاجل- في بالك اليوم أقصر نهار في التاريخ ...معلومات متفوتهاش
التراث والوعي التاريخيّ
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
بعض عملياتها انتهى بالاغتصاب أو القتل: 49 تونسيا يتعرضون للسرقة يوميا !!
مفيدة القيزاني
نشر في
الصباح
يوم 10 - 10 - 2017
مؤشرات محبطة وخطيرة على المجتمع كشفتها أرقام حصلت عليها «الصباح» من وزارة العدل حول جرائم السرقة التي تستهدف المجتمع وتجعل أفراده يخسرون ممتلكاتهم وأحيانا حياتهم.
وتشير آخر إحصائية إلى انه خلال السنة القضائية 2015-2016 تم الفصل في 14245 قضية سرقة مجردة في حين تم البت في 3131 قضية سرقة موصوفة وبلغ العدد الجملي لقضايا السرقة 17676 قضية أي 1473 قضية سرقة في الشهر وباحتساب عدد أيام السنة نجد أن المعدل التقريبي لعدد عمليات السرقة يوميا في تونس يناهز 49 عملية.
«النشل»، «النطرة»، «البراكاجات»، مصطلحات ارتبطت بجرائم السرقة هذه الجريمة التي باتت تهدد المجتمع ولم يكتف مرتكبوها باستهداف وسائل النقل العمومي والفروع البنكية والمحلات التجارية والمنازل بل بات خطرها يهدد حياة المواطن لا سيما جشع مرتكبيها لم يعد يقف عند سرقة المال والأمتعة وإنما تجاوزه إلى الاغتصاب والقتل.
وآخر هذه الجرائم جريمة جدت فجر يوم 28 سبتمبر الماضي ذهب ضحيتها سائق سيارة اجرة «تاكسي» كان فجر ذلك اليوم يقوم ب»الكورسة» ككل يوم ولما وصل شارع «جون جوراس» وسط العاصمة كان هناك شابان يتشاجران فحاول فض الخلاف بينهما ولكن احدهما عاد الى السيارة واستولى على مبلغ مالي عندها تفطن «التاكسيست» وحاول اللّحاق بهما ولكنه سقط ومات بعد ان توقف قلبه عن النبض وهو يحاول استرجاع امواله.
وليس «تاكسيست جون جوراس» الضحية الاولى ولا الاخيرة لضحايا «البراكاجات» التي حولها المنحرفون الى مصدر لكسب قوتهم ب»الحرام» فهذه الجرائم تستهدف النساء والرجال وحتى الأطفال.. الكل مستهدف وقد يأتي عليه الدور في اي لحظة حتى وهو نائم في بيته على الرغم من المجهودات التي يبذلها الامن للقضاء على هذه الظاهرة.
خلال شهر سبتمبر الماضي تعرضت عجوز تعيش بمفردها بجهة جبل الجلود الى عملية سرقة مسبوقة باغتصاب حيث اقتحم شاب محل سكناها ثم استغل ضعفها ووحدتها واختلال ميزان القوى بينهما ليغتصبها ثم استولى على مصوغها واموالها التي كانت تحتفظ بها في منزلها وقد اعترف الجاني حين ايقافه بجريمته كما تبين انه غادر السجن حديثا.
حادثة سرقة اخرى لكن هذه المرة انتهت بمأساة شهدتها منذ حوالي سنة جهة البحيرة بالعاصمة حيث تسلل «لص» الى منزل امراة كانت نائمة بغرفتها ولما استفاقت على ضجيجه أشهر سكينا في وجهها واستغل تواجدها بمفردها ثم جردها من ملابسها تحت التهديد واغتصبها ثم استولى على هاتفها ومبلغ من المال وجده بعد تفتيشه المنزل وفر هاربا.
جريمة سرقة أخرى جدت خلال شهرأوت الماضي بجهة العوينة حيث عثرت الوحدات الأمنية على جثة فتاة في مقتبل العمر وتمكنت الادارة الفرعية للقضايا الاجرامية من تحديد هوية القاتل والذي اتضح انه بعد ان قتلها استولى على حقيبتها وهاتفها ووثائقها الشخصية.
