تقدر قيمة الاستهلاك الداخلي من زيت الزيتون بنحو: 40.000 طن ومن الزيوت النباتية الموردة المدعومة 170.000 طن منها 50.000 طن صبة و 120.000طن في قوارير بلورية ومن الزيوت غير المدعومة حوالي 20.000 طن في قوارير بلاستيكية ويقدر معدل الاستهلاك العائلي للزيوت المدعمة بنحو 7 لتر في الشهر. مقترحات عدة مقترحات تقدم بها المشاركون في منتدى الحوار مع الشباب استعدادا لصياغة الميثاق الشبابي ومنها تلك المتعلقة بكيفية القضاء على ظاهرة (المعارف والأكتاف) وهي تتمثل في مزيد تفعيل دور المواطن الرقيب وإدراج آليات جديدة وفعالة للمراقبة الإدارية والحزم في تطبيق قرار حمل الشارات لكل أعوان الدولة ليستطيع المواطن أن يمارس حقه في الشكر والشكوى. وتبسيط الاجراءات والتراتيب الادارية ليستطيع المواطن البسيط أن يتبين حقه وواجبه وتكوين لجان وطنية وجهوية للنظر في شكاوى المواطنين ومتابعة سير كل المناظرات والاختبارات واعتماد طريقة الأسئلة متعددة الأجوبة في جميع المناظرات. وعاقبة كل مخالف عقوبة صارمة ليكون عبرة لغيره. في بعض المطاعم السياحية بعض المطاعم السياحية وفي مناطق سياحية معروفة تعمد إلى إقفال أبوابها باكرا أمام الحرفاء بشكل يثير الاستغراب خاصة أنّنا في ذروة الموسم السياحي... وإن كان هذا التصرّف يضر بصاحب المطعم بدرجة أولى إلاّ أنّ ذلك يؤثر على الوجهة السياحية التونسية التي تفتقد نوعا ما إلى التنشيط السياحي وإلى المطاعم السياحية الراقية التي تقدم خدمات جيّدة، لتزيد تصرفات البعض الطين بلّة... فهل من حملات تحسيسية للعاملين في القطاع السياحي؟؟ الحركة المرورية في برج الوزير تتميز الحركة بالشارع الرئيسي بحي برج الوزير المتاخم لمنطقة سكرة بالاكتظاظ الدائم طوال ساعات النهار. وهذه الظاهرة تولدت عن وضع جسر على الطريق الوطنية رقم 8 يأتي مباشرة عند مدخل هذا الشارع، وقد كان من الأحرى وضع نفق لتسهيل حركة المرور عند الدخول والخروج من الحي أو الفصل بين الاتجاهين. سكان الحي يتبرمون من الوضعية التي هم عليها فهل تتولى مصالح وزارة التجهيز النظر في هذه الوضعية التي تزيد تعقيدا مع انطلاق العمل الاداري بالحصتين والعودة المدرسية؟ رمضان.. وتغيير نشاطات بعض المحلات التجارية يعمد بعض الناشطين في السوق تأقلما مع حركية السوق خلال شهر رمضان الى تغيير نشاطاتهم التجارية وفي هذا تحفل السوق بنقاط باعة الحلويات من الزلابية والمقروض واللبن والحليب ومشتقاته، بعد أن كان أصحابها يتعاطون بيع الاكلة الخفيفة وغيرها من النشاطات. لكن الاشكال يبدو أحيانا بارزا في عدم احترام هؤلاء للنظافة وحفظ الصحة. فهل تتولى مصالح المراقبة الاقتصادية والصحة الاهتمام بهذا الجانب، ومراقبة هذه المحلات التي تغير من نشاطها التجاري؟ عقاقير يدعي أصحابها أنها أدوية طبيعية علاوة على أكداس وأنواع الحشائش الطبيعية الجبلية التي تعرض في سوق سيدي عبد السلام بالعاصمة مثل أم الروبية والبيبونش والرمث والقزاح والزعتر والاكليل وغيرها من الحشائش الطبيعية المتعددة، يتولى البعض عرض بعض العقارات المستخرجة من هذه الحشائش وبيعها للمواطنين للتداوي من بعض الأمراض. هذه الظاهرة تفشت بشكل غريب وتكاثر عارضو هذه العقاقير، وسلم العديد بنجاعتها مما جعل الإقبال عليها هام. لكن هل أن هذه المعروضات من العقاقير تبقى سليمة؟ وهل أن المراقبة الصحية على علم بهذه المعروضات وتترصد عمليات عرضها وبيعها؟ تقييم الموارد المائية السطحية لتقييم الموارد المائية السطحية وقع وضع شبكة لقيس الأمطار منذ حوالي 100 سنة. وتتكون هذه الشبكة حاليا من 850 محطة لقيس كمية الأمطار و60 محطة لمتابعة سيلان الأودية. وبفضل الدراسات العديدة والقياسات الميدانية المكثفة تمكنت الإدارة العامة للموارد المائية من إعداد تقييم شامل للموارد المائية مع مراجعتها وتحيينها عند الاقتضاء. وانطلقت أول عملية تقييم للمياه السطحية سنة 1968 حيث قدرت كميات المياه بحوالي 2 مليار متر مكعب في السنة، وبينت النتائج المسجلة إلى غاية 2005 أن معدل الكميات المتوفرة تساوي 2 فاصل 7 مليار متر مكعب في السنة.