أصدرت مجوعة من الأحزاب والمنظمات الوطنية والجمعيات والشخصيات الوطنية بيانا أكّدت فيه مساندتها لكل التحركات والاحتجاجات الاجتماعية المشروعة. كما أكّدت وقوفها المبدئي ضد كل الهجمات الرجعية التي تستهدف المنظمات الوطنية(الاتحاد العام التونسي للشغل والرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الإنسان) والإعلاميين والمدونين. وفي التالي فحوى البيان: إن الأحزاب والمنظمات الوطنية والجمعيات والشخصيات الوطنية المجتمعة اليوم 3 جويلية بمقر حركة تونس إلى الأمام من أجل تطوير العمل المشترك بين القوى الوطنية يهمها التعبير عن: أولا: انطلاقها في تحيين وتطوير أرضية المبادرة الوطنية التي سبق وتقدمت بها للتصدي لوباء كورونا وانعكاساته لتتماشى مع المستجدات السياسية مع الحفاظ على المبادئ العامة للمبادرة المتصلة بالسيادة الوطنية والعدالة الاجتماعية والحريات العامة والفردية. ثانيا:تأكيدها على الانفتاح على كل القوى السياسية الوطنية والتقدمية والشبابية والنسوية وعلى الأكاديميين والخبراء والمبدعين. ثالثا: مساندتها لكل التحركات والاحتجاجات الاجتماعية المشروعة وآخرها اعتصام الدكاترة الباحثون بوزارة التعليم العالي. رابعا: وقوفها المبدئي ضد كل الهجمات الرجعية التي تستهدف المنظمات الوطنية(الاتحاد العام التونسي للشغل والرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الإنسان) والإعلاميين والمدونين. الأطراف الممضية على البلاغ _ حزب العمال _الحزب الوطني الديموقراطي الاشتراكي _ حركة تونس إلى الأمام _ التيار الشعبي _الحزب الاشتراكي _حركة البعث _ حزب القطب المنظمات الوطنية والجمعيات _ المنظمة التونسية للدفاع عن حقوق الإنسان _ الاتحاد العام لطلبة تونس _ اتحاد المعطلين عن العمل