تعلم وزارة التعليم العالي والبحث العلمي والتكنولوجيا، أن نتائج الاختبارات للمناظرات الوطنية للدخول الى مراحل تكوين المهندسين سيقع الاعلان عنها على موقع الواب www.cningenieur.rnu.tn يوم الاثنين 21 جويلية الجاري ابتداء من الساعة العاشرة صباحا وبكتابة المناظرات بالمدرسة الوطنية للمهندسين بتونس وبمراكز الكتابي في نفس اليوم على الساعة الواحدة بعد الزوال. ويتعين على المترشحين تعمير بطاقة الاختيارات عبر الأنترنات في أجل أقصاه يوم الجمعة 25 جويلية. الدورة الثانية للتوجيه الجامعي تنطلق الدورة الثانية للتوجيه الجامعي لتتواصل الى يوم 23 جويلية الجاري، ويتم سحب دليل طاقة الاستيعاب المتبقية غدا الاثنين من المعاهد الأصلية وينتظر الاعلان عن نتائج الدورة الثانية يوم الاثنين 28 جويلية الجاري على الساعة الثانية عشر ظهرا. في الوكالات التجارية «لاتصالات تونس» رغبة منها في مزيد الاستجابة لحاجيات حرفائها في أقرب الآجال وأحسن الظروف، تعلم «اتصالات تونس» أن وكالاتها التجارية ستؤمن عملها للعموم بداية من يوم الاثنين 21 جويلية، في فترة مسائية تنطلق من الساعة السادسة لتتواصل الى حدود الثامنة والنصف وذلك الى موفى شهر أوت 2008، كما ستفتح بعض الوكالات الى ما بعد هذا التوقيت وذلك حسب ما تقتضيه الحاجة الى خدمات الشركة التجارية. وتذكر اتصالات تونس أن وكالاتها التجارية تؤمن عملها خلال الفترة الصباحية من الاثنين الى الجمعة من الساعة 7 صباحا الى الساعة 13.45 ويوم السبت من الساعة 7 صباحا الى منتصف النهار مع حصة استمرارية لاسداء كافة الخدمات. صيفيات مدينة تونس تنظم بلدية تونس ككل سنة «صيفيات مدينة تونس» وهي عبارة عن تظاهرة تنشيطية يتم بمقتضاها كل احد من شهر أوت، اخلاء شارع بورقيبة من السيارات واقامة برامج تنشيطية به، مما يخلق جوا ترفيهيا ممتازا بالمحور المركزي لمدينة تونس. مع العلم أن هذه الدورة الخامسة على التوالي لصيفيات مدينة تونس تحتوي على مسابقة أجمل منحوتة من الرمل حول موضوع «معالم وواجهات مدينة تونس». صابة العام القادم من الزيتون انكبت المصالح الفلاحية المختصة بولاية صفاقس في الفترة الماضية على عملية تقييم الصابة القادمة وقد انتهت التحريات الى الاقتناع بأن الصابة الجديدة لن تتعدى 160 ألف طن من الزيتون أي حوالي 35 ألف طن من الزيت وهو مقدار يفوق النصف بالنسبة للصابة الماضية ويتطلب المحافظة عليه وتدعيمه ان أمكن وذلك بتشجيع الفلاحين على ري الغابات العطشى في الوقت المناسب حتى لو تطلب الأمر اقرار منحة للري على غرار ما حصل في السنوات الماضية حيث تم اسناد 260 مليما عن كل شجرة يقع سقيها من قبل الفلاح لأن عدم الري بكثافة قد يؤدي الى نقص في التقديرات المتحصل عليها خاصة أن الشجرة المباركة تضررت من الجفاف كثيرا.