سرقة أخرى متبوعة بالقتل جدت قبل سنة ذهب ضحيتها رجل أعمال ليبي بمنطقة البستان بصفاقس كان تسوغ شقة عن طريق سمسار وقريبة من مصحة كي يتلقى العلاج وفي غفلة منه لمح السمسار مبلغا من المال بحوزته فاتصل بمجموعة من المنحرفين ليعلمهم بانه عثر على ثري وسوف يجنون الكثير من المال وفي حدود منتصف الليل تحوّل ثلاثة من المشتبه بهم الى الشقة حيث كان رجل الاعمال وصديقه، طرق أحدهم الباب واوهمهما انهم ليبيون جاؤوا لزيارتهما بعد ان غير لهجته من التونسية الى الليبية ولما فتح صديق رجل الأعمال الباب عجل احد المنحرفين بلكمه على وجهه فسقط أرضا وفقد الوعي في الاثناء توجه الجناة الى رجل الاعمال واصابه احدهم بساطور في فخذه ثم استولوا على 300 دينار وهاتفين وجوازي سفر وفروا واما رجل الاعمال فقد فارق الحياة حال وصوله الى قسم الاستعجالي.
حادثة سرقة واغتصاب ومحاولة قتل ذهبت ضحيتها امراة من جهة بنزرت غادر زوجها المنزل فجرا للعمل في حين ظلت نائمة في الأثناء دخل لص المنزل وظل يبحث في أرجائه عن شيء يسرقه وفي الأثناء استفاقت المرأة من النوم وحاولت مقاومته ولكنه عدل عن السرقة وحاول اغتصابها ولما تصدت له سدد لها عدة طعنات وفر هاربا وقد نجت هذه المرأة من الموت بأعجوبة.
العقوبات في جرائم السرقة
وفق الاستاذ الحبيب بن زايد فإن العقوبات في جرائم السرقة تصل إلى السجن بقية العمر حيث ينص الفصل 260 من المجلة الجزائية على أنه يعاقب بالسجن بقية العمر مرتكب السرقة الواقعة مع توفر خمسة امور أولها استعمال العنف الشديد أو التهديد بالعنف الشديد للشخص الذي تقع له السرقة أو لأقاربه، وثاني هذه الامور استعمال التسور أو جعل منافذ تحت الأرض أو خلع أو استعمال مفاتيح مفتعلة أو كسر الأختام وذلك بمحل مسكون أو بالتلبس بلقب أو بزي موظف عمومي أو بادعاء إذن من السلطة العامة زورا ثم ثالثا وقوعها ليلا ورابعا ان تكون السرقة واقعة من عدة افراد واما المعطى الخامس فهو حمل احد المجرمين او كلهم أسلحة ظاهرة او مخفية.
واما الفصل 263 فينصّ على انه يعاقب بالسجن مدة عشر سنوات كل شخص يرتكب السرقة الواقعة أولا اثناء حريق او بعد انفجار او فيضان او غرق او حادث حل بالسكة الحديدية او عصيان او هيجان او غير ذلك من انواع الهرج.
وثانيا السرقة التي تحصل من طرف أصحاب النزل وغيرها من المحلاّت المتعاطية لهذا النشاط وأصحاب المقاهي أو المحلاّت المفتوحة للعموم.
ثالثا السرقة الواقعة من مستخدم أو خادم لمخدومه أو لشخص موجود بدار مخدومه ورابعا السرقة الواقعة ممن يخدم عادة بالمسكن الذي ارتكبت به السرقة.
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
بعض عملياتها انتهى بالاغتصاب أو القتل: 49 تونسيا يتعرضون للسرقة يوميا !!
تغزو الشوارع ووسائل النقل وأبطالها أطفال وفتيات:«الخطفة» و«البراكاجات» ... الى أين؟
«حاميها حراميها»:ضابط في سلك الأمن قتل صديقه ثم سرق أمواله!
القبض على غيني بحوزته آلة ل"صك العُملة"
في مطار قرطاج
المؤبّد لقاتل مدير المطعم السياحي الفرنسي بالحمامات
أبلغ عن إشهار غير لائق